كشفت صحيفة أونز مونديال الفرنسية أن نجم البرازيل ولاعب الهلال السعودي يخطط إلى إنهاء مسيرته الكروية بالبرازيل.
وانضم نيمار إلى الهلال السعودي خلال انتقالات يونيو الماضي في صفقة قياسية تمتد لموسمين.
⚽️ Alors que Neymar vient tout juste de rejoindre Al-Hilal, la rumeur d'un autre transfert enfle au Brésil.
وقالت الصحيفة: "بينما انضم نيمار للتو إلى الهلال، تتزايد شائعات انتقاله مرة أخرى في البرازيل".
وأشارت إلى أنه بعد عودة نيمار للمنافسة بقميص البرازيل وتسجيل ثنائية أمام بوليفيا، سيبدأ نيمار مغامرته رسمياً مع الهلال السعودي مباشرة بعد عودته من التوقف الدولي.
وقالت: "تجربة نيمار في السعودية لن تكون أبدية.. اللاعب يحلم في إنهاء مسيرته في الدوري البرازيلي".
وتابعت أونز مونديال نقلاً عن ESPN، أن صديق نيمار وزميله السابق في منتخب "السيليساو" غابرييل كشف أن وجهة لاعب برشلونة وباريس سان جيرمان سابقاً ستكون هي نادي فلامنغو العريق.
ورغم تضارب الشائعات حول عودته إلى فريقه الأول سانتوس، إلا أن غابرييل أكد أن نيمار جونيور يحلم باللعب في فلامنغو سيراً على خطى نجوم كبار مثل ريفالدو ورونالدينيو وغيرهما.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني نيمار جونيور فلامنغو الهلال السعودي
إقرأ أيضاً:
ممنوع تناول البطيخ في البرازيل.. تعرف على السبب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت مونيكا فراندي فيريرا مديرة الأرشيف المحلي بمنظمة الصحة، حقيقة القانون القديم الخاص بحظر تناول البطيخ في مدينة مدينة ريو كلارو البرازيلية، وفقا لما نشرته مجلة روسيسكايا غازيتا.
وتقول: إن خبراء الصحة الذين زاروا المدينة ربما ربطوا استهلاك البطيخ بحالات الوفاة المتزايدة ولكن هناك العديد من العوامل الاخري.
ولكن تحظر مدينة ريو كلارو البرازيلية الواقعة على بعد 150 كيلومترًا من ساو باولو بعدم تناول البطيخ وتشتهر بقانون قديم تم تبنيه قبل 130 عامًا خلال حملة لمكافحة الحمى الصفراء.
وكان هذا القانون يحظر تناول وبيع البطيخ إلا أن السلطات المحلية لم تقم بإلغائه رسميًا ما يجعله ساري المفعول حتى يومنا هذا.
والغريب أن البرازيل تعد حاليًا واحدة من أكبر منتجي ومصدري البطيخ في العالم وتعتبر هذه الفاكهة الحلوة محبوبة للغاية لدى السكان المحليين بما في ذلك سكان ريو كلارو ومع ذلك فإن القليل منهم يدركون أن هذا الطعام المفضل محظور قانونيًا.
ويعود هذا القانون إلى أواخر القرن التاسع عشر عندما انتشرت الحمى الصفراء في ولاية ساو باولو، في ذلك الوقت كان يعتقد أن البطيخ قد يكون سببًا لانتشار المرض.
ولكن مع تطور الأبحاث ثبت أن البعوض هو الناقل الرئيسي للحمى الصفراء وليس البطيخ ورغم ذلك لم يتم رفع الحظر رسميًا.
وأوضحت المحكمة الفيدرالية العليا في البرازيل في وقت لاحق أن القوانين القديمة التي فقدت معناها الاجتماعي لا تلزم المجتمع بالالتزام بها نظرًا لغياب أي مبرر لاستمرار تطبيقها.