بعد سوء حالته الصحية.. حلمي بكر يتصدر التريند
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
تصدر الملحن حلمي بكر، محرك البحث “جوجل” في الساعات الماضية، وذلك بعد أن طالب المايسترو سليم سحاب مساندة حلمي بكر بعد سوء حالته الصحية.
مناشدة المايسترو سليم سحاب المطربين بمساعدة وإنقاذ الملحن حلمي بكر
وناشد المايسترو سليم سحاب المطربين بمساعدة وإنقاذ الملحن حلمي بكر والذي يعاني من حالة نفسية سيئة.
وقال سلم سحاب في مداخلة هاتفية ببرنامج "حضرة المواطن": "تواصلت مع حلمي بكر هاتفيًا، وفوجئت بالحالة النفسية السيئة التي يمر بها".
وأضاف سحاب، "أتوجه إلى كل المطربين الشباب اللي كانوا يتراكضون على باب حلمي بكر عشان ياخدوا منه لحن يخليهم مشهورين، زي ما هو وقف وراهم وساندهم، ياخدوا بالهم منه ويساندوه".
وأشار إلى أن حلمي بكر قدم واحدة من أعظم الأغنيات الوطنية وهي "يا حبايب مصر" و"متقولش ايه اديتنا مصر".
حلمي بكر يعاني من أزمة صحية سيئة
وأكد الملحن المصري الكبير حلمي بكر أنه يعاني حالة نفسية وصحية سيئة جدا، موضحا أنه لا يفارق فراش المرض بعد عودته من المستشفى.
ما هو سبب حزن الملحن حلمي بكر؟
وأعرب عن حزنه الشديد من المحيطين به قائلا إن الجميع أصبحوا لا يطمئنون عليه بعد أزمته الصحية، مشيرا إلى أنه يعاني من بعض المشاكل النفسية التي لم يستطع التغلب عليها ما أدى إلى تدهور حالته الصحية، إذ لم يفارق فراشه منذ شهرين.
كما أشار إلى أن أزمته الصحية الأخيرة أنهت على الكثير من ثروته قائلًا: "أنا خسرت كل حاجة في فترة مرضي ودخلت المستشفى على رجلي وخرجت على كرسي ولم أخرج من بيتي منذ أكثر من شهرين، وأنتظر أمر الله على فراشي".
وكان الملحن حلمي بكر قد تعرض لأزمة صحية حادة مطلع العام الحالي، قبل أن يخرج من المستشفى لتحسن حالته الصحية، لكنه غائب عن الساحة الفنية منذ ذلك الحين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الموسيقار سليم سحاب فراش المرض تريند جوجل حلمي بكر حالته الصحیة
إقرأ أيضاً:
يديعوت أحرونوت: جيش الاحتلال يعاني من نقص في القوى البشرية والجنود منهكون
#سواليف
ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي يواجه نقصًا كبيرًا في #القوى_البشرية، ما دفع قيادته إلى اتخاذ تدابير تعويضية على حساب حقوق #الجنود_النظاميين. وأفاد جنود من لواء ناحال، المنتشرين حاليًا في الضفة الغربية، بأنهم تعرضوا للتمييز بعد إلغاء إجازاتهم، رغم أن ألوية نظامية أخرى لم تخضع لهذا القرار.
في موازاة ذلك، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي تقدمه البطيء في رفح من خلال عمليات اقتحام ليلية موسعة، دون أن تتخذ القيادة العليا قرارًا بتنفيذ هجوم بري واسع ضد حركة حماس، وفقًا للصحيفة. وأوضحت أن القتال ضد حماس تراجع بشكل ملحوظ منذ انتهاء الاجتياح البري في أغسطس الماضي وتحول الجيش إلى تنفيذ عمليات اقتحام محدودة. كما تصاعد هذا التراجع مع انتهاء العمليات البرية في جنوب لبنان، ما دفع قادة الألوية إلى إعادة النظر في ظروف جنودهم الذين اقترب موعد تسريحهم، والتوقف عن استخدام “كود 77″، الذي يتيح تمديد الخدمة النظامية.
ونقل التقرير عن أحد قادة الألوية أن “الوضع تغير خلال الأشهر الستة الماضية بعد انتهاء المناورة البرية العسكرية، حيث لم يعد من المنطقي إبقاء الجنود النظاميين لفترة أطول، مما أتاح إعادة منحهم إجازات التسريح”. لكن جنود كتيبة 931 في لواء ناحال أعربوا عن استيائهم من استمرار تكليفهم بمهام أمنية دون منحهم إجازاتهم، رغم أنهم خاضوا أطول فترة قتال في قطاع غزة.
مقالات ذات صلةوقال أحد الجنود: “لقد أمضينا نصف خدمتنا وسط أجواء حرب مرهقة نفسيًا وجسديًا، وإذا كانت ألوية أخرى تحصل على إجازات، فلماذا لا نحصل نحن عليها أيضًا؟ لا ينبغي أن يكون الحل الوحيد للنقص في عدد الجنود على حساب من خاطروا بحياتهم لأكثر من عام”.
في بداية الأمر، أنكر جيش الاحتلال أن يكون قد أوقف العمل بـ”كود 77″، لكنه عاد وأقرّ بأن بعض الكتائب استأنفت منح الإجازات، بينما استمر استدعاء الجنود للخدمة الاحتياطية فور تسريحهم. وأوضح أن إجازة التسريح تم استبدالها بـ”إجازة تحضيرية” في نهاية الخدمة الاحتياطية الإضافية، لكنها لا تعوض الجنود عن الراحة التي يحتاجونها.
وأعرب أحد الجنود عن استيائه قائلًا: “صحيح أن الخدمة الإضافية مدفوعة الأجر، لكنها ليست مجزية. نحن بحاجة إلى وقت للراحة وليس فقط لتعويض مالي”. من ناحية أخرى، أفاد جيش الاحتلال بأن لواء المظليين حصل على استثناء خاص سمح بتسريح جنوده قبل موعدهم الرسمي، لكنه أكد أن هذه السياسة ستُلغى بدءًا من الدفعات القادمة.