في ذكرى ميلاده.. تعرف على أصول الفنان أشرف عبد الباقي
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
يحتفل اليوم الفنان أشرف عبد الباقي بعيد ميلاده الـ60، حيث أنه من مواليد 11 سبتمبر عام 1963.
درس الفنان أشرف عبد الباقي فى كلية تجارة عيد شمس، ثم ألتحق فى المعهد العالي للفنون المسرحية.
وبدأ عبد الباقي نشاطه الفني منذ دراسته فى الجامعة حيث شارك فى العديد من المسرحيات مع فرق الهواة وفرقة كلية تجارة والتى كانت وقتها من أقوى الفرق الفنية على مستوى الجمهورية.
اكتشاف أشرف عبد الباقي الفني ووظيفته الأولى
وظل عبد الباقي فى تقديم المسرحيات المختلفة إلى أن اكتشفه المخرج هاني مطاوع في مسرحية خشب الورد وكان أثناء ذلك يعمل في المقاولات من خلال مصنعه الذي تخصص في أعمال الديكورات والألومنيوم.
و قدمه رأفت الميهي في السينما، وعندما اتجه إلى التمثيل قرر أن يغلق المصنع، من أشهر مسرحياته باللو، شبورة، بشويش، لما بابا ينام، رد قرضي، من أهم المسلسلات حضرة المحترم، يوميات زوج معاصر وراجل وست ستات.
أصول أشرف عبد الباقي
واعترف أشرف خلال حلوله ضيفا على الإعلامية وفاء الكيلاني فى برنامج السيرة أنه سافر إلى أمريكا لإجراء تحليل DNA لمعرفة أصولة.
وقال أشرف أن هذا التحليل يحدد أصول الشخص لأكثر من 1000 عام وكانت النتيجة أن أصولة من القاهرة وتمتد هذه الأصول لأكثر من 400 عام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اشرف عبد الباقي أشرف عبد الباقی
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاده.. طه حسين عميد الأدب العربي صاحب مسيرة أدبية وصلت للعالمية
تحل اليوم ذكرى ميلاد عميد الأدب العربي الدكتور طه حسين، الأديب والكاتب الكبير الذي ترك بصمة قوية على الحركة القوية الأدبية الحديثة في الوطن العربي.
وعرض برنامج «صباح الخير يا مصر»، الذي يقدمه الإعلاميان محمد عبده وبسنت الحسيني، عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرا بعنوان «في ذكرى ميلاده.. طه حسين عميد الأدب العربي صاحب مسيرة أدبية وصلت للعالمية رغم التحديات»، إذ يعد من أبرز رموز الفكر والأدب، وتميز بعلمه الواسع وتأثيره العميق وكان ملما بالفكر الغربي، وبخاصة في مجالات الفلسفة والأدب.
وُلد طه حسين في نوفمبر عام 1889 في محافظة المنيا، وفقد بصره في الرابعة من عمره بعد إصابته بالرمد، وكانت نقطة التحول في حياته، التحاقه بكتاب القرية، حيث أذهل شيخه محمد جاد الرب ذاكرته القوية وذكائه الفريد وتعلم هناك اللغة والحساب والقرآن الكريم، ثم التحق بالتعليم الأزهري، ليكون لاحقا أول من يلتحق بالجامعة المصرية وحصل على درجة الدكتوراة.
وبدأت معاركه الفكرية منذ أطروحته "ذكرى أبي العلاء" التي أثارت جدلا واسعا، ثم أرسل إلى فرنسا من الجامعة المصرية، وهناك أنجز أطروحته الثانية حول الفلسفة الاجتماعية عند ابن خلدون، وحصل على دبلوم الدراسات العليا في القانون الروماني.