أولمبي الشلف يتعادل سلبا أمام شبيبة تيارت
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
اكتفى فريق أولمبي الشلف، أمسية اليوم الأحد، بنتيجة التعادل السلبي، في المواجهة التحضيرية التي جمعتهم بشبيبة تيارت.
وعمل مدرب أولمبي الشلف، عبد القادر يعيش، خلال هذه المباراة، على منح الفرصة لأغلبية تعداده من اللاعبين باشراك تشكيلتين مختلفتين في شوطي اللقاء.
وعجز كل من أولمبي الشلف، وشبيبة تيارت، في كلا شوطي هذه المباراة التحضيرية من هز الشباك، لينتهي اللقاء بالتعادل السلبي.
يذكر هذه المباراة التحضيرية، هي الأخيرة بالنسبة لأولمبي الشلف، قبل مباشرته الموسم الجديد من البطولة المحترفة.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: أولمبی الشلف
إقرأ أيضاً:
دعوات أوزغور أوزيل للمقاطعة والتظاهر ترتد سلباً على حزب الشعب الجمهوري
أظهرت نتائج استطلاع للرأي أجرته شركة “أوزدمير للأبحاث” في تركيا أن دعوات زعيم حزب الشعب الجمهوري (CHP) أوزغور أوزيل، للنزول إلى الشوارع ومقاطعة المنتجات، لم تلقَ استجابة بين المواطنين، بل انعكست سلباً على صورة الحزب في الشارع التركي.
وكان أوزيل قد أطلق هذه الدعوات في محاولة منه – بحسب مراقبين – لصرف الأنظار عن التحقيقات القضائية وعمليات مكافحة “الفساد” التي أسفرت عن اعتقال رئيس بلدية إسطنبول الكبرى السابق، أكرم إمام أوغلو.
دعوات المقاطعة تثير الجدل والرأي العام يرفضها
الاستطلاع الذي نُشر عبر قناة TGRT Haber٬ وتابعه موقع تركيا الان٬ وكشف عنه خبير الاتصال السياسي البروفيسور سرحات أولاغلي، شمل 2000 مشارك في 33 ولاية تركية. وطرحت خلاله أسئلة حول مدى تأييد الشارع لدعوات أوزغور أوزيل المتعلقة بالمقاطعة والنزول إلى الشوارع.
وأظهرت النتائج أن 44.9% من المشاركين اعتبروا دعوات أوزيل “غير محقة”، بينما رأى 24% أنه كان “محقاً” في تلك الدعوات، في حين بقي 21.1% من المستطلعين مترددين دون موقف واضح.
وفيما يخص قرار الحزب بمقاطعة العلامات التجارية الوطنية، قال 47.8% من المشاركين إنهم لا يؤيدون هذه الخطوة، مقابل 30.5% أيدوا القرار، بينما احتفظ 21.07% برأي محايد.
اقرأ أيضاالأتراك يهرعون إلى شراء الذهب عبر الإنترنت
الإثنين 21 أبريل 2025دعوات التظاهر تفقد الحزب شعبيته
وحول نتائج الاستطلاع، أكد البروفيسور سرحات أولاغلي أن دعوات المقاطعة والتظاهر التي أطلقها أوزغور أوزيل أثرت سلباً على صورة حزب الشعب الجمهوري، مشيراً إلى أن المواطن التركي لا يتفاعل إيجابياً مع الدعوات للنزول إلى الشارع، خاصة أنها تعيد إلى الأذهان مشاهد أحداث “جيزي بارك” والاشتباكات مع الشرطة.