يتغذى على الصراصير .. ضفدع الأشجار الأخضر ينتشر في الطائف وجنوب أبها
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
كشف المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، عن مواصفات ضفدع الأشجار الأخضر لذي يُسمى « Savigny's Tree Frog»؛ مشيرًا إلى أنه يتغذى على الحشرات كالصراصير والجنادب والذباب والفراشات.
ضفدع الأشجار الأخضروقالت الحياة الفطرية، عبر حسابها الرسمي على منصة اكس «تويتر سابقًا» إن ضفدع الأشجار الأخضر هو حيوان صغير الحجم لا يزيد طوله عن 7 سم والإناث أكبر نسبيًا من الذكور، لونه العام أخضر لامع أو أخضر مصفر على الظهر والجوانب، والبطن بني مصفر يوجد على كل جانب من الجسم شريط داكن يمتد من فتحة الأنف الى الأطراف الخلفية.
يوجد ضفدع الأشجار الأخضر في الاردن وفلسطين والسعودية واليمن، وفي المملكة ينتشر في المرتفعات الغربية من الطائف إلى جنوب أبها؛ يقضي النهار فوق الأشجار والشجيرات أو تحت جذوع الأشجار والصخور والجحور ويشاهد يتحرك في البرك والسدود ومواقع تجمع المياه.
ينتشر في العديد من بلدان الشرق الأوسط، ويقضي معظم فترات النهار على الأشجار والشجيرات.. تعرف على #ضفدع_الأشجار_الأخضر#محافظة_تنمية_استدامة pic.twitter.com/gFBz653tWk
— المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية (@NCW_center) September 10, 2023 التغذية والتكاثريتغذى على الحشرات كالصراصير والجنادب والذباب والفراشات، وتضع الإناث عناقيد البيض في الماء أو على أوراق الأشجار التي تتدلى قرب الماء خلال موسم التكاثر، تنمو الأطوار البرقية داخل أكياس تحميها من المفترسات ثم تعيش حرة سابحة في البرك المائية.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
الزراعة تدعو المزارعين لحماية أشجارهم من مرض سل الزيتون
#سواليف
دعت مديرية #زراعة_لواء_الكورة، #المزارعين إلى ضرورة حماية أشجارهم من #مرض_سل_الزيتون.
وبحسب مديرية زراعة الكورة، فإن مرض سل الزيتون، هو #مرض_بكتيري يسبب أورامًا على الأغصان، مما يؤثر على نمو الأشجار وإنتاجها، مشيرة أنه ولحماية ووقاية شجر الزيتون من مرض السل، يجب استخدام شتلات سليمة وخالية من المرض، وتعقيم أدوات #التقليم لتجنب نقل العدوى، وإزالة الفروع المصابة وإحراقها بعيدًا عن المزرعة.
وأكدت على ضرورة رش الأشجار بمبيدات نحاسية بعد التقليم وقبل موسم الأمطار، وتجنب الجروح في الأشجار، لأنها المدخل الرئيسي للبكتيريا، حيث إن المراقبة الدائمة والتدخل المبكر هما الحل.
مقالات ذات صلة البرغوثي: خطة التطهير العرقي لسكان غزة “ماتت ولن تمر” 2025/03/15