القحطاني: العامان الأخيران يعدان أسوأ السنوات في قطاع المطاعم .. فيديو
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
الرياض
أكد المستثمر في قطاع المطاعم محمد القحطاني أن العامان الأخيران يعدان أسوأ السنوات في قطاع المطاعم، لافتاً إلى أن الارتفاع في أسعار الوجبات قادم في المرحلة المقبلة.
وقال القحطاني :” اليوم ارتفعت علينا تكلفة العمالة والاجارات، قطاع العقارات لازال لا يستوعب صدمة أن قطاع المطاعم متأثر، فضلا عن ارتفاع تكلفة المواد الخام”.
وأضاف ” الحل الوحيد إن الواحد يصل لمرحلة معينة في نقطة تعادل حتى نخرج من الأزمة أو إنه يرفع الأسعار ويواجه هذه المشكلة “.
فيديو | المستثمر في قطاع المطاعم محمد القحطاني: العامان الأخيران يعدان أسوأ السنوات في قطاع المطاعم والارتفاع في أسعار الوجبات قادم في المرحلة المقبلة
#الراصد pic.twitter.com/c1iLgwl1DD
— الراصد (@alraasd) September 10, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ارتفاع الأسعار قطاع العقارات قطاع المطاعم
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: المفاوضات المقبلة بين حماس وإسرائيل قد تفضي إلى اتفاق نهائي
قال الدكتور رمزي عودة، الكاتب والباحث السياسي، إن المفاوضات المقبلة، لا سيما مع زيارة المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف إلى الدوحة، قد تشبه نموذج المفاوضات الأمريكية التي تجمع الأطراف لفترة محددة بهدف الضغط للوصول إلى اتفاق نهائي.
وأوضح عودة، خلال حديثه، مع الإعلامية داليا نجاتي، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن المرحلة المقبلة لن تقتصر على المرحلة الثانية من الاتفاق بين حماس وإسرائيل، بل قد يتم العمل على اتفاق شامل يشمل تبادل جميع الأسرى والمحتجزين الإسرائيليين، إضافة إلى بحث ترتيبات اليوم التالي بعد الحرب، بما في ذلك مسألة نزع سلاح حماس وخروج آمن لقواتها، وهو ما تسعى إليه الولايات المتحدة، وفقًا للمعلومات المسربة.
وأشار عودة إلى أن المرحلة القادمة تعد سياسية بامتياز، حيث أن قضية نزع سلاح حماس تشكل مطلبًا رئيسيًا لإسرائيل والولايات المتحدة، وحتى السلطة الفلسطينية، التي لا تستطيع إدارة غزة في ظل وجود ميليشيا مسلحة، وفق تعبيره.
وأكد أن هناك إجماعًا عربيًا مصريًا وأردنيًا على ضرورة تولي السلطة الفلسطينية إدارة القطاع، رغم التحفظات الإسرائيلية. وأضاف أن الولايات المتحدة تعوّل على الورقة العربية في الترتيبات الإقليمية، مما يجعل مشاركة الدول العربية عنصرًا أساسيًا في الحل.
وحول موقف حماس، أوضح عودة أن الحركة لم تقدم حتى الآن الحد الأدنى من مطالبها في أي صفقة نهائية، بل تطرح سقفًا تفاوضيًا عاليًا، مثل احتفاظها بإدارة المعابر ونفوذها في غزة، وهو ما قد يتطلب تقديم تنازلات متبادلة من الجانبين.
وأشار إلى أن الموقف العربي بات أكثر تأثيرًا في هذه المفاوضات، حيث يأتي الوفد المصري إلى الدوحة مسلحًا بمبادرة القمة العربية والإسلامية، التي تحظى بدعم دولي من الاتحاد الأوروبي ودول عربية وإسلامية، مما يجعل من الصعب على إسرائيل رفض تقديم تنازلات في هذا الإطار.