أنقرة (زمان التركية) – قال عمدة بلدية أنقرة، منصور يافاش، إنه يتوقع إعادة انتخابه في بفارق أصوات كبير في الانتخابات البلدية القادمة.

تصريحات يافاش جاءت تعليقًا على إعلان رئيس حزب الشعب الجمهوري، كمال كيليتشدارأوغلو، بأن “منصور بك هو عمدة بلديتنا ومرشحنا” في الانتخابات البلدية.

وقال عمدة أنقرة منصور يافاش: “نحن نثق بأنفسنا.

ونعتقد أنه يمكن انتخابنا بفارق كبير في الأصوات”.

وأضاف يافاش: “لقد خدمنا لمدة 4 سنوات ونصف. لقد طرحنا فهمًا مختلفًا للبلدية. لقد حاربنا الفساد. لقد خدمنا فقط احتياجات شعب أنقرة، دون إضاعة المال. سنستمر كما هو”.

وتعقد الانتخابات البلدية التركية في 31 مارس 2024، ويسعى حزب العدالة والتنمية الحاكم لاستعادة البلديات الكبرى التي خسرها لصالح المعارضة في انتخابات 2019.

Tags: الانتخابات البلدية التركيةتركياعمدة أنقرةمنصور يافاش

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: الانتخابات البلدية التركية تركيا الانتخابات البلدیة

إقرأ أيضاً:

من دبي إلى باكو.. «جناح الأديان» يحشد الأصوات في مواجهة تحدي المناخ

واصل «جناح الأديان» خلال مشاركته في مؤتمر الأطراف COP29، المنعقد في العاصمة الأذربيجانية باكو، حشد الأصوات الأخلاقية والدينية في مواجهة تحدي المناخ والبناء على النجاحات التي تحققت في COP28 الذي استضافته دبي العام الماضي.

ويشارك جناح الأديان هذا العام في مؤتمر الأطراف بتحالف عالمي يضمَّ 97 منظمة، تمثل 11 ديانة وطائفة متنوعة ليناقش موضوعات جوهرية تتزامن مع التحديات المناخية الراهنة، بما في ذلك المسؤولية الأخلاقية المشتركة للمجتمعات الدينية في الحفاظ على البيئة ومواردها الطبيعية، وسبل تعزيز النظم الغذائية المستدامة، وحماية صغار المزارعين، خاصة في الخطوط الأمامية لتغير المناخ، والتأثيرات غير الاقتصادية لتغير المناخ، لا سيما الآثار الثقافية والنفسية والروحية، والحاجة إلى تعزيز مفهوم الحوكمة العالمية لرعاية الأرض، ودعم الفئات المهمشة والضعيفة في المجتمعات الأكثر عرضة لتداعيات تغير المناخ.

وانطلقت فكرة تنظيم جناح الأديان في COP28، المبادرة الاستثنائية الأولى من نوعها في تاريخ مؤتمر الأطراف، التي توفر منصة عالمية تجمع بين قادة وممثلين من مختلف الديانات، إلى جانب العلماء والأكاديميين وخبراء البيئة وممثلي الشعوب الأصلية والشباب والمرأة، من أجل إيجاد حلول ناجعة وحاسمة تعالج الأزمة المناخية.

أخبار ذات صلة أزمة التغير المناخي في أفريقيا والمطالب الأفريقية في «كوب 29» «كوب 29» يبني على بيان «العشرين»

وقال الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين، سعادة المستشار محمد عبد السلام، إن مواجهة أزمة المناخ تتطلب تطبيق نهج شامل يجمع بين الجهود العلمية والقيم الأخلاقية والروحية من أجل تحقيق العدالة المناخية، خاصة للمجتمعات الأكثر عرضة لتداعيات تغير المناخ، وتعزيز الاستدامة البيئية.

وعلى مدار الأسبوع الأول، شهد جناح الأديان في COP29 العديد من الفعاليات، حيث تناولت جلساته الحوارية التي استضافت أكثر من 150 متحدثاً من جنسيات وأديان متنوعة، استعرضت العديد من الجهود والتجارب والممارسات المناخية الرائدة التي تطبقها عدد من المؤسسات الدينية حول العالم، وإلقاء الضوء على أُطر عملية تدمج المعرفة البيئية التقليدية مع النهج العلمي الحديث لتعزيز المرونة، وتشجيع الممارسات المستدامة.

ووجَّه المشاركون دعوات بضرورة اتخاذ إجراءات حاسمة لمعالجة الخسائر الثقافية والنفسية الناجمة عن تغير المناخ، خاصة تلك التي تؤثر على المجتمعات الأصلية والمواقع التراثية، وتقديم برامج ومشروعات متخصصة تدعم المرأة في تعزيز قدرتها على التكيف مع تغير المناخ، لا سيما في القطاعات الريفية والزراعية.

المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • ناصر عمار يعلق على تأجيل إعلان نتيجة الانتخابات البلدية 
  • المفوضية العليا: الإعلان عن نتائج الانتخابات البلدية مرهون باستكمال التدقيق
  • سفير أنقرة لبوزلاعة: الفرق الرياضية التركية تحظى بشعبية واسعة في ليبيا
  • سيف الإسلام القذافي: حققنا انتصارا ساحقا في انتخابات المجالس البلدية
  • مستشار المفوضية: عملية التدقيق في استمارات نتائج الانتخابات البلدية لم تستكمل بعد
  • 6 تواريخ مهمة قبل تسلّم دونالد ترامب السلطة
  • من دبي إلى باكو.. «جناح الأديان» يحشد الأصوات لمواجهة تحدي المناخ
  • من دبي إلى باكو.. «جناح الأديان» يحشد الأصوات في مواجهة تحدي المناخ
  • السنوسي: الانتخابات البلدية بمثابة الإحماء للانتخابات الرئاسية والتشريعية
  • مردة: نتوقع الإعلان عن نتائج الانتخابات البلدية الأسبوع المقبل