#سواليف

قال #نقيب_الجيولوجيين الأردنيين، خالد الشوابكة، إن #الأردن يعد من المناطق النشطة زلزاليًا؛ إذ يمتد من خليج العقبة إلى #صدع_البحر_الميت التحويلي.

وأضاف الشوابكة، خلال استضافته على شاشة الحقيقة الدولية، أن #النشاط_الزلزالي ليس بقوة النشاط في أيّ منطقة أخرى، عازيًا ذلك إلى “معظم #الزلازل في العالم، بسبب #تصادم أو تباعد #الصفائح_التكتونية لكن ما يحدث في البحر الميت هو نقطة الالتقاء”.

وأكمل: وزارة الأشغال هي جادة في تطبيق كود البناء الأردني، بحيث تكون مقاومة للزلازل.

مقالات ذات صلة هل ألغى قانون السير الجديد حقّ الاعتراض على المخالفات؟ 2023/09/11

وبين، أن أغلب #البنايات_الأردنية غير جاهزة لمواجهة الزلازل.

وأشار الشوابكةإلى إن الأردن يعتبر من المناطق النشطة زلزالياً، ويمتد النشاط الزلزالي من خليج العقبة إلى حفرة الانهدام “صدع البحر الميت التحويلي” الممتد من إفريقيا إلى البحر الأحمر والأغوار إلى حدود تركيا،

  واكد أن هذا النشاط الزلزالي ليس بقوة النشاط الزلزالي في أي منطقة أخرى؛ وذلك لأن معظم الزلازل تحدث على صدوع نتيجة تقارب القارات (الصفائح التكتونية) تتصادم أو تتباعد؛ لكن ما يحدث في منطقة البحر الميت هو إلتقاء الصفيحة الأردنية العربية مع الصفيحة الإفريقية سيناء؛ لكن بحركة إنزلاقية وليس تصادمية أو تباعدية ومع حركة بعكس عقارب الساعة للصفيحة الفلسطينية (سيناء).

وأضاف الشوابكة أن الأردن ليس ببعيد عن الزلازل ويسجل هزات أرضية بشكل شبه يومي؛ لكن لا ييشعر بها المواطن وتكون بقوة 2.5 – 3.5، مبيناً أن ما يشعر به الإنسان هو الزلزال فوق 4 – 5 درجات،

 واشار إلى أن آخر زلزال فعلي حصل في الأردن هو زلزال العقبة عام 1995، مبيناً أن أغلب البنايات الأردنية غير جاهزة لمواجهة الزلازل.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الأردن النشاط الزلزالي الزلازل تصادم الصفائح التكتونية البحر المیت

إقرأ أيضاً:

العلماء يخترعون طريقة لاستعادة الدماغ بعد السكتة الدماغية

الولايات المتحدة – وجد باحثون من معهد “غلادستون” وشركة SanBio طريقة لاستعادة الدماغ بعد السكتة الدماغية. وقد تم اختبار العلاج الخلوي بنجاح على الحيوانات.

تقدر نسبة الأشخاص الذين ينجون من النوع الأكثر شيوعا للسكتة الدماغية، وهو السكتة الإقفارية، بحوالي 5% فقط. بينما يواجه الكثيرون مشاكل طويلة الأمد، مثل الضعف والألم المزمن والصرع. ولا يوجد حاليا علاج يمكن تطبيقه بعد أسابيع أو أشهر من السكتة الدماغية لمنع الإصابة باضطرابات طويلة الأمد.

وغالبا ما تحدث السكتة الإقفارية عندما يتم انسداد تدفق الدم إلى جزء معين من الدماغ، وذلك بسبب جلطة دموية أو تضيق الأوعية الدموية، الأمر الذي يحرم خلايا الدماغ من الأكسجين والمواد الغذائية، مما يتسبب في موت بعض الخلايا وتغيير نشاط خلايا أخرى.

