منيرة الأمير تسأل عن إجراءات الأمن والسلامة في الهدم والبناء
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
قدمت عضو المجلس البلدي م ..منيرة الأمير أسئلة بخصوص إجراءات الأمن والسلامة المتبعة أثناء الهدم والبناء وكذلك روتين عملية النظافة في العاصمة.
وقالت م.منيرة الأمير في سؤالها: بحكم دوري كعضو مجلس بلدي فقد لاحظت بشكل شخصي اختلافا واضحا في اجراءات الأمن والسلامة أثناء هدم المباني من محافظة لأخرى، ورغم وجود لائحة واحدة للأمن والسلامة منظمة لهذا الأمر وأثناء إتمام عملية البناء بشكل عام وبحكم اطلاعي على هذا الملف وأهميته وحفاظا على سلامة الأرواح والمظهر الحضاري للبلاد، فإنني أتوجه بالأسئلة التالية لإيضاح بعض النقاط المهمة:
٭ ما اجراءات البلدية لمتابعة عملية الهدم للمباني والتأكد من تطبيق إجراءات الأمن والسلامة والشروط والأحكام الملزمة في مثل هذه الحالات؟
٭ هل يمكن من خلال سجلات البلدية تأكيد متابعة إجراءات تطبيق إجراءات الأمن والسلامة أثناء هدم المباني خلال العام الحالي؟
٭ هل إجراءات الأمن والسلامة لعمليات هدم المباني في العاصمة تختلف عن باقي المحافظات؟
٭ ما الإجراءات المتبعة حال وجود مخالفات في إجراءات الأمن والسلامة أثناء عملية الهدم وكيف يتم تأكيد تصحيح الإجراءات بعد ذلك؟ وهل هناك أمثلة حدثت لمثل هذه الحالات وطريقة تعامل بلدية الكويت معها مسجلة في سجلات البلدية؟
٭ ما إجراءات البلدية حال تحول قطعة أرض فضاء خاصة إلى مكب للنفايات؟ وهل تختلف إجراءات البلدية اذا كانت قطعة الأرض هذه في العاصمة عنها في أماكن أخرى؟
٭ هل للعاصمة اجراءات رقابة لعملية النظافة تختلف عن باقي المحافظات؟ وكيف تضمن البلدية نظافة العاصمة باستمرار كونها قلب البلاد وواجهتها؟ وهل يمكن تأكيد هذه الإجراءات عبر سجلات البلدية للمتابعة؟
.المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: إجراءات الأمن والسلامة
إقرأ أيضاً:
قيادي كردي:حكومة الإقليم القادمة حكومة عوائل لا تختلف عن سابقاتها
آخر تحديث: 17 مارس 2025 - 12:21 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- حذر النائب الكردي السابق والقيادي في تيار الموقف المعارض غالب محمد ، اليوم الإثنين (17 آذار 2025)، من إعادة اختيار مسرور بارزاني رئيسا لحكومة إقليم كردستان الجديدة، مؤكدا أنها ستكون محكومة بالفشل.وقال محمد في حديث صحفي، إن “الفشل سيكون مصير الدورة الجديدة لأن تشكيل الحكومة قائم على الصفقات والترضيات والصراعات العائلية والحزبية في عوائل السلطة والأحزاب الحاكمة”.وأضاف أن “الكابينة التاسعة برئاسة مسرور بارزاني تسببت بأزمات كبيرة على مختلف الأصعدة السياسية والاقتصادية والخدمية، والمواطن الكردي يعيش بحالة يرثى لها”.وأشار محمد إلى أن “الفشل مصير هذه الحكومة، كونها قائمة على مصالح واتفاقات بين طرفين فقط، هما حزبي السلطة الحاكمين الذين سيتحملان المسؤولية كاملة بمشاركة الداعمين لهما”.