شيرين: كان بينى وبين سمير غانم لغة خاصة وبيعرف يتعامل مع الجمهور
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
قالت الفنانة شيرين عن كلمة صرصار بمسرحية المتزوجون :" كان عندي برد وطلع اللفظ على المسرح بهذا الشكل وأعجب سمير غانم بهذه الطريقة، وقال لها أنا عايزك تقوليها كده ولو مش مريضة وتأثرت شيرين عند ذكر النجم سمير غانم .
وتفاجأت خلال حلولها ضيفة ببرنامج "واحد من الناس" مع الإعلامي د. عمرو الليثي بقناة الحياة، بأن قدم لها فار لعبة في إشارة إلى مسرحية "المتزوجون" وفار حبنا.
وعن الفرخة، بمسرحية المتزوجون قالت إن الفرخة حاولت الهرب أثناء تصوير المسرحية، وكنا بنغيرها لأن المسرحية دامت فترة طويلة في العرض، وحزنت جدا عندما انتهي عرض مسرحية المتزوجون.
وعن اختيارها بالمسرحية " المتزوجون " قالت إن أمير سيدهم شقيق النجم جورج سيدهم، قال لها إن سمير غانم وجورج سيدهم طلبوا مني أن يكون شيرين هي البطلة بالمسرحية وكانوا وقتها خارج مصر ومن هنا كانت فرصة المشاركة بمسرحية "المتزوجون".
وعن كواليس المسرحية، أوضح عمرو الليثى أنه حضرها ٦ مرات وأجابت شيرين أن هناك لغة خاصة وتفاهم بيني وبين النجم سمير غانم، وكان سمير غانم يعرف جمهوره ويعرف كيف يتعامل معاهم وأننا كنا نرتجل، وكان هناك مرة سابني سمير غانم على المسرح ل ٢٠ دقيقة ولم يدخل أثناء مشهده ، وقال لي برافو عليكي اوكي تعاملتي مع الموقف ، وكان لديه مفاجآت يوميًا ، وطوال حياته كان يشاهد أفلام وتعلمت منه الكثير.
وعن لقب شيرين " صرصار" قالت إنها لا تزعل وضربت مثل أنها جاءت لها دعوة من بيروت ومكتوب عليها شيرين " صرصار" ، وفي تكريمها بمهرجان الإسكندرية صعدت علي المسرح وقالت شيرين " صرصار ".
وعلى جانب آخر ، أشارت إلى أن آخر مسرحية لها الزهر لما يلعب مع النجم الراحل سمير غانم وكانت عن حياة النجم سمير غانم ولكن الكورونا تسببت في ايقاف التصوير ، ولكن تحدينا واستكملنا التصوير ولكنها لم تذع كثيرا وهذا أثر على نجاحها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النجم سمير غانم الفنانة شيرين عمرو الليثي واحد من الناس مسرحية المتزوجون سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
عيد بلا بهجة.. غزة تحيي عيد الفطر تحت القصف وبين الدمار والجوع
في غزة، حيث لا تلوح في الأفق أي بوادر لنهاية الحرب، لم يكن هناك ما يدعو للاحتفال مع حلول عيد الفطر يوم الأحد. يواجه سكان القطاع نقصا حادا في الغذاء وسط دمار واسع، بينما يستمر القصف الإسرائيلي، محولا الحياة إلى معاناة يومية.
في مدينة دير البلح، تجمع العشرات من الفلسطينيين لأداء صلاة العيد في ساحة مفتوحة بجوار مسجد مدمر، في مشهد يعكس حجم الكارثة التي حلت بالقطاع.
كان من المفترض أن يكون العيد مناسبة للفرح واجتماع العائلات وشراء ملابس جديدة للأطفال، لكن في غزة، حيث يعيش أكثر من مليوني شخص، بات البقاء على قيد الحياة هو التحدي الأكبر.
"إنه عيد الحزن"، قال عادل الشاعر عقب أدائه الصلاة في الهواء الطلق. وأضاف بحسرة: "فقدنا أحبتنا، وأطفالنا، وحياتنا، ومستقبلنا. فقدنا طلابنا، ومدارسنا، ومؤسساتنا. لقد فقدنا كل شيء". بالكاد استطاع الرجل كبح دموعه وهو يستذكر كيف قتل عشرون فردا من عائلته في الغارات الإسرائيلية، من بينهم أربعة من أبناء أخيه الصغار قبل أيام قليلة.
Relatedالأمم المتحدة تُعلن تقليص وجودها في قطاع غزة الرازح تحت الحصار والقصف المستمرمجموعة فلسطينيين في غزة تتظاهر ضد حماس وتطالبها بوقف الحربغزة على شفا كارثة إنسانية.. جوع ونزوح وانهيار صحي وشهادات على حجم المأساةواستأنفت إسرائيل عملياتها العسكرية ضد قطاع غزة مطلع الشهر الجاري بعد انهيار اتفاق وقف إطلاق النار، متهمة حركة حماس برفض التعديلات التي طرأت على اتفاق سابق أبرم في يناير/كانون الثاني.
ومنذ ذلك الحين، أدت الغارات إلى مقتل المئات، فيما شددت إسرائيل حصارها، مانعة دخول الغذاء والوقود والمساعدات الإنسانية منذ أربعة أسابيع.
من جانبه، قال سعيد الكرد، أحد المصلين، "هناك قتل ونزوح وجوع وحصار"، مضيفا: "نخرج لأداء شعائر الله من أجل إسعاد الأطفال، لكن لا عيد هنا".
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية غزة في عيد الفطر: قتلى وجرحى جراء الغارات وتل أبيب ترفض مقترح الوسطاء وتطالب بالإفراج عن 10 رهائن في يوم القدس العالمي.. تحولات إقليمية فرضتها الحرب المستمرة في غزة والشرق الأوسط غزة تحت النار: مئات القتلى والحوثيون يستهدفون إسرائيل ومدمرة أميركية عيد الفطرحركة حماسغزةإسرائيلالصراع الإسرائيلي الفلسطيني