وأوضحت جان باس إحدى مؤلفي الدراسة الجديدة:” درس علماء الأعصاب التغيرات في الدماغ الناتجة عن السكتات الدماغية التي تؤدي إلى مشاكل طويلة الأمد مثل الصرع. وتبين أن الخلايا في المناطق المتضررة من الدماغ يمكن أن تصبح مفرطة النشاط أو مفرطة الاستثارة، مما يؤدي إلى إرسال إشارات قوية أو متكررة جدا إلى مناطق أخرى من الدماغ. وترتبط هذه الحالة بمشاكل في الحركة وتشنجات”.

واختبرت جان باس وزملاؤها العلاج بالخلايا الجذعية الذي طورته شركة SanBio. وبعد شهر من السكتة الدماغية قام العلماء بحقن الفئران بخلايا جذعية بشرية معدلة بالقرب من موقع تلف الدماغ. وبعد عدة أسابيع، قاموا بقياس النشاط الكهربائي في الدماغ وتحليل حالة بعض الخلايا والجزيئات.

واتضح أن العلاج يزيل فرط النشاط في دماغ الفئران التي تعرضت للسكتة الدماغية، ويعيد التوازن في الشبكات العصبية. بالإضافة إلى ذلك، زادت كمية البروتينات والخلايا المهمة لوظيفة الدماغ واستعادته. وبقي أقل من 1% من الخلايا البشرية في دماغ الفئران بعد أسبوع من عملية الحقن، لكن تأثيرها كان طويل الأمد.

وقالت باربرا كلاين المشاركة في الدراسة: “يبدو أن هذه الخلايا تحفز عمليات استعادة الدماغ الذاتية. وقد يفتح ذلك نافذة جديدة من الفرص لاستعادة الدماغ، حتى في المرحلة المزمنة بعد السكتة الدماغية”.

وقام العلماء كذلك بتحليل عينات الدم من الفئران التي تلقت العلاج وتلك التي لم تتلقاه، الأمر الذي مكّنهم من تحديد مجموعة من جزيئات الدم التي تتغير بعد السكتة الدماغية، ولكنها تعود إلى طبيعتها بفضل العلاج. كانت النتائج مذهلة لدرجة أن علماء الأعصاب كرروا التجارب عدة مرات لأنهم لم يستطيعوا تصديق فعالية الطريقة.

والمثير للدهشة أن العلاج بالخلايا الجذعية يمكنه استعادة النشاط الطبيعي للدماغ حتى بعد شهر من السكتة الدماغية. ومع ذلك، هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث للإثبات أن تقليل فرط النشاط باستخدام الخلايا الجذعية سيؤدي في نهاية المطاف إلى تخفيف الأعراض لدى البشر.

نشرت نتائج الدراسة في مجلة Medical Xpress.

المصدر: Naukatv.ru

مقالات مشابهة

  • الأرصاد: غدا طقس مائل للدفء نهارا شديد البرودة ليلا على أغلب الأنحاء
  • العلماء يخترعون طريقة لاستعادة الدماغ بعد السكتة الدماغية
  • هل يجوز لمن فاتته صلاة الجنازة آداؤها بعد دفن الميت .. الإفتاء تجيب
  • ماهي المواد المثبطة واستخداماتها؟
  • راصد الزلازل الهولندي الشهير يحذر الشرق الأوسط من كارثة
  • المرشد الايراني يؤدي صلاة الميت على اثنين من كبار القضاة (صور)
  • إذا كان هناك زلزال مدمّر سيحدث قريباً في تركيا، فسيكون في هذه المنطقة
  • الزراعة: تصدير الخيول والأسماك المصرية إلى المملكة الأردنية
  • لماذا يتولّد فرط الحركة عند الأطفال؟ أسباب ونصائح التعامل معها
  • كيف نحمي «بياناتنا الشخصية وخصوصيتنا» على «فيسبوك وإنستغرام»؟