عاجل| السبب الحقيقي وراء رحيل طبيب الأهلي.. تغيير جديد في جهاز الفريق.. وهذا البديل
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
أعلن الدكتور تامر أبو العينين، الطبيب السابق للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، رحيله عن منصبه في الفترة الأخيرة.
هذا الخبر يأتي بعد مدة قصيرة من توليه هذا المنصب الهام داخل الجهاز الفني للقلعة الحمراء، وذلك بعد رحيل أحمد أبو عبلة في هذا الموسم.
وفي هذا التقرير، سنلقي نظرة على أسباب رحيل طبيب الأهلي وما قدمه في خدمة النادي خلال فترة توليه المنصب.
السبب الرئيسي في رحيل الدكتور تامر أبو العينين
قوال الإعلامي أمير هشام، مقدم برنامج "+90"، إن السبب الرئيسي وراء رحيل الدكتور تامر أبو العينين من منصبه كطبيب الفريق الأول للأهلي كان بناءً على طلب من المدير الفني للفريق، السويسري مارسيل كولر.
عدم توافق عملي وفني
وأوضح هشام أن السبب الرئيسي لرحيل أبو العينين كانت الاختلافات مع المدير الفني السويسري، حيث وجد كولر عدم وجود توافق عملي وفني بين الطرفين.
ويُشير البعض إلى أن هذا الاختلاف كان بسبب عدم إجادة أبو العينين بنسبة كبيرة لعلاج إصابات الملاعب والمساهمة بشكل فعّال في عمل الجهاز الفني.
مساهمة أبو العينين في الفترة السابقة
وقدم الدكتور تامر أبو العينين خدمات طبية قيمة للنادي الأهلي خلال فترة توليه منصب طبيب الفريق. وساهم بفحص وعلاج اللاعبين وضمان جاهزيتهم البدنية في المباريات. وعلى مدى تواجده في الجهاز الطبي، شهد النادي العديد من الإنجازات والنجاحات على الصعيدين المحلي والقاري.
التحضيرات للمرحلة القادمة
ورغم رحيل الدكتور تامر أبو العينين، يستمر النادي الأهلي في التحضير للمرحلة القادمة من المسابقات. ويبقى من المهم أن تظل الأهلي وفيرًا في الجهازين الفني والطبي للحفاظ على تنافسية الفريق في جميع البطولات.
وأعلن خالد بيبو مدير الكرة بالنادي الأهلي الاستعانة بجهود طبيب قطاع الناشئين أحمد جاب الله للعمل مع الفريق الأول.
وجاء هذا القرار بعد التنسيق الكامل لمدير الكرة مع محمود الخطيب رئيس النادي والمشرف العام على الكرة.
ورحيل الدكتور تامر أبو العينين يعد حدثًا ملحوظًا في مسيرة النادي الأهلي، وهو جزء من التغييرات اللازمة في الجهاز الفني. يتوقع أن يواصل الأهلي التحضير للتحديات المقبلة والسعي نحو تحقيق المزيد من النجاحات في المستقبل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأهلى الطبيب طبيب الأهلي كولر البطولات النادی الأهلی
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف سرًا عمره 5700 عام.. ما السبب وراء تقويم قرون الأغنام في مصر القديمة؟
في اكتشاف مذهل بموقع هيراكونبوليس في صعيد مصر، تم العثور على بقايا خمسة كباش ذكور تعود إلى 5,700 عام، تُظهر أدلة واضحة على تعديل قرونها بشكل صناعي. يُعد هذا الكشف أقدم دليل مادي مباشر على ممارسة تشويه قرون الماشية في أفريقيا، وأول مرة يتم فيها توثيق هذا السلوك مع الأغنام.
اعلانوكشفت البحوث أن ثلاثة من هذه الأغنام ذات القرون الحلزونية الشكل قد عُدّلت قرونها لتتجه عموديًا إلى الأعلى، في حين كانت قرون كبش آخر أقل استقامة ولكن أقرب إلى الثلاثة، منه إلى الشكل المعتاد. أما الكبش الخامس، فقد أُزيلت قرونه بالكامل، بينما ظل السادس بقرون عادية.
عالم آثار مصري يعيد ترميم فخار تم اكتشافه حديثًا في موقع هرم زوسر المدرج في سقارة، على بعد 24 كم جنوب غرب القاهرة، مصر.Amr Nabilتشير الدراسة إلى أن المصريين القدماء استخدموا الحبال لربط القرون معًا، وفقًا اللعالمة في الآثار الحيوانية، بيا دي كوبير، من المعهد الملكي البلجيكي للعلوم الطبيعية. وأوضحت أن الثقوب في عظام الجمجمة تدل على أن الرعاة كسروا جماجم الحيوانات الصغيرة لإجبار القرون على النمو بشكل مستقيم.
