منظمات يهودية تطلق حملة في أمريكا لمقاطعة إيباك المؤيدة لإسرائيل
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
قالت وكالة "وفا" الفلسطينية، اليوم الإثنين، إن منظمات يهودية مؤيدة للقضية الفلسطينية، أطلقت حملة في الولايات المتحدة الأميركية لمقاطعة مجموعة الضغط السياسي المؤيدة لإسرائيل "إيباك".
وطالبت الحملة التي انطلقت بالتعاون مع شبكة مؤسسات فلسطينية أميركية، الجالية اليهودية بمقاطعة لوبي "إيباك".
وأشارت الحملة إلى أن الدعم المالي والسياسي المقدم إلى حكومة الاحتلال الإسرائيلية يجعلها شريكا في جريمة "الأبارتهايد" التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني.
وقالت إحدى المتطوعات في الحملة من شيكاغو، إن "إيباك" لا تدعم فقط التطرف ضد الفلسطينيين، لكن في الولايات المتحدة أيضا.
وأشارت إلى أن الحملة تغطي عشرات المدن الأميركية بينها شيكاغو، ونيويورك، وواشنطن، ونيوجرسي، وسان فرانسيسكو، وميلواكي، وإنديانا بوليس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة الأميركية حملة الأبارتهايد الشعب الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
صادرات الكهرباء الأميركية ترتفع بنسبة 70%
شهدت صادرات الكهرباء الأميركية إلى دولة كندا زيادة غير مسبوقة في نهاية عام 2023، لتعيد تشكيل تجارة الكهرباء بين البلدين، واعتادت كندا على تزويد الولايات المتحدة بالكهرباء على مدى العقدين الماضيين، بفضل مواردها الوفيرة من الطاقة الكهرومائية، لكن بدأت هذه الديناميكية تتغير بدءًا من العام الماضي.
بلغت صادرات الكهرباء الأميركية إلى كندا مستويات قياسية، وقفزت بنسبة 70% على أساس سنوي.
وارتفعت صادرات الكهرباء الأميركية إلى كندا في عام 2023، إلى متوسط 1809 غيغاواط/ساعة شهريًا، في الوقت نفسه، تراجع متوسط صادرات الكهرباء الكندية إلى الولايات المتحدة بنسبة 36%، إذ انخفضت إلى 3 آلاف و315 غيغاواط/ساعة شهريًا.
ورغم ذلك، ظلت الولايات المتحدة مستوردًا صافيًا للكهرباء من كندا على أساس سنوي خلال العام الماضي 2023، لكن إجمالي وارداتها من الكهرباء الكندية انخفضت من 42 تيراواط/ساعة عام 2022، إلى 15 تيراواط/ساعة في عام 2023.
وبات تأثير هذه التغييرات واضحًا، عندما أصبحت الولايات المتحدة مصدرًا صافيًا للكهرباء إلى كندا، وحافظت على هذه المكانة على مدار 5 أشهر متتالية الماضية، وانخفضت قيمة صادرات الكهرباء الكندية إلى الولايات المتحدة بنحو 30% مقارنة بعام 2022، بإجمالي 3.2 مليار دولار.
يذكر أن تجارة الكهرباء بين الولايات المتحدة وكندا دورًا حاسمًا في ضمان موثوقية الشبكة، وتعزيز الحصول على كهرباء بأسعار معقولة، وتمتد خطوط نقل الكهرباء التي تربط البلدين من نيو إنغلاند إلى شمال غرب المحيط الهادئ، ويساعد ذلك في موازنة توصيل الكهرباء داخل شبكات الربط الرئيسة في أميركا الشمالية.