السفير هشام بدر: اختيار 18 مشروعا للعرض في «COP 28»
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
قال السفير هشام بدر المنسق العام للمبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية، إنّ هذا العام شهد التقدم بـ5700 مشروع بما يقرب من 1000 مشروع في كل فرع للمبادرة.
تقييم المشروعات المتقدمةوأضاف «بدر»: «يتم تقييم المشروعات في كل المحافظات بواسطة مقيمين مصريين ودوليين، حيث يتم الوقوف على مدى تلبيتهم للمعايير الخاصة بالمبادرة مثل توفير الطاقة واستخدام التكنولوجيا والتأثير في المجتمع وإمكانية التوسع فيه وإمكانية الحصول على تمويل من البنك».
وتابع المنسق العام للمبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية: «الفكرة من المبادرة أن يتم تحقيق ربح لصاحب المشروع حتى تتحقق الاستدامة، والتقييم سيستمر لمدة 10 أعوام، وسيتم اختيار من 6 إلى 18 مشروعا من كل محافظة، وعرضها على اللجنة الوطنية، وستبدأ الأمم المتحدة والبنك الدولي والبنك الأوروبي واتحاد الغرف التجارية واتحاد الصناعات لتقييم هذه المشروعات، على أن يتم تنظيم مؤتمر وطني في منتصف نوفمبر بحضور رئيس الوزراء لعرض المشروعات واختيار 18 مشروعا تُعرض في COP 28 التي ستستضيفها الإمارات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هشام بدر المشروعات الخضراء قمة المناخ الطاقة الشمسية
إقرأ أيضاً:
تعزيز التعاون بين سوريا والبنك الإسلامي للتنمية لدعم الانتعاش الاقتصادي
التقى معالي رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية الدكتور محمد الجاسر، وزير المالية ومحافظ سوريا لدى البنك الإسلامي للتنمية محمد يسر برنية, بحضور معالي محافظ مصرف سوريا المركزي والمحافظ المناوب لدى البنك الإسلامي للتنمية الدكتور عبدالقادر حصرية، وذلك على هامش اجتماعات الربيع الجارية لمجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي في العاصمة واشنطن, وفي إطار تعزيز الشراكة الإستراتيجية بين الجمهورية العربية السورية ومجموعة البنك الإسلامي للتنمية.
وبحث الطرفان خلال اللقاء سبل تعزيز التعاون الثنائي لدعم جهود الانتعاش الاقتصادي في سوريا، ومعالجة التحديات والاحتياجات التنموية المتزايدة التي تواجهها البلاد حاليًا.
وأكد الجاسر التزام مجموعة البنك الإسلامي للتنمية بدعم مسيرة سوريا نحو التعافي الاقتصادي من خلال تطبيق آليات تمويل مبسطة وسريعة الاستجابة، تتماشى مع الأولويات الوطنية، وتُحسّن الظروف المعيشية والخدمات الأساسية.
وبحث الجانبان فرص التعاون في مشاريع البنية التحتية الحيوية، لا سيما في قطاعات الطاقة والكهرباء والرعاية الصحية التي تُعدّ أساسية لتحقيق التنمية المستدامة وإنعاش الاقتصاد الوطني.
وجسّد هذا الاجتماع رؤية مشتركة لبدء مرحلة جديدة من التعافي الاقتصادي الشامل، تهدف إلى تعزيز قدرة المؤسسات الوطنية على مواجهة التحديات وتحقيق تطلعات الشعب السوري.