«الداخلية المغربية» تقيم مخيما للناجين من الزلزال في أمزميز
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
يعيش الناجون من الزلزال داخل الخيام في معسكر أقامته وزارة الداخلية المغربية للحماية المدنية، ففي قرية أمزميز لجأ ناجون من الزلزال إلى خيام مصممة لاستيعاب 12 شخصا كحد أقصى.
وعرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «وزارة الداخلية المغربية تقيم مخيما للناجين من الزلزال»، وفي القرية الواقعة على بعد 27 كيلومترا غربي مولاي إبراهيم، انتظرت الأسر بما في ذلك الأطفال الصغار والرضع الطعام والمأوى، بينما أعاقت الطرق المغلقة توزيع المساعدات.
وتعاني قرية أمزميز دون خبز أو كهرباء أو ماء والبعض عالق في الطرق، والبعض الآخر يفتقر إلى الطعام والمأوى، ورغم توفير الخيام إلا أنّ الأهالي يشكون زيادة العدد في الخيام التي لم تستوعب تلك الأعداد.
واحتشد الجيش المغربي للمساعدة في جهود الإنقاذ، حيث أقام مخيما يضم خياما للناجين بلا مأوى، ولكن، مع تعرض معظم المتاجر للأضرار أو الإغلاق يواجه السكان صعوبة في الحصول على الغذاء والإمدادات ولبن الأطفال والأدوية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زلزال المغرب المصابين ضحايا زلزال المغرب وزارة الداخلية المغربية القاهرة الإخبارية من الزلزال
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى يكشف أسرارا جديدة عن مخططات استهداف الداخلية قبل 2011.. فيديو
كشف الإعلامي أحمد موسى، مخططات هدم وزارة الداخلية ما قبل 2011 وصولا لأحداث 2011، معلقا: من 2005 حتى 2010 كتب ونشرت مقالات عن حملات مدفوعة الأجر، تستهدف ضرب وزارة الداخلية، من خلال بعض الجرائد الخاصة وقنوات وبرامج تلفزيونية.
وقال أحمد موسى، خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»: الجرائد الخاصة وقنوات وبرامج تلفزيونية استغلت حادث فردي يحدث في أي مكان، للنيل من أعضاء وزارة الداخلية عامة، والوزارة تتعامل مه 120 مليون مواطن يوميا.
وتابع أحمد موسى: هذه المخططات كانت لها دور تخريبي لإسقاط وزارة الداخلية، وتم تنفيذه 28 يناير 2011، بعد شحن المواطنين بأكاذيب وافتراءات، وحينها كان الرئيس السيسي مديرا للمخابرات الحربية، وكان لديه كل المعلومات حول الحملات ومخططوها.
واستكمل قائلا: الرئيس السيسي شدد اليوم على أهمية عدم تفكيك المؤسسات العسكرية، لأن الهدم يعني هدم الوطن، وبعض الاشتراكين الثوريين كانوا يريدون هدم الوطن، من خلال وقفة لهم على سلم نقابة الصحفيين.