تعتبر هذه الممارسة مألوفة بين المجتمعات الرعوية في أفريقيا حتى يومنا هذا، لكنها تثير التساؤل حول السبب الذي دفع المصريين القدماء إلى تطبيقها. زيعتقد الباحثون أن الدوافع قد تكون شعائرية أو تعبيرًا عن سيطرة الإنسان على الطبيعة.
حارس آثار مصري يقف في وادي الملوك في الأقصر، مصر.Amr Nabil/APوأوضحت الدراسة أن الأغنام ذات القرون المعدلة عُثر عليها في مقبرة النخبة في هيراكونبوليس فقط، وتميزت هذه الأغنام بحجم أكبر وأعمار أطول، مقارنة بالأغنام التي استُخدمت كغذاء. ويُعزى ذلك إلى عملية الإخصاء التي تجعل الحيوانات أكثر طواعية وأطول عمرًا.
يشير الباحثون إلى أن هذه الأغنام قد تكون استخدمت كرمز للقوة أو كجزء من الطقوس الدينية. ويضيف عالم الآثار الحيوانية ويم فان نير، قائلا: "ربما كانت النخبة تسعى لجعل أغنامها تبدو شبيهة بالظباء الصحراوية، أو ربما كانت الحيوانات تشارك في طقوس معينة. ليس في وسعنا في الوقت الحالي سوى التخمين".
Relatedدراسة تكشف: بطانة الرحم والأورام الليفية قد تزيد خطر الوفاة المبكرةدراسة تحذر: الاحتباس الحراري يضاعف قوة الأعاصير الأطلسيةتأثير تغذية الأب على سلوك الأطفال: دراسة علمية جديدة تكشف أسرار الوراثةتحولات جذرية في الحياة الجنسية للمجتمع الفرنسي: دراسة شاملة تكشف تغيرات العقد الأخيرويظل هذا الاكتشاف هو الأول من نوعه في الأغنام، مما يجعلها أقدم مثال معروف لتشويه قرون الماشية في التاريخ. وقد تكشف الدراسات المستقبلية المزيد عن الدوافع والآليات التي دفعت المصريين القدماء لتعديل قرون هذه الحيوانات، وربما تسلط الضوء على تطور أنواع الأغنام في المنطقة.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية سحب دراسة ديدييه راوول حول استخدام الكلوروكين في علاج كوفيد 19 ما وراء الشعر الجميل والفساتين: دراسة طبية تفضح أسرار صحة أميرات ديزني دراسة تكشف: معظم الشباب يتعافون تمامًا من أعراض كوفيد-19 بعد عامين بحث علميأهراماتدراسةتاريخاعلاناخترنا لك يعرض الآن Next قصف إسرائيلي غير مسبوق يستهدف مستشفى كمال عدوان في غزة.. وحماس تؤكد أن الاتفاق بات أقرب من ذي قبل يعرض الآن Next مشروع كهروضوئي جديد في الفاتيكان.. خطوة نحو مدينة خضراء بالكامل يعرض الآن Next من "هيئة تحرير الشام" إلى وزارة الخارجية السورية.. ماذا تعرف عن أسعد الشيباني؟ يعرض الآن Next الفلسطينيون في خان يونس ينتظرون ساعات للحصول على وجبة يومية وسط القيود الإسرائيلية يعرض الآن Next ألمانيا: الشرطة تفتش منزل المشتبه به في تنفيذ هجوم سوق الميلاد بماغديبورغ اعلانالاكثر قراءة القيادة المركزية الأمريكية تعلن عن تصفية "أبو يوسف" زعيم داعش في سوريا آيتان على سقف قصر السيسي ومُلْك فرعون الذي لا يفنى.. صورة الرئيس المصري تشعل مواقع التواصل ألمانيا: 5 قتلى على الأقل وإصابة 200 شخص بعملية دهس بسوق عيد الميلاد واعتقال مشتبه به سعودي الجنسية صاروخ باليستي من اليمن يسقط في تل أبيب ويصيب 16 شخصاً بجروح طفيفة إصابة شاب بنيران الجيش الإسرائيلي خلال مظاهرة في ريف درعا السورية اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومقطاع غزةضحاياالصراع الإسرائيلي الفلسطيني تغير المناخعيد الميلادبشار الأسدتل أبيبسورياقصفألمانياكوارث طبيعيةأبو محمد الجولاني الموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024