مقتل 7 وإصابة 6 باشتباك مع قوات الأمن شمال غربي باكستان
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
قتل ما لا يقل عن 7 إرهابيين وأصيب 6 آخرون بإصابات خطيرة، في اشتباكات بين قوات الأمن وإرهابيين في مقاطعة خيبر بـ "ختونخوا" شمال غربي باكستان، وفقاً لما أعلنه الجيش الباكستاني أمس الأحد.
ونقلت صحيفة "دون" الباكستانية عن بيان للجناح الإعلامي للعلاقات العامة في الجيش الباكستاني، جاء فيه أنه وقع تبادل لإطلاق النار بين قوات الأمن والإرهابيين في منطقة أورسون بمنطقة شيترال، أول أمس السبت.
وأضاف أنه يجري الآن تطهير المنطقة للقضاء على أي إرهابيين آخرين يتم العثور عليهم هناك.
????#ISPR 7 Terrorists Eliminated
On 9th September 2023, fire exchange took place between security forces and terrorists in area of Ursoon, #Chitral District
Our troops effectively engaged terrorists location and after intense exchange of fire, seven terrorists were killed,… pic.twitter.com/LNdFK0YiKm
وجاءت العملية في أعقاب الهجوم الإرهابي الذي وقع يوم، الأربعاء الماضي، على موقعين عسكريين في منطقة شيترال السفلى.. وأسفر عن مقتل ما لا يقل عن 4 من رجال الأمن في الوقت الذي قتل فيه أكثر من 16 مقاتلاً، عندما أحبطت القوات المنتشرة على طول الحدود مع أفغانستان محاولات المسلحين لدخول باكستان من أفغانستان.
وأعلنت حركة طالبان باكستان المحظورة مسؤوليتها عن الهجوم عبر المتحدث باسمها محمد خراساني.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني باكستان طالبان الباكستانية
إقرأ أيضاً:
مقتل عنصرين من الأمن السوري باشتباكات مع أنصار النظام في حمص
قتل شخصان من قوات إدارة العمليات العسكرية السورية ووزارة الداخلية في حكومة تصريف الأعمال، وأصيب 10 آخرون، بهجوم لما قالت إنهم "فلول" نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، في الريف الغربي لمحافظة حمص وسط البلاد.
وقالت وكالة الأنباء السورية (سانا)، إن "مجموعات خارجة عن القانون تتبع لمليشيات الأسد قامت بمهاجمة قوات إدارة العمليات العسكرية ووزارة الداخلية في قرية بلقسة أثناء حملة لتمشيط ريف حمص الغربي، ما أدى إلى مقتل اثنين من تلك القوات وإصابة 10 آخرين بجروح متفاوتة:".
وأضافت الوكالة، أن اشتباكات متبادلة تجري بين إدارة العمليات العسكرية وفلول الأسد في قرية بلقسة، بهدف إعادة الاستقرار إلى المنطقة.
وتحدث ناشطون عن مقتل "شجاع العلي" الذي وصفوه بأنه زعيم عصابة في تلكلخ بريف حمص.
كما قالت "سانا" إن إدارة الأمن التابعة لوزارة الداخلية في حكومة تصريف الأعمال داهمت مواقع تتخذها فلول نظام الأسد منطلقا لعمليات السرقة والإجرام في مدينة حماة.
وبينت أن هذه المجموعات تقوم بترويع المدنيين وزعزعة الأمن في المدينة، وأن قوات الأمن العام ألقت القبض على عدد منهم.
يأتي ذلك في وقت اجتمع فيه مسؤولون بوزارة الداخلية السورية مع قيادات من الطائفة العلوية في حي المزة بدمشق، في ظل التوترات التي شهدها الحي الأربعاء.
كما أصدر وجهاء الطائفة العلوية في محافظة حمص بيانا، طالبوا فيه الأهالي بنبذ الشعارات الطائفية والخطابات الاستفزازية، والكف عن التحريض الإعلامي بكل وسائله؛ كما طالبوا القيادة العامة الجديدة بإصدار قرار يجرّم كل من يستخدم العبارات والمضامين الطائفية.
والأربعاء قتل 14 عنصر أمن وإصابة 10 آخرين، في كمين نصبه فلول نظام الأسد في ساعة مبكرة من صباح أمس الخميس ضد قوات الأمن التابعة للإدارة السورية الجديدة في محافظة طرطوس الساحلية، بعد حظر التجول فيها وفي عدد من المحافظات إثر خروج مظاهرات واندلاع أعمال شغب.
وكانت حكومة تصريف الأعمال في سوريا أرسلت أمس الخميس تعزيزات إلى منطقة الساحل وأطلقت عملية أمنية في ريفي طرطوس ودمشق ضد "فلول النظام" المخلوع، كما حددت مهلة لتسليم السلاح، وذلك بعد يوم شهد اشتباكات في اللاذقية وحمص أسفرت عن قتلى وجرحى.
كما وقعت اشتباكات في ريف طرطوس بمحافظة اللاذقية الساحلية (غرب) وفي بعض أحياء حمص (وسط) على وقع مظاهرات تنديد بحرق مقام ديني للعلويين في مدينة حلب (شمال) أواخر الشهر الماضي.
وقد أفاد بيان لقيادة شرطة حلب بأن مجموعة وصفت بالفلول التابعة لنظام الأسد أقدمت على حرق أحد المزارات الدينية لإحدى الطوائف في محافظة حلب بهدف إثارة الفتنة والفوضى بين أبناء الشعب السوري، مشيرا إلى أنه تم القبض على تلك المجموعة وستتم إحالتها إلى القضاء.