صحف الإمارات .. بن زايد يتضامن مع المغرب | والطيران المدني يعلن عن الوصول للجثة الثانية في الطائرة الغارقة
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
"الطيران المدني": العثور على جثمان الطيار الثاني من طاقم الطائرة العموديةرئيس الدولة يؤكد تضامن الإمارات مع الأشقاء في المغرب ووقوفها إلى جانب شعبه الشقيقالصين : الأحاديث عن تجسسنا على بريطانيا "افتراء خبيث"بايدن: العلاقات مع فيتنام «دخلت مرحلة جديدة»
اهتمت الصحف الاماراتية اليوم الإثنين بعدة احداث عالمية ومحلية
وقالت صحيفة الإمارات اليوم أن أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني في الإمارات، عن عثور فرق البحث على جثمان الطيار الثاني من أفراد طاقم الطائرة العمودية التابعة لشركة "إيروجلف" والتي سقطت قبالة سواحل إمارة أم القيوين أثناء رحلة تدريب ليلية مساء الخميس.
و كانت عمليات البحث قد أسفرت عن العثور على جثمان الطيار الأول وانتشال أجزاء من الطائرة المحطمة.
ولفتت إلى أنه لا تزال التحقيقات قيد الإجراء من قبل قطاع تحقيقات الحوادث الجوية في الهيئة بالتعاون مع الجهات المختصة.
وسيتم الإعلان عن أية مستجدات بشأن ملابسات الحادث فور توفرها.
وافادت صحيفة الوطن أن أجرى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات،أمس الأحد، اتصالاً هاتفياً مع العاهل المغربي الملك محمد السادس، أعرب خلاله عن صادق تعازيه ومواساته في ضحايا الزلزال الذي شهدته عدد من المناطق في المغرب، وفقا لوكالة الأنباء الإماراتية "وام".
وخلال المكالمة الهاتفية، أكد بن زايد على تضامن دولة الإمارات مع المغرب ووقوفها إلى جانب شعبه الشقيق خلال هذه الأوقات الصعبة.
كما قدم رئيس الإمارات تعازيه ومواساته إلى الشعب المغربي الشقيق وذوي الضحايا، سائلاً المولى عز وجل الرحمة للضحايا والشفاء العاجل للمصابين.
من جانبه، عبر الملك محمد السادس عن شكره وتقديره لمشاعر التضامن الأخوية الصادقة التي أبداها أخوه رئيس دولة الإمارات تجاه المغرب وأهله، داعياً الله أن يحفظ دولة الإمارات وشعبها من كل مكروه.
وقالت صحيفة الخليج أن نددت الصين بشدة بشأن التقارير عن توقيف شخصين في بريطانيا بتهمة التجسس لصالحها، واصفة الأمر بأنه محض "افتراء خبيث" و"مهزلة سياسية".
وحسب وكالة "فرانس برس"، أعلنت الشرطة البريطانية في نهاية الأسبوع الماضي، توقيف شخصين في مارس الماضي على خلفية شبهات تجسس، ألقي القبض على الأول في منطقة أكسفورد، والآخر في ادنبره، وذلك على خلفية تجسس لصالح بكين.
ونقل رئيس الوزراء ريشي سوناك لنظيره الصيني لي تشيانج خلال اجتماع بينهما على هامش قمة مجموعة العشرين التي استضافتها نيودلهي، استياءه من "تدخلات" بكين في ديموقراطية بلاده.
وعلى إثره، ندّد ناطق باسم السفارة الصينية في لندن بالحديث عن توقيف الشخصين بشبهة "تزويد الصين بمعلومات استخبارية".
وأضاف في بيان أم "الزعم بالاشتباه بأن الصين تقوم بسرقة المعلومات الاستخبارية البريطانية هو أمر مختلق بالكامل وافتراء خبيث".
وأكد أن بكين "تعارض ذلك بشدة وتحض السلطات المعنية في المملكة المتحدة على وقف تلاعبها السياسي المناهض للصين وإنهاء هذه المهزلة السياسية".
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الاثنين، إن العلاقات بين الولايات المتحدة وفيتنام "دخلت في مرحلة جديدة".
جاء ذلك في أعقاب إعلان "شراكة استراتيجية" بين الجانبين، خلال الزيارة التي يقوم بها بايدن إلى العاصمة الفيتنامية هانوي الان، حسبما نقلت وكالة أنباء رويترز.
وأضاف بايدن، أن واشنطن وهانوي يعملان على تعميق التعاون في مجالات الحوسبة السحابية، والرقائق الإلكترونية، والذكاء الاصطناعي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأشقاء الأثنين الهيئة العامة الهيئة العامة للطيران التحقيقات الامارات الإماراتية الامارات اليوم الأحاديث أفادت أشقاء أرض اجتماع اتصالا هاتفيا دولة الإمارات
إقرأ أيضاً:
الصين تهاجم بايدن بعد مساعدات لتايوان
أعلنت الصين، الأحد، أنها تعارض بشدة موافقة الرئيس الأمريكي جو بايدن على تقديم 571 مليون دولار كمساعدة دفاعية لتايوان.
وقالت وزارة الخارجية الصينية في بيان: "هذه الخطوة تنتهك بشكل خطير سيادة الصين ومصالحها الأمنية"، مضيفة أن بكين "تعارض بشدة هذا الإجراء".
ونددت الخارجية الصينية بـ"انتهاك مبدأ الصين الواحدة".
ووافق بايدن على تقديم مساعدات عسكرية بقيمة 571 مليون دولار لتايوان، التي تتعرض لضغوط عسكرية متزايدة من الصين، وفق ما أعلن البيت الأبيض، الجمعة.
وقبل شهر من مغادرته البيت الأبيض، طلب الرئيس المنتهية ولايته من وزير خارجيته أنتوني بلينكن السماح بإرسال "مواد وخدمات" عسكرية، من أجل "تقديم المساعدة لتايوان"، حسبما أوضح البيت الأبيض في بيان.
ولم تُعط واشنطن مزيداً من التفاصيل بشأن هذه الحزمة الجديدة.
والجمعة، قالت وزارة الخارجية الأمريكية إنها وافقت على بيع معدّات عسكرية لتايوان، بقيمة 295 مليون دولار.
وفي سبتمبر (أيلول) الماضي، وافق بايدن على تقديم 567 مليون دولار من المساعدات.
ولطالما كانت واشنطن أهم حليف لتايبيه وأكبر مورد للأسلحة لها، وهو ما يثير غضب بكين التي تقول إن تايوان جزء من أراضيها.