صدى البلد:
2024-11-02@16:26:40 GMT

حبس لص الهواتف المحمولة في السلام

تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT

أمرت جهات التحقيق، بحبس عاطل 4 أيام على ذمة التحقيقات التي تجري معه لاتهامه بالتخصص في سرقة الموبايلات بأسلوب النشل في السلام.

قدّام سوبر ماركت شهير| جملة مثيرة من هنادي في قضية المتعة الحرام تمزقات تامة.. مفاجأة في تقرير الطب الشرعي بواقعة استغلال فتاتين بالمتعة الحرام

واعترف المتهم أمام جهات التحقيق، أنه تخصص في سرقة الهواتف المحمولة من المواطنين بأسلوب النشل.

 

 

لص الموبايلات

 

وأكد المتهم في التحقيقات، أنه يستغل انشغال المارة ويقوم بسرقة الهاتف المحمول، ويعرض الهاتف للبيع بثمن بخس لا يتناسب مع قيمته الحقيقية.

وكانت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة تمكنت من ضبط عاطل مقيم بدائرة قسم شرطة السلام ثان وبحوزته هاتفى محمول "مجهولين المصدر" حال قيامه بعرض أحدهما للبيع بثمن بخس لا يتناسب وقيمته الحقيقية ، وإعترف بسرقتهما "بأسلوب المغافلة" .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الهواتف المحمولة الهاتف المحمول سرقة الهواتف

إقرأ أيضاً:

خطبة الجمعة من المسجد الحرام

المناطق_واس

أوصى إمام وخطيب المسجد الحرام معالي الشيخ الدكتور صالح بن حميد, المسلمين بتقوى الله وعبادته، والتقرب إليه بطاعته بما يرضيه، وتجنب مساخطه ومناهيه، والمسارعة إلى ما يحبه ويرضاه.

وقال فضيلته في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم في المسجد الحرام: إن الحياة الأسرية من أوثق العلاقات الإنسانية، وأرفعها شأنًا، ولها في الدين مقام كريم، وهي في شرع الله ميثاق غليظ: لقوله تعالى ﴿وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضَىٰ بَعْضُكُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا﴾، مضيفًا بأن العلاقات الإنسانية والعلاقات الأسرية لا تُقاس بمواقف اللحظات العابرة، ولا بالأحوال الطارئة، ولكنها تقاس بالتراكمات المتتابعة، والأحداث المتوالية، لكونها علاقات ممتدة، لا ينسيها حادث عابر، ولا ينسفها موقف طارئ، فيما أن الحياة بتقلباتها، وأحوالها تحتاج إلى أن يسودَ فيها روح الفضل، وتُذكر فيها جوانب الخير والمعروف، فليس من العقل ولا من الحكمة، ولا من المروءة أن تُهدَم سنوات مودة في ساعة غضب عابرة.

أخبار قد تهمك خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي 25 أكتوبر 2024 - 1:33 مساءً خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي 18 أكتوبر 2024 - 1:53 مساءً

وأضاف في خطبته قائلاً: يقول الله عز وجل في محكم تنزيله: ﴿وَلَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ﴾، وهذا توجيه كريم، وقاعدة عظيمة، وحكمة سامقة باسقة، تجري في مواطنَ أشمل وأعمَّ من السياق الذي نزلت فيه، وهو معالجة الحالات بعد الطلاق، كما أنه توجيه لمن جمعتهم هذا العلاقةُ العظيمة، وهذا الميثاقُ الغليظ، وتذكيرٌ لهم بأن لا ينسوا مع مرور الزمن، وتقدم العمر، وكثرة العيال، وتعاظم المسؤوليات، ولا ينسوا الفضل الذي بناه حسنُ العشرة، وجميلُ المودة، ورداءُ الرحمة، ولطيفُ المعاملة منذ الأيام الأولى، كما أن نسيان الفضل يعني التفكك، والتجافي، والشقاق، والتباعد عن الأخلاق الكريمة، والشيم النبيلة، وحفظُ الفضل هو الذي يحافظ على تماسك الأسرة، ويحفظها بإذن الله من المواقف الطارئة، واللحظات العصبية.

