الخضري: ترشيح فاروق جعفر على رئاسة الزمالك مفاجأة.. وكولر متحكم في كل ما يخص الكرة بالأهلي
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
أكد الناقد الرياضي أحمد الخضري، أن ملف انتخابات الزمالك لم يشهد مفاجآت في المرشحين سوى ترشح فاروق جعفر على منصب الرئاسة، بالإضافة لانضمام أحمد سليمان لقائمة حسين لبيب من أجل وجود قائمة قوية.
وقال في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث عبر قناة etc: "انتخابات الزمالك لم تشهد نجاح رئيس للنادي من نجوم كرة القدم، وسبق وسقط حمادة إمام في الانتخابات، وبالتأكيد ستكون هناك منافسة كبيرة".
وأضاف: "من حق كل عضو في الجمعية العمومية يختار الأنسب من وجهة نظره بعيدًا عن فكرة القوائم، وهناك روح طيبة بين جميع المرشحين، وأتمنى أن تستمر الروح الجيدة بين المرشحين، وهناك شخصيات سيكون لها دور كبير في الفترة المقبلة داخل نادي الزمالك".
وزاد: "مارسيل كولر مدرب الأهلي يمسك بكل الخيوط داخل النادي حاليا، والواضح أنه متحكم في أمور كثيرة، وهو سبب من أسباب نجاحه، والعمر أصبح مجرد رقم في كرة القدم، وموديست لاعب جيد ومفيد للاهلي".
اقرأ أيضاًمرشحة رئاسة الزمالك: أمتلك من المهارات الأكاديمية والإدارية لإدارة النادي
هاني العتال ينفي الانضمام لقائمة فاروق جعفر في انتخابات الزمالك.. فيديو
تامر عبد الحميد يكشف مفاجآت بشأن انتخابات الزمالك
مراسل برنامج الماتش يكشف مفاجأة في ترشح فاروق جعفر لرئاسة الزمالك.. فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي انتخابات الزمالك فاروق جعفر أحمد الخضري كولر قائمة حسين لبيب انتخابات الزمالک فاروق جعفر
إقرأ أيضاً:
قبيل انتهاء محكوميته بشهر.. تدوير أحمد الطنطاوي في قضية جديدة
أعلن المحامي الحقوقي المصري خالد علي، أن نيابة أمن الدولة العليا بدأت التحقيق مع البرلماني السابق المرشح الرئاسي السابق أحمد الطنطاوي في قضية جديدة.
وقال في بيان له الأحد إن التحقيق يأتي قبل شهر واحد من انتهاء مدة عقوبته الحالية، التي تقضي بحبسه لمدة عام، والمقررة أن تنتهي في نهاية أيار / مايو المقبل.
وقد أيدت محكمة جنح مستأنف المطرية في مايو 2024 حكم حبسه، الذي صدر في قضية "التوكيلات الشعبية" المتعلقة بمحاولته الترشح للانتخابات الرئاسية. كما تم حرمانه من الترشح لأي انتخابات لمدة خمس سنوات.
من الجدير بالذكر أن الطنطاوي كان قد أعلن انسحابه من السباق الرئاسي لعدم اكتمال عدد التوكيلات المطلوبة، إلا أن السلطات اعتبرته مخالفًا للقانون، وأصدرت ضده حكمًا بالحبس. وقد تم القبض عليه من قاعة المحكمة لتنفيذ الحكم، في خطوة أثارت انتقادات حقوقية واسعة.
ويعتبر التحقيق الجديد مع الطنطاوي بمثابة "تدوير" قانوني، حيث يتم فتح قضايا جديدة ضد المعارضين السياسيين بعد انتهاء مدة عقوبتهم، مما يضمن استمرار احتجازهم دون الحاجة إلى حبس احتياطي جديد. هذه الممارسة أصبحت شائعة في مصر، وتواجه انتقادات من منظمات حقوق الإنسان.
حتى الآن، لم تعلن السلطات عن تفاصيل القضية الجديدة الموجهة ضد الطنطاوي، مما يزيد من حالة الغموض والقلق حول مصيره. من المتوقع أن تستمر المحاكمات السياسية في مصر، مما يستدعي متابعة دقيقة من قبل المجتمع الدولي.
وكان أحمد الطنطاوي قد قرر الترشح للرئاسة المصرية ضد رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي في انتخابات 2024، وكان يطمح للترشح من خلال دعم شعبي ومنظمات غير حكومية، ولكن نظراً للظروف السياسية في مصر، اصطدم بعوائق كبيرة في سبيل جمع التوكيلات المطلوبة للترشح، وهي خطوة كان يعتقد بأنها قد تعزز فرصه في منافسة السيسي.
في كانون الأول / ديسمبر 2023، تم القبض على الطنطاوي في قاعة المحكمة، بعد أن قوبل محاولته للترشح للرئاسة بالعديد من الإجراءات القانونية التي حدت من فرصه في الترشح.
في وقت لاحق، تمت محاكمته في قضية "التوكيلات الشعبية"، والتي كان يعتقد أنها استهدفت تحجيم نفوذه السياسي، وفي أيار / مايو 2024، أيدت محكمة جنح مستأنف المطرية الحكم بحبسه لمدة عام في القضية نفسها، كما صدر قرار بحرمانه من الترشح لأي انتخابات لمدة خمس سنوات.