كشفت الشركة القابضة لكهرباء مصر، عن الحالات التي تعوق المواطنين من تركيب العداد الكودي لبعض المباني أو الوحدات أو المحلات، ونستعرض في السطور التالية، أسباب رفض تركيبه، وفقا لما جاء في منشور على الصفحة الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك».

حالات رفض تركيب عداد الكهرباء الكودي

1- عدم انتظام المستهلك في سداد المبالغ المسحقة للممارسة في ميعادها الذي حددته الشركة ومباحث شرطة الكهرباء.

2- عدم الالتزام في مرحلة البناء والتشييد بالمسافات الآمنة بين العقارات والخطوط الخاصة بالكهرباء. 

3- أن يكون العقار أو الوحدة السكنية أو المحل التجاري «مبنى مخالف، وغير مرخص» أو المبني نفسه المخالفة أو من المناطق الأثرية.

التقديم للحصول على العداد الكودي

الخطوة الأولى يتم الدخول لمنصة خدمات الكهرباء، من خلال الرابط.

الخطوة الثانية يقوم المشترك من خلالها باختيار خانة الخدمات.

الخطوة الثالثة الضغط على اختيار العداد الكودي.

الخطوة الرابعة يقوم بالضغط على تقديم طلب جديد.

الخطوة الخامسة يتم تسجيل جميع البيانات بشكل صحيح.

الخطوة السادسة يتم إرفاق صورة للعقار وبيانات الممارسة وصورة البطاقة والرقم القومي للراغب في الحصول على العداد.

الخطوة الأخيرة يتم الضغط على زر «تسجيل»، والاحتفاظ برقم الكود الذي سيظهر للمواطن.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: العداد الكهرباء الشركة القابضة لكهرباء مصر العداد الکودی

إقرأ أيضاً:

ما تبعات نقل مراكز بنوك يمنية من صنعاء إلى عدن؟

 

قررت غالبية البنوك اليمنية، التي تقع مراكز صنع القرار فيها بالعاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثيين، نقل مراكزها ومقر أعمالها الرئيسة إلى العاصمة المؤقتة عدن، ما أثار تساؤلات بشأن هذه الخطوة، وما إذا كانت نتيجةً لانسداد الأفق أمام تلك البنوك وانعدام الخيارات الأخرى لديها.

 

 وأكدت البنوك هذه الخطوة في بلاغات خطية تلقاها البنك المركزي اليمني المُعترف به دوليا.

 

وقال البنك المركزي اليمني في عدن، في بيان صحفي أورده موقعه الرسمي، اليوم السبت، إنه تلقى "بلاغا خطيا من غالبية البنوك التي تقع مراكزها في العاصمة صنعاء، بأنها قررت النقل لمراكزها وأعمالها إلى العاصمة المؤقتة عدن".

 

وبحسب المركزي اليمني، فإن إقدام هذه البنوك على اتخاذ هذه الخطوة يأتي "تفاديا منها لوقوعها تحت طائلة العقوبات الصارمة التي تفرضها الولايات المتحدة الأمريكية بعد أن أعلنت البدء في تنفيذ قرار التصنيف"، في إشارة لتصنيف ميليشيا الحوثيين "منظمة إرهابية أجنبية".

 

وكان البنك المركزي اليمني، الذي يتخذ من العاصمة المؤقتة للبلاد عدن مقرا رئيسا له، قد أقر منتصف العام الماضي حزمة من القرارات المصرفية، من بينها وقف عمل عدد من البنوك التجارية التي لم توافق على نقل مراكزها الرئيسة من داخل صنعاء إلى عدن، عقب أن أمهلها حينها شهرين لتطبيق إجراءات النقل.

 

ولاحقا جرى تجميد القرار بموجب اتفاقية أممية أشرف على إتمام إبرامها بين الطرفين (الحكومة - الحوثيين) مبعوث الأمين العام الخاص إلى اليمن هانز غروندبرغ تحت مسمى اتفاقية "خفض التصعيد".

 

ومع إعادة تصنيف الحوثيين "منظمة إرهابية أجنبية"، الصادر عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فإن هذ القرار أجبر البنوك على الانتقال إلى عدن، وفق تقديرات خبراء اقتصاديين يمنيين.

