دل استطلاع الرأي العام الذي أجراه مركز الدراسات IBRiS، على أن شعبية أحزاب المعارضة البولندية تجاوزت ولأول مرة منذ عدة أشهر، حزب القانون والعدالة الحاكم بزعامة ياروسلاف كاتشينسكي.

ووفقا لاستنتاج الخبراء، "قد يفقد الحزب الحاكم، بنتيجة الانتخابات البرلمانية المقررة في 15 أكتوبر، أغلبيته في البرلمان، وقد تنتقل الأغلبية إلى ثلاثة أحزاب معارضة إذا شكلت ائتلافا".

إقرأ المزيد برلماني بولندي: ندعم أوكرانيا دفاعا عن مصلحة بلادنا

وطُلب من المشاركين في الاستطلاع الإجابة على سؤال لمن يعتزمون التصويت في الانتخابات المقبلة.

وحصل "القانون والعدالة" على 33.2% من الأصوات. ومنافسه الرئيسي من المعارضة - "الائتلاف المدني" بزعامة رئيس الوزراء السابق دونالد توسك - 26%. وحصلت رابطة "الطريق الثالث" التابعة لحزب الفلاحين البولندي وحزب "بولندا 2050" على 10.3%، و"اليسار الجديد" على 10.1%.

أما شريك كاتشينسكي المحتمل في تشكيل الائتلاف الحاكم، أي حزب "الكونفدرالية"، فسيحصل وفقا للاستطلاع، فقط على 9.4% من الأصوات. وبالتالي، يمكن للمعارضة بشكل جماعي الحصول على أغلبية الأصوات.

في انتخابات 2019، حصل حزب "القانون والعدالة" على 43.59% من الأصوات، والائتلاف المدني - 27.40%، واليسار - 12.56%، وحزب الفلاحين البولنديين والائتلاف البولندي - 8.55%، و"الكونفدرالية" - 6.81. %.

المصدر: تاس

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا انتخابات

إقرأ أيضاً:

«الحريفة 2» حالة استثنائية بجيل جديد من المواهب.. وطارق الجنايني يغامر بشباب الـ«ريمونتادا»

«حالة استثنائية»، بهذه الجملة وصف الجميع الحالة التى خلقها فيلم «الحريفة» منذ جزئه الأول، ويأتى هذا بسبب النجاح الكبير الذى حقّقه فى شباك التذاكر بجزأيه الأول والثانى، رغم عدم وجود نجم شباك بارز، بل كانوا مجرد فنانين شباب يثبتون أنفسهم للمرة الأولى فى تجربة كانت مجازفة بالنسبة لجميع العناصر فيها.

المنتج طارق الجناينى، بمشاركة المخرج رؤوف السيد والمؤلف إياد صالح، قرّروا اختيار مجموعة من الشباب، منهم «كزبرة» فى تجربته التمثيلية الأولى، ومعه كل من نور النبوى، وأحمد غزى، وسليم الترك، ومحمد عبدالرحمن، وخالد الذهبى، ليحملوا على عاتقهم تجربة البطولة للمرة الأولى.

من جانبهم، كان هناك عدد آخر من الفنانين لدعمهم، من بينهم بيومى فؤاد، وفراس سعيد، وشريف دسوقى، وشارك معهم لاعب منتخب مصر السابق أحمد حسام ميدو.

بهذه التركيبة من أبطال وسيناريو وإخراج، نجح فيلم «الحريفة» الجزء الأول بشكل غير متوقع، ليتمكن من تصدّر شباك التذاكر وتحقيق إيرادات وصلت إلى 70 مليون جنيه قبل سحبه من دور العرض السينمائية.

هذا النجاح دفع المنتج طارق الجناينى للتفكير فى الجزء الثانى، وبالفعل نجح فى تقديمه فى العام نفسه، وكانت سابقة تحدث للمرة الأولى أن يتم تقديم جزأين من عمل فى عام واحد، ونجح الجزء الثانى فى تحقيق إيرادات تجاوزت حاجز الـ118 مليون جنيه، ولا يزال فى دور العرض السينمائية حتى الآن.

فى الجزء الثانى، رغم الحفاظ على الأبطال الرئيسيين، حدثت بعض التغييرات، منها غياب المخرج رؤوف السيد، وحضور المخرج كريم سعد، وغياب أحمد حسام ميدو، وحضور خاص للنجم العالمى مايكل أوين، وكذلك غياب بيومى فؤاد وفراس سعيد وشريف دسوقى، وحضور آسر ياسين ودونا إمام، إضافة إلى عدد من ضيوف الشرف، منهم أحمد فهمى وأسماء جلال.

مقالات مشابهة

  • لوكاشينكو يتصدر نتائج الانتخابات الرئاسية في بيلاروس بنسبة 86.82%
  • لوكاشينكو يحصد 86.82% من الأصوات في الانتخابات الرئاسية
  • لوكاشينكو يقترب من الفوز بفترة رئاسية جديدة لـ بيلاروسيا
  • لوكاشينكو رئيساً لبيلاروسيا للمرة السابعة.. جدل دولي واتهامات بالتلاعب
  • تركيا.. حزب العدالة والتنمية يتراجع في استطلاع رأي حديث
  • «جراديسار» يظهر للمرة الأولى.. تشكيل الأهلي المتوقع أمام بيراميدز في الدوري الممتاز
  • الفورمولا إي تُطلق خاصية تعزيز الطاقة PIT BOOST للمرة الأولى بجدة ..فيديو
  • «الحريفة 2» حالة استثنائية بجيل جديد من المواهب.. وطارق الجنايني يغامر بشباب الـ«ريمونتادا»
  • ماديسون كيز تحرز بطولة استراليا المفتوحة للتنس بالفوز على المصنفة الأولى
  • هل تنتظر أميركا ظهور أعاصير خارقة من الفئة السادسة للمرة الأولى؟