فاروق جعفر: أتعرض لهجوم بعد الترشح لرئاسة الزمالك والأهلي يتفوق علينا في هذا الأمر
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
قال فاروق جعفر نجم نادي الزمالك الأسبق، إنه يتعرض لهجوم قوي بسبب الترشح لرئاسة نادي الزمالك.
وأكد فاروق جعفر فى تصريحات عبر برنامج "ملعب الشمس” مع مجدي عبد الغني:" أتعرض لهجوم كبير بعد الترشح لرئاسة نادي الزمالك ، وأنا الوحيد فى المرشحين الأحق برئاسة النادي ، لأن أنا تاريخي يؤهلني.
وأضاف:" أعطيت الكثير لنادي الزمالك وحان الآن أن أقوم بإدارة النادي من أجل العودة من جديد لتحقيق النجاحات.
وتابع:" الأهلي طوال السنوات الماضية عبر تاريخه كان لاعبي الكرة يتولوا رئاسة النادي، ولكن فى الزمالك لا يوجد تقدير لذلك، لذلك هناك تفوق للأهلي فى هذا الأمر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك الزمالك والاهلي رئاسة الزمالك رئاسة نادي الزمالك
إقرأ أيضاً:
قد يُمنع من الترشح للرئاسة..جامعة إسطنبول تلغي شهادة رئيس بلدية المدينة المعارض لإردوغان
قالت جامعة إسطنبول، الثلاثاء، إنها أبطلت شهادة رئيس بلدية المدينة أكرم إمام أغلو، أحد أبرز المعارضين للرئيس رجب طيب إردوغان، ما قد يمنعه من خوض الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وقالت الجامعة عبر إكس، إن الشهادات التي حصل عليها 28طالباً بينهم إمام أوغلو "ألغيت بسبب الغياب وخطأ واضح". وسارع عمدة كبرى مدن تركيا للتنديد بالقرار، وكتب عبر إكس "القرار الصادر عن مجلس إدارة جامعة إسطنبول غير قانوني"، مشيراً إلى أن القرار حول شهادته يعود لمجلس إدارة كلية تجارة الأعمال التي تخرج فيها.Turkey revoked Istanbul mayor's university diploma, potentially blocking President Recep Tayyip Erdogan’s main rival from running for the country’s top office https://t.co/Fuw8yQ6SNF
— Bloomberg (@business) March 18, 2025ولن يؤثر القرار على استمرار إمام أوغلو في رئاسة بلدية المدينة التي يتولاها لولاية ثانية منذ فوزه في انتخابات مارس (آذار)2024 لكنها قد تحرمه الترشح الى الانتخابات الرئاسية، التي يتوجب على من يخوضها أن يكون حاملاً لشهادة جامعية.
وكان القرار متوقعاً من محامي إمام أوغلو الذين أكدوا عزمهم على استئنافه. ونشر مكتب عمدة إسطنبول نسخة من شهادة إدارة الأعمال التي حصل عليها من الجامعة في 1995، بعدما ادعى صحافي أنه لا يحملها.
ويواجه رئيس بلدية إسطنبول سلسلة تحقيقات وقضايا قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في 2028. وصدر ضده حكم بالسجن لعامين و7 أشهر، ومنعه من الأنشطة السياسية في 2022 لإدانته بـ"إهانة" أعضاء اللجنة الانتخابية العليا. واستأنف إمام أوغلو هذا الحكم.
وغالباً ما يتعرض إمام أوغلو لانتقادات أردوغان الذي كان أيضاً عمدة إسطنبول في أواخر التسعينات، قبل أن يتولى رئاسة الحكومة، وبعدها الجمهورية.