أهم النصائح للحفاظ على بطارية جوالك
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
أميرة خالد
تعد بطارية الجوال من أهم العناصر التي تؤثر على أداء الجوال، وتعتبر الحرارة الزائدة أحد العوامل التي تؤثر سلبًا على بطارية الهاتف وتقلل من عمرها الافتراضي.
ومن الضروري للمستخدمين اتخاذ بعض الإجراءات الوقائية لحماية بطارية هواتفهم من الطقس الحار والحفاظ على أدائها الأمثل، فيما هناك بعض النصائح لحماية بطارية الهاتف من الطقس الحار.
ويجب تجنب وضع الهاتف في الأماكن الحارة المباشرة مثل الشمس أو السيارة في الصيف، حيث يمكن أن ترتفع درجة الحرارة داخل الهاتف وتؤثر سلباً على بطاريته، واستخدام الغطاء الواقي للهاتف، حيث يساعد على تقليل تعرض الهاتف للحرارة الزائدة والحفاظ على درجة حرارة الهاتف المناسبة.
وتجنب شحن الهاتف في درجات حرارة عالية، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى تلف البطارية. يفضل شحن الهاتف في درجة حرارة الغرفة المعتادة، كما تجنب استخدام الهاتف أثناء الشحن، حيث يزيد من درجة حرارة الهاتف ويؤثر على بطاريته بالسلب.
وعلى المستخدم، تفعيل وضعية الطاقة الاقتصادية في الهاتف، حيث تساعد في تقليل استهلاك الطاقة وتمديد عمر البطارية، وتحديث البرامج والتطبيقات بصورة مستمرة، حيث تقوم الشركات المصنعة بتحديث البرامج لتحسين أداء البطارية وتحسين استهلاك الطاقة، كما تجنب تشغيل تطبيقات الهاتف الثقيلة والتطبيقات التي تعمل بصورة دائمة، حيث تستهلك الكثير من الطاقة وتؤثر على عمر البطارية.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
5 نصائح للاقلاع عن التدخين في شهر رمضان
أميرة خالد
أكد مجمع إرادة والصحة النفسية بالرياض عضو تجمع الرياض الصحي الثالث أن شهر رمضان فرصة ذهبية للتغيير الإيجابي في حياة الشخص، وعليه أن يستغله أحسن استغلال لتعزيز صحته النفسية والارتقاء بها، وذلك ضمن جملة من النصائح التي يقدمها المجمع لتعزيز الصحة النفسية في هذا الشهر المبارك.
وأضاف المجمع أن الصوم يساعد على تحسن المزاج ويقلل من الشعور بالتوتر والقلق ويعزز الشعور بالسلام الداخلي والاستقرار النفسي، كما يساعد على تنشيط الدماغ وتحسين وظائفه، مما يزيد من القدرة على التركيز والانتباه، وتحسين جودة النوم وتقليل الأرق.
وأوضح أن الشخص عندما يلتزم بالصيام، فإنه يشعر بالإنجاز والقدرة على التحكم في الذات، مما يعزز ثقته بنفسه، ويشعره بالرضا، مبينًا أن الصيام يساعد في التحكم ببعض السلوكيات غير الحميدة مثل الغضب والحقد والكذب، وتعزيز السلوكيات الحميدة مثل الصبر والتسامح، إضافة إلى دوره في تحسين العلاقات الاجتماعية وتقوية الروابط الأسرية، باجتماع أفراد الأسرة حول مائدة الإفطار والسحور.
وشملت النصائح التي قدمها المجمع التي تعزز الصحة بشكل عام والصحة النفسية بشكل خاص خلال شهر رمضان، تلك التي تتعلق بالإقلاع عن التدخين، باعتبار شهر الفضيل هو الوقت المثالي لبدء رحلة الإقلاع عن التدخين والاستمتاع بصحة أفضل، وذلك من خلال، وجود نية صادقة ورغبة قوية في الإقلاع عن التدخين، وتحديد الأهداف بحيث تكون واقعية وقابلة للتحقيق، مثل تقليل عدد السجائر تدريجيًا أو التوقف عن التدخين بشكل نهائي، إضافة إلى البحث عن بدائل صحية للتدخين، مثل ممارسة الرياضة أو الهوايات الجديدة، وتجنب المحفزات والمواقف والأماكن التي تثير الرغبة في التدخين، وأخيرًا عدم التردد في طلب المساعدة من الأصدقاء والعائلة أو من المختصين في مجال الإقلاع عن التدخين.