العاصفة دانيال.. الأرصاد تكشف مفاجأة وتوجه رسائل هامة للمواطنين
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
أكدت الدكتورة منار غانم، عضو المركز الإعلامي لهيئة الأرصاد الجوية، أن العاصفة دانيال، بمجرد وصولها على الأرض ستفقد قوتها، مشيرا إلى أنه لا يوحد لها أي مخاطر وستتلاشى نتيجة المنخفض الجوي في طبقات الجو العليا.
وقالت منار غانم، خلال مداخلة هاتفية لأحد البرامج التلفزيونية أن السلوم ومطروح، سيكون بها عدم إستقرار في الأحوال الجوية، وسيكون هناك فرص لسقوط الأمطار ما بين المتوسطة والغزيرة.
وتابعت عضو المركز الإعلامي لهيئة الأرصاد الجوية، أنه سيكون هناك نشاط للرياح برعة تصل لـ 30 كيلو متر خاصة على السوحل الشمالية والمحافظات الحدودية، إضافة إلى أن هناك فرص لسقوط الأمطار ايضا على محافظة الإسكندرية.
العاصفة دانيالوأشارت منار غانم إلى أن العاصفة دانيال ستبدأ اليوم على مطروح والسلوم، وستصل للمحافظات الساحلية ومحافظات الوجه البحري، غدا، وسيكون هناك فرص لسقوط الأمطار، مؤكدة أنه يوم الخميس القادم ستنتهي أثار العاصفة دانيال
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأرصاد الجوية العاصفة دانيال الأرض الاحوال الجوية العاصفة دانیال
إقرأ أيضاً:
مباشرة وواضحة.. هيئة الاستعلامات تكشف عن 4 رسائل حملتها وقفات المصريين التضامنية
أعلنت الهيئة العامة للاستعلامات، أن ملايين من المصريين قد احتشدوا في وقفات تضامنية عقب أداءهم صلاة عيد الفطر المبارك في مئات الساحات والمساجد والمراكز الإسلامية، بكل المناطق بمحافظات مصر كافة.
وشملت هذه الحشود بحسب بيان للهيئة، الغالبية الكبيرة من الساحات المخصصة لتلك الصلاة، وعددها على مستوى الجمهورية 6240 ساحة بجميع المحافظات.
أوضحت "الاستعلامات"، بأن ملايين المحتشدين في تلك الساحات والشوارع والمناطق المحيطة بها، قد رفعوا آلافا من الأعلام، الفلسطيني والمصري، واللافتات باللغتين العربية والإنجليزية، فيما ألقى المئات منهم خطب وكلمات، وردد ملايين المحتشدين شعارات وهتافات مدوية، في هذه الحشود التي استمرت لعدة ساعات بعد انتهاء صلاة عيد الفطر المبارك.
وقفات تضامنية للمصريينأضافت "الاستعلامات"، أن هذه الحشود قد ركزت على عدة رسائل سياسية مباشرة لا تحتمل اللبس، أولها، الدعم الكامل للقيادة السياسية المصرية في كل مواقفها الثابتة الرافضة للعدوان الدموي على غزة، والمساندة تماما للشعب الفلسطيني الشقيق وحقوقه منذ بدء هذا العدوان.
فيما جاء ثانيها، بإعلان الرفض الكامل والمستمر من الشعب المصري لمخططات تهجير الأشقاء الفلسطينيين من أراضيهم، أما ثالثها، فهو تأكيد الإدانة التامة لحرب الإبادة على قطاع غزة، ومطالبة المجتمع الدولي باتخاذ مواقف سريعة حاسمة ضدها.
فيما حمل رابعها، الرفض القاطع لكل محاولات تصفية القضية الفلسطينية، والتي لن يتم حلها سوى بحصول الشعب الفلسطيني الشقيق على حقوقه المشروعة، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة على أراضيه ضمن حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وخامسها، المطالبة بالوقف الفوري والتام والنهائي لإطلاق النار في غزة، بما ينهي قطعيا مأساة أهلها بسبب حرب الإبادة التي تشن عليهم.
وأنهت "الاستعلامات" تصريحاتها، بأن هذه الحشود المليونية التضامنية بتلك الرسائل المباشرة الواضحة، تعيد تأكيد أصالة وصلابة الموقف المصري الشعبي تجاه القضية الفلسطينية والثابت منذ نحو ثمانية عقود، وتناغمه الكامل مع المواقف الحاسمة التي تبنتها وأعلنتها قيادته السياسية منذ بدء العدوان على غزة، وأن مصر بهذا تتحرك ككيان واحد، شعبا وقيادة، سيظل صلبا وثابتا حتى يتوقف العدوان وتعود للشعب الفلسطيني الشقيق كل حقوقه المشروعة المسلوبة.