بكت ريم طارق على الهواء، خلال استضافتها في برنامج "90 دقيقة" مع الإعلامية بسمة وهبة، عبر شاشة المحور.

 

ريم طارق: حسن شاكوش خدعني وفضحني

 

وقالت ريم طارق: "حسن شاكوش خدعني وفضحني وجرسني وشهر بيا وداس على كرامتي بالجزمة.. وتاني يوم ما خدت حاجتي حسن شاكوش اتصل بيا وقالي انتي خدتي النسكافيه والشاي؟!.

 

 ريم طارق: شاكوش كان لابس البيجامة بتاعتي في الفيديو اللي نزله

 

وتابعت ريم حديثها قائلة: "طلبت من حسن شاكوش 600 ألف جنيه حقي قال لا هما 400 ألف بس ووافقت، ولغاية دلوقتي مدفعهمش، وكان لابس البيجامة بتاعتي في الفيديو اللي نزله، وهاخد حقي قانوني".

 

ريم طارق: أنا مش واحدة من الشارع

 

وأضافت طليقة حسن شاكوش: "فيها إيه لما أطالب بحقوقي؟! أنا مش واحدة من الشارع، هذه حقوقي وهذه ملابسي التي لم أحصل عليها".

 

ريم طارق: حقوقي هي المؤخر والقايمة وأغراضي الشخصية

 

وأكملت: "حقوقي هي المؤخر والقايمة وأغراضي الشخصية مثل الملابس واعتذار حسن شاكوش، كما أن أهل الخير الذين تدخلوا بيننا حكموا بأني مخطئة لأني شهّرت بيه، وأصررت على أني لن أعتذر عن حديثي عنه لأن كل كلامي عليه دليل.. المؤخر 300 ألف جنيه، والقايمة بـ200 ألف جنيه و100 ألف جنيه ذهب، وكان من المفترض أن أحصل على كل هذه الحقوق مقابل أن أقوم بتصوير فيديو أعلن فيه أنني حصلت على كل أغراضي الشخصية، لكن فضلنا شهر في مهاترات وكل شوية يقول أنا في الساحل وعندي حفل ومش فاضي".

أزمة حسن شاكوش وريم طارق 

 

والجدير بالذكر ان أزمة حسن شاكوش وريم طارق زوجته قد بدأت بتقدم الأخيرة ببلاغ إلى أحد مراكز الشرطة بالجيزة بعدما تعرضت للطرد والضرب وسرقة المنقولات والاستيلاء على إيصال أمانة وشبكتها، ما دفع جهات التحقيق لإحالته إلى النيابة العامة، وكشفت ريم طارق، عن تأخرها في البلاغ أملا في الصلح بينهما، إلا أنه بعث رسالة لها برغبته في إنهاء العلاقة الزوجية، وحررت على الفور محضرًا له اليوم وطلبت إثبات الحالة، وحُرر محضر بالواقعة وأحاله المقدم أحمد السويركي، رئيس مباحث أكتوبر، إلى النيابة التي تولت التحقيق.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أزمة حسن شاكوش و ريم طارق ريم طارق الفجر الفني حسن شاکوش ألف جنیه ریم طارق

إقرأ أيضاً:

الناس المنزعجة عن عودة الموكب ، دا كلام قحاتة يراد به الإزعاج العام

الناس المنزعجة من الكلام عن عودة الموكب ، دا كلام قحاتة يراد به الإزعاج العام وإفساد الفرحة الشعبية . يعني لو الدعم السريع مشى ، أنا قاعد لتقليل جودة الحياة في شوارع الخرطوم.

أي شاب يطلع موكب مفروض يكون أول يصنع “قضية”. ما هي مطالبكم ؟ هل عاوز تدخل القصر الرئاسي زي ما كانت المواكب بتستهدف كل يوم ؟ شاب زي دا مفترض
إنو قدر يقنع نفسو و محيطو إنو دي أهم معركة ليهو الآن و ليس تحدي تعمير البيت و الشارع و الحي و إعادة النازحين و تأمين السكان. و مع إنو عاطل عن التعليم و العمل ، و دا نموذج قنّنت ليهو الثورة إن يكون مقبول “مجتمعياً” إنو الشاب مناضل من أجل الديمقراطية و لا يحتاج للإجابة على سؤال التعليم و العمل. لكن لمّا نزح لمصر أو كمبالا ، عرف أهمية السؤال . و إنو في السودان ببساطة عمل على إيقاف عجلة التعليم عشان يحافظ على وضعو المتأخر. الناس قرت جامعات مصرية و سودانية بالمنفى و تجاوزت الشاب الكان معطّل الجامعة تفتح عشان يحافظ “على دفعتو متأخرة”. الآن لا يوجد تراكم كبير في الدفعات و الشباب عندها خيارات الدراسة و التخرج في كل العالم. و سيكون فتى المواكب هو فاشل الحِلة و مضرب أمثالها و ليس بطل شعبي زي زمان.

