بسبب الزلزال.. تعهد أمريكي جديد للحكومة المغربية
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
كشفت الخارجية الأمريكية، اليوم الإثنين، تفاصيل الاتصال الهاتفي بين الوزير أنتوني بلينكن ونظيره المغربي ناصر بوريطة.
وأعرب بلينكن عن حزنه العميق وقدم تعازيه لوزير الخارجية المغربي والشعب المغربي في الخسائر في الأرواح والدمار الناجم عن زلزال الجمعة.
وناقش بلينكن مع نظيره المغربي كيف يمكن للولايات المتحدة أن تدعم بشكل أفضل قيادة الحكومة المغربية للاستجابة الإنسانية لهذه المأساة.
وتعهد بلينكن بالبقاء على اتصال وثيق مع استمرار جهود الاستجابة.
وكان قال المتحدث باسم الحكومة المغربية، مصطفي بايتاس، أمس الأحد، إنه تم تعبئة أكثر من 1000 طبيب في المناطق المنكوبة من الزلزال، مضيفا أنهم وافقوا على عروض مساعدة 4 دول بعد حدوث الزلزال، بينها بريطانيا وإسبانيا.
وفي هذا الصدد، قالت وسائل إعلام عربية، إن طائرتين من إسبانيا تقلان فريقا من 90 مسعفا لدعم المغرب في عمليات البحث والإنقاذ وصلا بالفعل إلي المناطق المنكوبة من الزلزال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخارجية الأمريكية الحكومة المغربية
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي:بسبب الفشل والفساد..الحكومة أمام تحدي مالي كبير جراء انخفاض أسعار النفط
آخر تحديث: 7 شتنبر 2024 - 3:54 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد الخبير الاقتصادي العراقي نبيل المرسومي، اليوم السبت، أن انخفاض سعر برميل النفط العراقي إلى 70 دولارًا سيؤدي إلى تأثيرات سلبية كبيرة على الاقتصاد الوطني.وقال المرسومي، في حديث صحفي، إن انخفاض الأسعار، مع تراجع الصادرات النفطية إلى 3.3 ملايين برميل يوميًا، سيؤدي إلى انخفاض الإيرادات النفطية الشهرية إلى 9 ترليونات دينار.وأشار إلى أن ترليون دينار من هذه الإيرادات سيخصص لتغطية نفقات شركات التراخيص النفطية، مما يترك 8 ترليونات دينار فقط لتمويل الرواتب بمختلف أشكالها، والتي تبلغ تكلفتها 7.5 ترليونات دينار شهريًا. وأضاف أن نصف ترليون دينار سيخصص لتمويل مفردات البطاقة التموينية، بينما سيتم تمويل باقي النفقات التشغيلية والاستثمارية من الإيرادات غير النفطية الشحيحة، بالإضافة إلى الاقتراض الداخلي والخارجي.وتوقع المرسومي أن ترتفع الضرائب والرسوم، كما ستتعاظم الديون، وسيتعرض الاحتياطي الأجنبي في البنك المركزي العراقي لضغط كبير، في ظل غياب صندوق سيادي في العراق.وأوضح أن وزارة المالية قد تواجه صعوبات في تمويل الرواتب خلال الشهرين المقبلين، مما قد يؤدي إلى تأخير أو تخفيض الرواتب إذا استمر سعر البرميل في نطاق السبعين دولارًا لمدة ستة أشهر.والاسبوع الماضي، سجل خام البصرة الثقيل والمتوسط خسائر أسبوعية كبيرة، حيث تراجعت أسعارهما بنسبة 7.90% و7.60% على التوالي. وأغلق خام البصرة الثقيل على 68.76 دولارًا بارتفاع 40 سنتًا، بينما أغلق خام البصرة المتوسط على 71.76 دولارًا بارتفاع مماثل. وشهدت أسعار النفط العالمية خسائر أسبوعية حادة، مع تراجع خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 7.9% وخام برنت بنسبة تتجاوز 7.6%، وذلك وسط ترقب لموقف أوبك+.
شركة «البريقة» تنفي نقص البنزين في رأس المنقار