83 مليون جنيه أرباح العربية للأدوية خلال 2023\2022
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
كشفت الشركة العربية للأدوية والصناعات الكيماوية "أدكو"التابعة للشركة القابضة للأدوية إحدي شركات وزارة قطاع الأعمال العام ارتفاع أرباحها الشركة بنسبة 8.48% خلال العام المالي الماضي (2022- 2023).
أظهرت المؤشرات المالية لشركة العربية للأدوية والصناعات الكيماوية تسجيل صافي ربح بعد الضريبة بلغ 82.77 مليون جنيه منذ بداية يوليو 2022 حتى نهاية يونيو 2023، مقابل 76.
وارتفعت إيرادات شركة العربية للأدوية والصناعات الكيماوية خلال العام المالي الماضي إلى 633.73 مليون جنيه، مقابل 505.04 مليون جنيه خلال العام المالي السابق له.
2.6 مليون جنيه انخفاضا في أرباح العربية للأدوية خلال يوليو الماضي إيرادات العربية للأدوية تتخطى نصف مليار جنيه العام الماضييشار إلى أن العربية للأدوية والصناعات الكيماوية، سجلت صافي ربح قبل الضرائب بلغ 103.98 مليون جنيه خلال الفترة من يوليو حتى نهاية مايو 2023، مقابل أرباح بلغت 95.72 مليون جنيه خلال الفترة نفسها من العام المالي السابق له.
وارتفعت قيمة مبيعات الشركة خلال الـ11 شهراً لتسجل 581.14 مليون جنيه، مقابل 487.1 مليون جنيه خلال الفترة نفسها من العام المالي السابق له.
أسهم أدكووتمتلك الشركة القابضة للأدوية والكيماويات والمستلزمات الطبية النسبة الأكبر من شركة العربية للأدوية والصناعات الكيماوية،أدكو بنحو (60.30%)،فيما تبلغ نسبة اتحاد العاملين المساهمين - العربية للأدوية (10.00%)، ويمتلك ماهر مقار تاوضروس مقار (4.40%)
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العربية للادوية أرباح ايرادات القابضة للادوية جنيه خلال العام المالی ملیون جنیه خلال
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: أرباح المصارف الليبية تتطلب تقييمًا شاملًا وتحسين الأداء المالي
ليبيا – أكد المحلل الاقتصادي طارق الصرماني أن الارتفاع الكبير في أرباح المصارف التجارية الليبية يستوجب تقييمًا شاملًا يأخذ بعين الاعتبار الحسابات الختامية لهذه المصارف ومدى انعكاس تلك الأرباح على وضعها المالي الفعلي.
الصرماني أشار، في تصريحات خاصة لموقع “العربي الجديد” القطري، إلى أن رؤوس أموال المصارف الليبية تُعتبر ضعيفة جدًا عند احتسابها وفقًا لسعر الصرف الحالي، ما يستدعي رفعها لتعزيز قدرتها على مواجهة التحديات الاقتصادية المتزايدة.
وأضاف أن معالجة الديون المتعثرة، التي لا تزال تمثل نسبة مرتفعة، تُعد اختبارًا مهمًا لاستقرار القطاع المصرفي وقدرته على الحفاظ على التوازن المالي.
وعن أنشطة المصارف، أوضح الصرماني أن أدائها يتركز حاليًا بشكل كبير على خدمات المرابحة الإسلامية، مع غياب التنوع في الخدمات والمنتجات المصرفية، الأمر الذي يُقيّد قدرتها على توسيع قاعدة عملائها وزيادة مصادر دخلها.
وشدد الصرماني على أهمية تبني المصارف الليبية للتطور التكنولوجي والتحول الرقمي، معتبرًا أن هذا التحول يُعد ضرورة ملحة لتحسين الكفاءة وتقديم خدمات مبتكرة، مما يعزز دور القطاع المصرفي في دعم الاقتصاد الوطني.