وأشار فضيلته؛ إلى أن في ثورة الغضب يختلطُ الحابل بالنابل، والحقُّ بالباطل، وكأن الزوجين ما عاشا سنوات من المودة، وحسن العشرة، وكأنهما لا يجمعهما بيت واحد، وكل هذا يصبح بين عشية وضحاها سرابا هباءً، فلا الزوج يذكر الحسنات، ولا الزوجة تذكر المعروف، ولذلك نسيان الفضل سلوك مشين، إن انتشر في المجتمع أفسده، وإن فشا في الناس فرقهم، ونسيان الفضل من ضعف الإيمان، مُحذرًا الأزواج والزوجات على الصعيد ذاته من الدعوات المغرضة التي تحرض الزوجين على التمرد والتنمر، والتي تنفخ في النقائص والسلبيات التي هي من طبع البشر، والتي لا يسلم منها أحد كائنًا من كان، كما أن العلاقة الزوجية لا تبنى على المشاحنة والمشاحة، والصِّدامِ والخصام، ورفعِ الصوت والتشكي، والتلاوم، ولكنها تبنى على مكارم الأخلاق والتغافل، والصبر والتحمل، والتدقيق في تفاصيل الحياة الأسرية ينغص الحياة، ويكدر العشرة، ويجعل المجالس مُرَّة، والمعيشةَ نكدة.

وأستطرد قائلاً: الزموا حفظ كرامة البيوت، وصون العلاقة الزوجية، والتلطف والتماس أسباب الرضا، واحذروا التجسس والتحسس، وتتبع الأخطاء وتلمس المعايب، واعلموا أن الاعتراف بالفضل يجمع القلوب، والفجور في الخصومة يمزق العلاقات، وإذا بدرت بوادر الخلاف فتذكروا المحاسن، وتغافلوا عن النقائص، ولا تنسوا الفضل بينكم، وأقرب الزوجين للتقوى، هو الذي يعفو ويسامح، ولا ينسى الفضل، ولا ينسى مودة أهله، وحسن عشرتهم، والتغافل يطفئ الشرور، فالزواج رابطة، وعقد، ومودة، ورحمة، وليس انفلاتًا وضياعًا، وحرية زائفة، وبناء العلاقة الزوجية على الفضل والإحسان، وليس على المحاسبة، والمشاحة والتقصي والاستقصاء، بل اجعلوا للفضل موضعًا، ويسروا ولا تعسروا، تسامحوا ولا تدققوا، والتغافل لا يحسنه إلا الراغبون في السعادة، وكثرة العتاب تفرق الأصحاب، فالعشرة بالمعروف هي النظرُ إلى المحاسن والاحتفاءُ بها، والتغاضي عن المساوئ وسترُها.

مقالات مشابهة

  • بأسلوب كسر القفل.. التحقيق مع المتهم بسرقة الشركات في المطرية
  • بأسلوب الخطف.. قرار قضائي ضد عصابة سرقة المواطنين في مصر الجديدة
  • «جمعها من الحرام».. القبض على المتهم بغسل 50 مليون جنيه بالمنوفية
  • اليوم.. محاكمة المتهم بسرقة فيلا أيمن طاهر مدرب المنتخب الأوليمبي
  • مسجد عمره 500 عام معروض للبيع في تركيا!
  • خطبة الجمعة من المسجد الحرام
  • لا توجد نية للبيع.. عضو مجلس الشيوخ يكشف حقيقة اتجاه الدولة لبيع المطارات
  • استمرار حبس لصوص الهواتف المحمولة من المواطنين بأوسيم 15يوماً
  • مخطوطة أثرية يمنية تعرض للبيع بمزاد في لندن
  • بعد سنوات من الجدل.. إيران ترفع الحظر عن جمركة “الآيفون”