السومرية نيوز- فن وثقافة

توعدت المصرية ريم طارق بمقاضاة طليقها مؤدي المهرجانات حسن شاكوش، حتى تتحصل على حقوقها الشرعية والقانونية. وقالت ريم طارق، أثناء ضيافتها ببرنامج "90 دقيقة" مع الإعلامية بسمة وهبة، إن لديها حقًا في ملابسها التي لم تحصل عليها، بخلاف قيمة المؤخر وقائمة المنقولات الزوجية.

وأضافت: "أهل الخير الذين تدخلوا بيننا حكموا بأنني أخطأت بسبب تشهيري به، وعليه أصررت على عدم الاعتذار عن حديثي عنه".



أوضحت ريم أن "مؤخر الصداق الخاص بها يبلغ 300 ألف جنيه مصري، فيما تصل قيمة قائمة المنقولات الزوجية إلى 200 ألف جنيه، بخلاف 100 ألف جنيه قيمة مشغولاتها الذهبية".

نوهت ريم بأن شاكوش كان يتهرب من منحها حقوقها، زاعمًا انشغاله ببعض حفلاته.

كانت ريم طارق تراجعت عن اعتذارها لطليقها حسن شاكوش.

وأوضحت ريم طارق في مقطع فيديو نشرته على حسابها الرسمي بموقع "إنستغرام"، بعض الحقائق بعد انتشار مقطع فيديو اعتذار عبر وسائل التواصل الاجتماعي في الساعات الأخيرة.

وقالت إنها كانت مضطرة لتصوير المقطع القصير لكي تحصل على حقوقها، مضيفة: "فعلاً صورت الفيديو لأخذ حقوقي الشرعية، وبعد أن حصلت على حقوقي، تم نشر الفيديو، وكان من المفترض ألا يتم نشره إلا بعد حل المشكلة بشكل نهائي".

وأضافت ريم طارق "لم يحدث بيننا صلح، وكل ما حدث كان مجرد فيلم ولعبة عشان السوشيال ميديا والإعلاميين يهاجمونني".

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: ریم طارق

إقرأ أيضاً:

أحمد هارون: التسامح لا يعني نسيان الألم الناتج عن الإساءة

أكد الدكتور أحمد هارون، أستاذ العلاج النفسي والصحة النفسية، أن التعامل مع الاعتذار من الأشخاص الذين أساءوا إلينا يتطلب فحصًا دقيقًا ومدروسًا. 

وأوضح خلال تقديمه برنامج "علمتني النفوس" عبر قناة "صدى البلد"، أن الرد على الاعتذار يجب أن يكون متزنًا، مشيرًا إلى ضرورة أن يكون الشخص المتضرر حذرًا في اتخاذ قراره بشأن قبول الاعتذار أو رفضه.

وأشار هارون إلى 3 أسئلة أساسية يجب الإجابة عليها قبل اتخاذ قرار قبول الاعتذار: من هو الشخص المعتذر؟ ما هو الفعل الذي ارتكبه؟ وهل كان هذا الخطأ متكررًا أم حدث مرة واحدة عن غير قصد؟، وأكد أن تقييم الضرر الناتج عن التصرفات ومدى تأثيرها على الشخص المتضرر، من الأمور الأساسية التي يجب النظر فيها قبل اتخاذ القرار. 

وأضاف أن معرفة مكانة الشخص المعتذر في حياتنا أيضًا لها دور كبير في تحديد ما إذا كان الاعتذار يستحق القبول أم لا.

وفي سياق آخر، أكد الدكتور أحمد هارون أن الشخص المتضرر له كامل الحرية في اتخاذ قرار قبول الاعتذار أو رفضه، ومع ذلك، شدد على أهمية توعية الشخص الذي أساء، بتأثير تصرفاته على النفس البشرية، حيث أن الأذى قد يترك آثارًا نفسية عميقة.

 وأضاف أن التسامح هو سمة نبيلة، لكن من المهم أن يتذكر الشخص المتضرر الألم الذي مر به بسبب تصرفات المعتذر، وأخذ الوقت الذي انتظره فيه المعتذر بعين الاعتبار. 

وأوضح أن القرار النهائي في قبول الاعتذار أو رفضه يعود بالكامل إلى الشخص المتضرر بناءً على تقييمه للألم والمشاعر الناتجة عن هذا الفعل.

مقالات مشابهة

  • إسقاط براميل متفجرة على مناطق الساحل السوري.. ما صحة الفيديو المتداول؟
  • حسن البلام لـ جورج وسوف: أنا آسف يا أبو وديع.. فيديو
  • المفتي: انتشار العقوق وقطيعة الرحم أزمة أخلاقية تهدد كيان المجتمع.. فيديو
  • التخطيط: 298.3 مليار جنيه قيمة الاستثمارات بالمرحلة الأولى من "حياة كريمة"
  • 298.3 مليار جنيه قيمة الاستثمارات بالمرحلة الأولى من المشروع القومي لتطوير الريف المصري "حياة كريمة"
  • أحمد هارون: التسامح لا يعني نسيان الألم الناتج عن الإساءة
  • الدسوقي يحذر من مخاطر ثقافية وفكرية تهدد تلاحم المجتمع المصري
  • «أحمد هارون»: لا تتسرع في قبول الاعتذار قبل الإجابة عن هذه الأسئلة.. فيديو
  • طليقة تامر حسني ضيفة برنامج "رامز إيلون مصر".. والجمهور يعلق: مطلقين بس
  • حقيقة الفيديو المتداول لتوغل دبابات إسرائيلية في سوريا.. هذا مكان التقاطه