فيلم «العميل صفر» لأكرم حسني يحقق 597 ألف جنيه في يوم
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
حقق فيلم العميل صفر، بطولة الفنان أكرم حسني، إيرادات عالية في شباك تذاكر السينما، وتصدر المركز الأول بين الأفلام المنافسة.
إيرادات فيلم «العميل صفر»وقال الموزع السينمائي محمود الدفراوي، في تصريحات لـ«الوطن»، إن الفيلم قد حقق 597 ألف جنيه بدور العرض في يوم، واستطاع أن يتصدر المركز الأول بين الأفلام المنافسة الأخرى بدور العرض .
تأتي قصة فيلم العميل صفر، حول مغامرات فاشلة يقوم بها الشاب صفر عبداللطيف شداد الهمم، بسبب حبه الشديد لمغامرات جيمس بوند ويسعى لتقليده ويكون مثله، ولكن تنقلب الأمور ضده.
أبطال فيلم العميل صفروحقق أكرم حسني نجاحا كبيرا بفيلم «العميل صفر»، الذي يعرض حاليا بدور العرض، وتصدر شباك التذاكر، ويضم عددا كبيرا من نجوم الفن، بجانب أكرم حسني، أبرزهم نيللي كريم، ومنذر رياحنة، ومصطفى غريب، وأيمن الشيوي، من فكرة أكرم حسني، وسيناريو وحوار وإنتاج وائل عبد الله، وإخراج كريم العدل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العميل صفر فيلم العميل صفر أكرم حسني الفنان أكرم حسني كريم العدل منذر ريحانة فیلم العمیل صفر أکرم حسنی
إقرأ أيضاً:
لا أعز ولا أكرم من جهاد الإحسان بالقول والفعل
يعد الإحسان للآخرين بالقول والفعل من أعز وأشرف وأكرم وأطهر وأفضل الأعمال عند الله، ويسطرها اليوم القائد اليمني والجيش اليمني والشعب اليمني الذين حاصروا كيان العدو الإسرائيلي بحريا وأغلقوا أمام سفنه وتجارته مضيق باب المندب ولأول مرة في التاريخ، وذلك انتصارا لمظلومية الأشقاء الفلسطينيين ومؤازرة ودعماً للمقاومة في قطاع غزة التي يرزح أبناؤها تحت القصف والقتل والتدمير والتجويع الذي تقوم به الآلة العسكرية الإسرائيلية بدعم وتأييد أمريكي أوروبي وقح، وصمت عالمي فاضح، وذل وهوان عربي تافه ومنحط.
نحن في مرحلة انتصار وتمكين أعزنا الله بها ونحمد الله ونشكره على هذه النعمة العظيمة، وكل الذي نحتاجه في هذه المرحلة هو الإحسان للناس وللأمة بالقول والفعل، ففي هذه المرحلة لا أعز ولا أشرف ولا أكرم من الإحسان للناس بالقول والفعل، وهل هناك ما يقدمه وقدمه قائدنا وجيشنا وشعبنا للمقاومة الفلسطينية وللشعب الفلسطيني واللبناني والسوري، بل ولأحرار وشرفاء الأمة كلها، غير الإحسان بالقول والفعل، إنها مرحلة لا نحتاج فيها إلا لطهارة ونبل وعظمة وبيان ورسائل وعي وقيم وأسلوب ما يقوله ويفعله ويكتبه أولئك القلة من المحسنين، الذين لا ولم نعرفهم أو نلتقي بهم حتى، والذين يشهد الله لو أني كنت مرتزقا وتابعت الإحسان في أقوالهم التي تتبعها أفعالهم، بل لو كنت حتى تكفيريا داعشيا، وأسمع وألمس إحسانهم بالقول والفعل؟ الذي سطروه في الدفاع عن شرف وعرض وأرض اليمن تسعة أعوام، ويسطرونه اليوم في الموقف الجاد لدعم مقاومة غزة ولبنان وانتصار غزة على كيان العدو الإسرائيلي، أو أدخل صفحاتهم وأقرأ ما يخطونه فيها من كلمات وأقوال عظيمة، لعدلت عن رأيي واتبعت هداهم، وسرت على نهجهم، ولكنت جنديا تحت امرتهم، فو الله لا أعز ولا أنبل ولا أشرف ولا أكرم ولا أطهر من الإحسان بالقول الذي يتبعه الفعل الصادق لوجه الله .
أنا لا أدعي هنا شيئاً ضد أحد، ولا أبحث عن شهرة فيما أكتبه، لكن كل الذي عرفته وتعلمته وتفكرت فيه، هو أن جوهر التنوير (الوعي بهدى الله) هو استخدام العقل، وعدم الارتهان لرؤى الآخر أو السير فيها لشيطنة أحد .