أثارت صورة للنجمة نجلاء فتحي، تفاعلًا واسعًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي ففي ظهور نادر للنجمة الشهيرة بعد غياب سنوات إلتقطت صورة لها وهي تقف أمام مدخل العمارة التي تقطن فيها، وقد تم تركيب اللوحة الجديدة التي تحمل اسم زوجها الراحل حمدي قنديل، أمام منزله.

 


وظهرت نجلاء بإطلالة كاجوال وهي ترتدي تي شيرت أسود مع جينز أزرق وترتدي نظارة شمسية.


وانهالت التعليقات حول شكل الفنانة التي حافظت على جمالها ورشاقتها رغم التقدم بالعمر، مشيرين إلى أنها تغيرت قليلًا.


جاء الظهور الجديد لنجلاء فتحي بعدما أعلنت أن وزيرة الثقافة المصرية استجابة لاستغاثتها، بعد طلبها تركيب لوحة جديدة باسم زوجها الكاتب الكبير حمدي قنديل، والتي كتب عليها "هنا عاش حمدي قنديل" على مدخل العمارة الخاصة به في مصر الجديدة، وتحديدًا في شارع الميرغني.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وزارة الثقافة لوحة هنا عاش حمدي قنديل

إقرأ أيضاً:

هل السوشيال ميديا والمشاكل الاقتصادية وراء تفشي الطلاق في العراق؟

يناير 28, 2025آخر تحديث: يناير 28, 2025

المستقلة/- تشهد المحاكم العراقية تزايداً غير مسبوق في حالات الطلاق، حيث سجَّلت أكثر من 72 ألف حالة طلاق في عام 2024، وهو ما يعني أكثر من 8 حالات طلاق كل ساعة! هذه الأرقام تدق ناقوس الخطر حول ظاهرة اجتماعية باتت تؤثر بشكلٍ مباشر في استقرار الأسر والمجتمع ككل. لكن هل من تفسيرات واضحة لهذه الظاهرة؟ أم أن الأسباب أكثر تعقيداً مما نتوقع؟

الباحثة الاجتماعية ريا قحطان ترى أن وسائل التواصل الاجتماعي لها دور كبير في هذه الزيادة، حيث تُروِّج هذه الوسائل لصورة مثالية للعلاقات الزوجية، كما تعزّز من فكرة استبدال الزوجة بسهولة وتجعل من الطلاق شيئاً مقبولاً في المجتمع. هذه الصورة السطحية التي تقدمها السوشيال ميديا قد تجعل الأفراد في علاقات زواج يعتقدون أنهم يستحقون شيئاً أفضل، مما يؤدي إلى تفكك الروابط الأسرية.

في المقابل، يرى المحامي محمد قاسم أن المشكلات الاقتصادية تعد واحدة من أبرز العوامل التي تؤثر على استقرار العلاقات الزوجية. البطالة وارتفاع تكاليف المعيشة تشكل ضغوطاً هائلة على الأسر، مما يساهم في تفكك الروابط بين الأزواج. وبالإضافة إلى ذلك، يُحمل تأثير الثقافات الدخيلة، خاصة من خلال السوشيال ميديا، مثل ظاهرة تعدد الزوجات التي قد تكون سبباً في زيادة معدلات الطلاق.

أما الناشطة الاجتماعية إسراء الحجيمي، فتضيف بُعداً آخر لهذه القضية، حيث تؤكد أن الخلافات الزوجية الناتجة عن اختلاف التوقعات بين الزوجين أو الخيانة الزوجية والتدخلات الأسرية قد تكون السبب وراء انهيار العلاقات. وبحسب الحجيمي، لا بد من نشر الوعي الأسري من خلال برامج تثقيفية قبل الزواج، وتعزيز خدمات الاستشارة النفسية التي قد تساعد الأزواج في معالجة خلافاتهم بشكل سليم.

السؤال المطروح: هل نحن في العراق نعيش في عصر أصبح فيه الطلاق أكثر قبولاً بسبب ثقافة السوشيال ميديا، أم أن مشكلات اقتصادية واجتماعية باتت تتسبب في تفكك الأسر بشكل غير مسبوق؟ وكيف يمكن للمجتمع أن يتعامل مع هذه الظاهرة المؤلمة؟

مقالات مشابهة

  • بعد حملة التحر.ش.. فستان هيفاء وهبي في باريس يثير السوشيال ميديا
  • التدخل السريع ينقذ فاطمة.. قصة فتاة هزت قلوب رواد السوشيال ميديا
  • فتحي سند يثير الجدل بسبب الأندية المصرية
  • سببان جعلا شيرين عبد الوهاب تريند السوشيال ميديا.. تعرف عليهما؟
  • مكياج لافت.. زينة تشعل السوشيال ميديا بصورها| شاهد
  • كيف نربي أبنائنا في ظل وجود السوشيال ميديا؟.. أستاذ بالأزهر يجيب
  • أيسل رمزي: سعيدة بتصدر مشهدي مع حنان مطاوع ترند السوشيال ميديا وأدهشني تفاعل الجمهور
  • هل السوشيال ميديا والمشاكل الاقتصادية وراء تفشي الطلاق في العراق؟
  • بفستان أسود قصير.. هدى المفتي تشعل السوشيال ميديا
  • أشهر أعمال الفنان حسن مظهر.. تألق مع نجلاء فتحي