 

ويرى رئيس مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي في اليمن مصطفى نصر، أن انسداد الأفق أمام تلك البنوك وانعدام الخيارات الأخرى لديها، خصوصا عقب دخول التصنيف الأمريكي حيز التنفيذ، هو السبب الرئيس في إقدامها على تلك الخطوة.

 

وقال نصر "هو تعبير عن اتجاه إجباري للبنوك اليمنية الواقعة في مناطق سيطرة جماعة الحوثيين، حيث لا يوجد لديها خيار آخر".

 

 وأشار نصر إلى أن هذه "خطوة مهمة لتفادي العقوبات"، مبينا أن "بقاء البنوك في مناطق سيطرة الحوثيين في ظل العقوبات الأمريكية يعد مخاطرة كبيرة للبنوك وعملائها والاقتصاد الوطني ككل".

 

وعن انعكاسات الخطوة على الحوثيين، يرى الخبير الاقتصادي أنه "ستكون هناك تداعيات سلبية للانتقال إلى الوضع الاقتصادي في مناطق سيطرة الحوثيين، حيث ستزداد العزلة التي تعيشها مناطق الحوثيين نظرا للتعقيدات المتزايدة للتحويلات".

 

وأضاف: "يعتمد ذلك أيضا على الاشتراطات التي سيفرضها البنك المركزي اليمني في عدن على البنوك للتحويلات المالية التي ستُرسل من وإلى مناطق الحوثيين".

 

وبخصوص تأثير الخطوة على سعر صرف العملة المحلية الذي يشهد في محافظات ومناطق سيطرة الحكومة الشرعية هبوطا حادا أمام أسعار العملات الأجنبية، ذكر نصر أنه "لن يكون لذلك تأثير مباشر على سعر العملة صعودا أو هبوطا، وإنما له علاقة بالنشاط المصرفي والاقتصاد الوطني ككل".

 

وبدوره، ذكر المحلل الباحث في الشؤون الاقتصادية وفيق صالح، أن هذه "خطوة متوقعة بعد إعلان الولايات المتحدة الأمريكية بدء تنفيذ القرار الذي يقضي بتصنيف ميليشيا الحوثيين منظمة إرهابية".

 

وقال صالح، في حديثه لـ"إرم نيوز" إن "مبادرة البنوك لنقل مراكزها المالية إلى المحافظات المحررة، يأتي لضمان استمرار مصالحها وحماية منشآتها المالية والمصرفية من تأثيرات العقوبات الدولية والعزلة المالية عن العالم الخارجي".

 

وأوضح أن "النقل سيوفر لها بيئة آمنة من الناحية القانونية، لاستمرار أنشطتها المصرفية في الخارج، والنجاة من العقوبات والعزلة الاقتصادية".

 

وعن انعكاسات عملية نقل البنوك من داخل صنعاء على الوضع الاقتصادي اليمني إجمالًا اعتبر صالح أنه "من السابق لأوانه الحديث عن هذا الموضوع".

  

مقالات مشابهة

  • الطاير يتفقد مشاريع البنية التحتية للكهرباء في حتا
  • صاعقة رعدية تتسبب في إغلاق الكهرباء بشقراء.. فيديو
  • الشركة العامة للكهرباء تواصل تطوير الشبكة العامة وتستعد لموسم الذروة الصيفية
  • ما تبعات نقل مراكز بنوك يمنية من صنعاء إلى عدن؟
  • راكبة بريطانية تتسبب في هبوط اضطراري لطائرة متجهة إلى مصر
  • وفَّر في الرصيد.. أفضل وقت لشحن عداد الكهرباء أبو كارت في رمضان
  • عقوبات تتعرض لها بسبب البطاقة الشخصية.. احذرها
  • «اليويفا» يدرس تركيب «شريحة» لكرة «أبطال أوروبا»!
  • باق أسبوعين.. تحذير هام لأصحاب عدادات الكهرباء القديمة قبل العيد
  • العامة للكهرباء: استمرار أعمال التحوير والتهيئة بمحطة حقن جنوب بنغازي