صنعاء ((عدن الغد ))خاص:

هاجم مدير قناة الهوية محمد العماد الناشط السياسي احمد سيف حاشد متهما إياه بانه كان منشغل لسنوات طويلة بجريدته الإباحية المستقلة .

وقال العماد ان حاشد الذي يتصدر مشهد احتجاجات في صنعاء ضد الحوثيين لم يكن يعلم بشيء أيام الرئيس الشهيد علي عبدالله صالح .

ورد العماد على هجوم ساقه حاشد بحقه قبل يوم في مشهد يعكس حالة التصدع داخل صنعاء.

وأضاف بالقول :" قولنا لك يامسطول انت كنت مشغول في عهد نظام عفاش في قصص جريدتك الاباحية والسفريات وماكنت عارف شي غير تمشي بعد ال عفاش.. لعلمك اخر عرس لال الاحمر كان في صالة ابلوا لم تتسع الصاله وتم اقفال شارع ال60 من المصباحي الى جولة عصر وعرسها اليوم الجمع الذي فيه مثل جمع عرس ابو عادل الطاووس..

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

تفجيرات البيجر تحطم ميزة تمتع بها حزب الله لفترة طويلة

قالت شبكة "سي أن أن" إن تفجيرات أجهزة اتصالات حزب الله أدت إلى "تحطيم ميزة استراتيجية" تمتعت بها الجماعة اللبنانية المدعومة من إيران منذ فترة طويلة.

وقالت الشبكة إن الأسر في لبنان قد تعيش لسنوات بجوار عضو في حزب الله دون أن تعرف أبدا أنه ينتمي للتنظيم.

ولكن بعد ظهر الثلاثاء، تغير كل شيء عندما انفجرت أجهزة الاتصال "البيجر" التي ينتشر استخدامها بين عناصر حزب الله. ونجحت العملية في "تحطيم واحدة من أكثر الميزات الاستراتيجية لحزب الله وهي السرية".

وقتل 9 أشخاص على الأقل وأصيب ما يقرب من 3 آلاف، عندما انفجرت بشكل متزامن.

وأظهرت مقاطع فيديو جرحى ممددين في الشارع وعلى الأرض في أحد المستشفيات. ونُصبت خيام لاستقبال المتبرعين بالدم في الضاحية الجنوبية لبيروت. 

"يمشي ثم ينفجر".. مشاهد "رعب وفوضى" في لبنان بعد هجمات البيجر وصف شهود عيان تفاصيل ما رأوه في شوارع مختلفة في لبنان، جراء تفجيرات طالت أجهزة الاتصال "البيجر"، حيث كانت "الدماء على الطرق" والناس على الأرض في الشوارع، ووصفت سيدة الوضع أنه كان مثل "يوم القيامة" بفعل الفوضى والرعب.

وتقول "سي أن ان" إن "تكتيكات حرب العصابات" التي طورها حزب الله أثناء احتلال إسرائيل لجنوب لبنان لمدة 18 عاما جعلت من حزب الله عدوا بعيد المنال.

وتستمر ممارسة الاختباء إلى حد كبير حتى يومنا هذا، رغم دخول أعضاء من الجماعة الحياة العامة والبرلمان.

لكن لطالما كان وجود مسلحي حزب الله ينطوي على السرية، على عكس جنود الجيش اللبناني الذين يرتدون الزي المموه، ويقودون عربات همفي، ويحرسون نقاط التفتيش وهم يحملون بنادق هجومية.

وتشير أمل سعد، الخبيرة في الحركات الإسلامية، إلى أنه خلال حرب لبنان عام 2006، وفر حزب الله حماية لخطوط اتصالاته بالاعتماد على شبكة الاتصالات البدائية التي تعتمد على أجهزة النداء وخط داخلي من الألياف الضوئية.

ولكن في ضربة واحدة، "نجحت إسرائيل في إنهاء هذه الميزة"، إذ تم تحويل الآلاف من أجهزة الاتصالات هذه إلى أسلحة فتاكة.

يشار إلى أن إسرائيل لم تعلن رسميا مسؤوليتها عن العملية.

ومن غير الواضح ما إذا كان مسلحي حزب الله كانوا يحملون هذه الأسلحة أثناء التفجيرات. وقد يكون بعض هذه الأجهزة وصل إلى أيدي أشخاص عاديين غير تابعين للتنظيم.

وقال مايكل يونغ، من مركز كارنيغي للشرق الأوسط في بيروت: "بالنسبة لأعضاء الحزب، فإن حقيقة اختراق إسرائيل لحزب الله بسهولة على مدى أشهر لابد أن يكون له تأثير مدمر على الروح المعنوية".

وفي حين تعهد حزب الله بالرد "فإن هناك أمرا واحدا مؤكدا، وهو أنه سيحاول على الأرجح إخفاء مدى الضرر لتجنب مشاركة المزيد من الأسرار مع عدوه".

مقالات مشابهة

  • مشهد الأنصار في مولد النبي .. كيف تكتّل وكيف تشكّل .. (فيديو)
  • تفجيرات البيجر تحطم ميزة تمتع بها حزب الله لفترة طويلة
  • بيان من قيادة الجيش.. إليكم التفاصيل
  • فقط في السعودية.. الطائرات تسير أرضًا وجوًا
  • ما الذي قاله جبريل امس؟!
  • تصوير مشهد قفز مظلي ينتهي بكارثة
  • توجهات إماراتية لتسليم عدن لطارق عفاش
  • الجمعة.. الحفل الختامي لبرنامج "Mind Makers" بحضور جماهيري حاشد
  • ممثل مصري يتعرض لهجوم من أسد أثناء التصوير
  • داني أولمو.. غياب عن برشلونة لمدة «طويلة»!