هبوط حاد في الدورة الدموية.. داخلية مصر توضح حقيقة وفاة نزيل بأحد مراكز الإصلاح والتأهيل
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— علقت وزارة الداخلية المصرية، الاثنين، على ما تم تداوله على بعض القنوات والصفحات الموالية لجماعة الإخوان المسلمين، بشأن وفاة نزيل بأحد مراكز الإصلاح والتأهيل.
وقالت الوزارة في منشور عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، (تويتر سابقا)، إن "حقيقة ما تداولته بعض القنوات والصفحات بمواقع التواصل الاجتماعي، التابعة لجماعة (الإخوان الإرهابية) بشأن وفاة نزيل (محبوس على ذمة إحدى القضايا بالسجن المشدد 7 سنوات) بأحد مراكز الإصلاح والتأهيل.
وأضافت الوزارة في منشورها أنه "تم نقله على إثرها لمستشفى المركز، إلا أنه توفى أثناء تلقيه العلاج نتيجة هبوط حاد في الدورة الدموية وتوقف عضلة القلب".
وأردفت الوزارة قائلة: "وبسؤال شاهدي الواقعة من النزلاء المتواجدين معه، أيدا حدوثها (الوفاة) على النحو المشار إليه.. وتم اتخاذ الإجراءات القانونية وتولت النيابة العامة للتحقيق".
مصرالإخوان المسلمينالداخلية المصريةنشر الاثنين، 11 سبتمبر / ايلول 2023تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتكوبونز CNN بالعربيةCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الإخوان المسلمين الداخلية المصرية
إقرأ أيضاً:
شائعة إخوانية.. مصدر أمنى ينفى حرمان نزلاء مراكز الإصلاح من العلاج والتريض
نفى مصدر أمنى جملةً وتفصيلاً صحة ما تداولته إحدى الكيانات التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية بالخارج بشأن مزاعم بحرمان نزلاء أحد مراكز الإصلاح والتأهيل من العلاج والتريض ، فضلاً عن عدم حصولهم على متطلباتهم المعيشية التى ترغب أسرهم فى تقديمها لهم.
وأكد المصدر أن كافة مراكز الإصلاح والتأهيل يتوافر بها جميع الإمكانيات المعيشية والصحية ويتم تقديم الرعاية الكاملة للنزلاء وفقاً لأعلى معايير حقوق الإنسان الدولية وتخضع لإشراف النيابة العامة ، فضلاً عن أنه يتم مراعاة أحقية أسر النزلاء فى تقديم متطلبات لهم وفقاً للقواعد المنظمة فى هذا الشأن .
وأكد المصدر أن تلك المزاعم تأتى فى إطار ما دأبت عليه الجماعة الإرهابية من إختلاق الأكاذيب ونشر الشائعات فى محاولة لإثارة إنطباعات خاطئة تجاه السياسة العقابية الحديثة والتى لاقت إستحسان المنظمات الحقوقية والمجتمع الدولى ، وذلك بعد أن فقدت مصداقيتها بأوساط الرأى العام.