تبين أن العديد من سلالات أنفلونزا الخنازير غير المعروفة سابقًا كانت تنتشر "دون أن يلاحظها أحد" بين الخنازير في كمبوديا لسنوات، مما يشكل خطرًا وبائيًا محتملاً.

 

وهذا تحذير فريق دولي من الباحثين، الذين لاحظوا أن بعض السلالات الجديدة يبدو أنها تشمل فيروسات انتقلت إلى الخنازير عن طريق البشر.


 

في هذه المدينة.

. لاعبو كرة القدم يقضون عطلتهم السنوية 170 شخصًا بمهمة إنقاذ رجل الكهف|أصعب حالة وفاة لـ«مُستكشف» تحت الأرض.. ما حكايته؟

وأوضح الفريق أن الخنازير هي الوسيط الرئيسي في ظهور فيروسات الأنفلونزا واحتمال انتشارها بين الحيوانات والبشر.


 

توفر الخنازير بيئة مناسبة لخلط أجزاء الجينات بين مضيفي الطيور والخنازير والبشر، مما يسمح بتطور فيروسات جديدة.


 

الوريثة.. أول ظهور لـ ابنة زعيم كوريا الشمالية.. شاهد حمم حمراء تتساقط من السماء .. ما قصتها ؟| فيديو

ويشير الخبراء إلى أن هذا الخطر قد تفاقم بسبب الزيادة في إنتاج لحم الخنزير على مدى العقود الخمسة الماضية، مما أدى إلى زيادةحركة الحيوانات وتجارتها الدولية.


 

تم إجراء التحقيق من قبل عالمة الأحياء التطورية البروفيسور إيفون سو من كلية الطب بجامعة ديوك الوطنية في سنغافورة وزملاؤها.


 


 

وقال سو: "إن التطور طويل المدى للسلالات المختلفة أدى إلى إنشاء فيروسات متميزة وراثيا كانت تنتشر باستمرار بين مجموعات الخنازيردون أن يتم اكتشافها لعقود من الزمن.


 

"لقد كشفت دراستنا عن المشهد الجينومي الخفي والمعقد لتطور فيروس أنفلونزا الخنازير في جنوب شرق آسيا."


 

وأضاف أن هذه المنطقة تتميز بأنها "نقطة ساخنة لتنوع الفيروسات وخطر ظهور فيروسات جديدة".

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

في ظل تهديد “وباء رباعي”.. المصادر الغذائية الرئيسية لفيتامين C لتعزيز المناعة

إنجلترا – تتزايد الأمراض الموسمية بشكل ملحوظ في فصل الشتاء بسبب عدة عوامل بيئية وسلوكية تؤثر على صحة الإنسان، ما يتطلب تعزيز المناعة لمواجهة مخاطر العدوى.

وهذا الشتاء، يشهد العالم ما يسمى بـ”الوباء الرباعي” مع انتشار الإنفلونزا و”كوفيد-19″ وفيروس الجهاز التنفسي المخلوي (RSV) وعدوى فيروس نورو (Norovirus).

ولمجابهة هذه المخاطر، ينصح الخبراء الصحيون بتعزيز الجهاز المناعي من خلال ضمان الحصول على المزيد من فيتامين C من النظام الغذائي.

ويعد هذا العنصر الغذائي أساسيا في عملية شفاء الجسم حيث يساعد على حماية الخلايا. وعلى عكس الاعتقاد الشائع، ليست الحمضيات هي المصدر الوحيد – أو حتى الأفضل – لفيتامين C. فالفلفل الحلو، على سبيل المثال، يحتوي على تركيز أعلى من فيتامين C. يحتوي الفلفل الحلو على 80.4 مغ من فيتامين C لكل 100 غ، متفوقا على الليمون الذي يحتوي على 53 مغ فقط لنفس الوزن.

وهذه القائمة الكاملة بالأطعمة التي تحتوي على كميات كافية من فيتامين C والتي، عند دمجها مع نظام غذائي يحتوي أيضا على فيتامين D والزنك والبوتاسيوم، يمكن أن تعزز من المناعة في موسم البرد.

المصادر الرئيسية لفيتامين C:

الفلفل الحلو

يحتوي الفلفل الحلو على العديد من الفيتامينات والمعادن بما في ذلك فيتامين C، وهو من أغنى المصادر الغذائية لهذا العنصر الغذائي الضروري، رغم أنه غالبا ما يتم تجاهله.

البروكلي:

تحتوي 100غ من البروكلي على 89.2 مغ من فيتامين C. ويمكن تناوله نيئا أو مطهيا لتستفيد من فوائده.

الليمون

تحتوي 100غ من الليمون على 53 مغ من فيتامين C، لذا يمكنك إضافته إلى نظامك الغذائي سواء في الأطباق الحلوة أو المالحة في هذا الشتاء لمكافحة الفيروسات.

الغريب فروت

يعد الغريب فروت من الفواكه الغنية بفيتامين C حيث تمنحنا 100غ منه نحو 31.2 مغ من الفيتامين.

ويتمتع الغريب فروت بمذاق حلو وحامض ومر بنفس الوقت، ما يجعل تناوله على شكل عصير أو استخدامه في إعداد الحلويات أفضل خيار للاستفادة من خصائصه.

ملفوف بروكسل

ينتمي ملفوف بروكسل إلى عائلة الكرنب أو الملفوف. وتحتوي 100غ من ملفوف بروكسل على 85 مغ من فيتامين C.

ويفضل طهيه بالبخار للاستفادة بأكبر قدر من الفيتامين ومن مادة السولفورافين المضادة للجراثيم.

المصدر: ميرور

مقالات مشابهة

  • دراسة توضح خطورة شرب الحليب الخام وعلاقته بنقل فيروسات الإنفلونزا للبشر
  • في ظل تهديد “وباء رباعي”.. المصادر الغذائية الرئيسية لفيتامين C لتعزيز المناعة
  • دراسة تحذر: الحليب الخام ينقل فيروسات الإنفلونزا للبشر
  • علماء يحذرون بشدة من استخدام الهاتف على مائدة العشاء… لماذا؟
  • من ألمانيا إلى العالم: متحور XEC ينتشر بسرعة خلال موسم البرد
  • قصي عبيدو لـ«البوابة نيوز»: الوحدة بين سوريا ومصر كانت من أنجح العلاقات والتحالفات
  • بيخلي النساء ترقص.. مرض غريب ينتشر في أوغندا | اعرف تفاصيله
  • خبراء يحذرون من حاويات وأدوات الطعام السوداء
  • سلطات مأرب تعلن تطعيم 686 ألفا و430 شخصا ضد وباء الكوليرا
  • حل لغز أحجار ستونهنج.. نصب تذكاري حيّر العالم لمدة 5 آلاف عام