4 فئات..من هم الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بقصور الغدة الدرقية؟
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يُعتبر الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا، من بين الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بقصور الغدة الدرقية.
وأوضح مجلس الصحة الخليجي، عبر حسابه الرسمي على منصة "إنستغرام"، الفئات الأكثر عرضة للإصابة بقصور الغدة الدرقية.. إليكم القائمة:
الأشخاص أكبر من 60 عامًا الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي للإصابة بمرض الغدة الدرقية الأشخاص الذين لديهم تاريخ مرضي للإصابة في مشاكل بالغدة الدرقية الأشخاص الذين لديهم أحد أمراض المناعة الذاتية View this post on InstagramA post shared by مجلس الصحة الخليجي (@ghc_gcc)
ويمكن أن تختلف أعراض قصور الغدة الدرقية من شخص إلى آخر.
ونشر المعهد الوطني للسكري وأمراض الجهاز الهضمي والكلى (NIDDK) قائمة بأبرز الأعراض الشائعة.. ويأتي من بينها:
التعب زيادة الوزن صعوبة في تحمّل البرد آلام المفاصل والعضلات الجلد الجاف أو الشعر الجاف والرقيق فترات الحيض الثقيلة أو غير المنتظمة أو مشاكل الخصوبة تباطؤ معدل ضربات القلب الاكتئاب ما الذي يُسبب قصور الغدة الدرقية؟ داء هاشيموتو التهاب الغدة الدرقية قصور الغدة الدرقية الخلقي الاستئصال الجراحي لجزء أو كامل الغدة الدرقية العلاج الإشعاعي للغدة الدرقية بعض الأدوية كيف يقوم الأطباء بتشخيص قصور الغدة الدرقية؟أوضح المعهد الوطني للسكري وأمراض الجهاز الهضمي والكلى أن اختبار الدم قد يؤكد تشخيص قصور الغدة الدرقية.
وبالطبع، لن يتم الاعتماد على الأعراض وحدها لأنها قد تُشير أيضًا إلى أمراض أخرى.
ولذلك، قد يلجأ طبيبك إلى العديد من اختبارات الدم للغدة الدرقية، واختبارات التصوير، لتأكيد تشخيص المرض وأسبابه.
أمراضنشر الاثنين، 11 سبتمبر / ايلول 2023تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتكوبونز CNN بالعربيةCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: أمراض قصور الغدة الدرقیة الأشخاص الذین
إقرأ أيضاً:
درميش: على “المركزي” سحب الإصدارات القديمة من فئات 10 دينار و 5 ومادونهما
اقترح الدكتور محمد درميش مشرف الملف الاقتصادي والاجتماعي “بالقسم العلمي” في المركز القومي للدراسات والبحوث العلمية سابقا، على مصرف ليبيا المركزي، أن يقوم بسحب وإلغاء الإصدارات القديمة من العملة التي تشمل الفئات الصغيرة مثل العشرة دينار والخمسة دينار وما دونها، بالإضافة إلى الفئات الكبيرة مثل العشرين والخمسين دينار، كما ينبغي أن يعمل على الحفاظ على استقرار سعر صرف الدينار مقابل الدولار بما يتماشى مع المعايير الدولية ومقومات الاقتصاد الليبي.
أضاف في تصريح صحفي، “من الضروري تطوير برامج علمية وعملية للتعامل مع مشكلة نقص السيولة والتخفيف من معاناة المواطنين في أسرع وقت ممكن، يتطلب ذلك تحديث القطاع المصرفي العام والخاص ليواكب الحداثة ومتطلبات المرحلة الراهنة، مع إعادة النظر في القيادات الحالية”.
وتابع قائلاً “يجب توفير بطاقات الفيزا المحلية والدولية مربوطة بالرقم الوطني، مع سقوف مناسبة للسحب والتحويل الشخصي عبرقنوات مثل ويسترن يونيون وموني غرام”.