من ناحية أخرى ، لن تنجح أي
مواكب و مظاهرات تعطل البلد زي ما كان بيحصل قبل الحرب . الأولى نجحت لأنو البلد فيها حكومتين و نظامين أمنيين ، و أفراد استخبارات المليشيا يدخلوا مع المتظاهرين و آخرين يقنصوا فيهم . كان أي كلام عن “الطرف التالت” خيانة لدماء الشهداء !!. الناس ما كانت متصورة وجود طرف تالت و لا سلاح خارج إرادة الجيش.

كان يراد إشغال الجيش بهذه التحديات الأمنية بينما يستعد الدعم السريع لمعركته داخل الخرطوم ، بالضبط زي عندما غادرت كتيبة من الجيش قبيل الحرب في ٢٠٢٣ لضبط الأمن في الدمازين بعد مواجهات قبلية تم إشعالها لشغل الجيش بهذه النيران. الدمازين ليست من المناطق المعتادة للمواجهات ذات الطابع القبلي و كان واضحاً فيها وجود الأيدي الخبيثة.
كانت الاستراتيجية إنو البلد تشتعل تحديات تكون عبء على الجيش بينما تراكم المليشيا السلاح و التشوين.

الشاب دا محتاج يعتذر للناس عشان شارك في المخطط دا ، و بينما شاف الجيش بيبني سور اسمنتي استعدادا للحرب كان بيضحك أن الجيش خاف من المظاهرات و دخول متظاهرين من بري الى القيادة زي ما حصل صبيحة التغيير في ٢٥ اكتوبر ٢٠٢٣ . مراهق الثورة أصبح الآن رجل مكلّف و محاسب عشان يعترف إنو الأحزاب الهبوط الناعم و الأخرى الجذرية العاوز يفرضها على الشعب بالمواكب طلعت جزء من المؤامرة و داعمة للمليشيا و خيراً فعل الجيش بطردها من السلطة.

الشاب السوداني مواجه بأسئلة بناء المستقبل الشخصي و الوطني. ما في حكومة منتظراك تطلع تطالبها بأنها تنصف شارع بيتكم و لا توصل ليكم الكهرباء. الحكومة عندها ألف شارع و ألف عمود كهرباء من الدندر و جلقني لحدي مدن دارفور. الشاب دا طلع العالم و شاف التنمية و التعمير في بلاد الإقليم المحكومة بديكتاتوريات. و عرف إنو سؤال الحكم مهم ، لكن ما ضروري لدرجة تعطيل الحياة لسنوات للإجابة عليه.

د. عمار عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الحديدي عن مسلسل قلبي ومفتاحه: امتلك مفاتيح قلوب المشاهدين
  • حنان شومان لـ"البوابة نيوز": جودة العمل هي العنصر الأهم في جذب المشاهدين
  • على المسرح.. وفاة فنان تركي بسكتة قلبية تصدم الأتراك!
  • شاحنة مسروقة تصدم 13 سيارة وتنشر الفوضى في شوارع لوس أنجلوس.. فيديو
  • العودة.. دويتو غنائى جديد يجمع عصام صاصا وعنبة
  • الناس المنزعجة عن عودة الموكب ، دا كلام قحاتة يراد به الإزعاج العام
  • سميرة عبد العزيز: «شاكوش» لا يمثل الذوق العام و«حمو بيكا» بعيد عن الفن الحقيقي|فيديو
  • انتصار الجيش في الخرطوم وضع الدعم السريع في اول سلم الانهيار
  • اعتزال الغناء وارتداء الحجاب.. فنانة مصرية تصدم جمهورها (فيديو)
  • من هو أحمد قجة ????