البوابة نيوز:
2024-09-18@17:44:54 GMT

تحطم طائرة خلال عرض جوي في هنغاريا

تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT

أفادت وكالة " أ ف ب" بتحطم طائرة أثناء عرض جوي في هنغاريا، مما أسفر عن مقتل شخصين كانا على متنها وإصابة 4 آخرين على الأرض.

وأشارت الوكالة إلى أن الحادث وقع في مطار زيكيسفيرفار، على بعد 70 كيلومترا من بودابست.

وذكرت وكالة "نوفوستي" أنه "بالإضافة إلى الطيار، كان هناك راكب آخر على متن الطائرة، وقد لقيا مصرعهما معا بشكل مأساوي على الفور".

 ووثقت في وقت سابق كاميرا اللحظات الأخيرة قبل تحطم طائرة أخرى مقاتلة من طراز "ميغ-23" خلال عرض جوي في ولاية ميشيغان الأمريكية، ولم يصب أحد بأذى على الأرض فيما نجا الطياران بالقفز بالمظلة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: تحطم طائرة عرض جوي هنغاريا

إقرأ أيضاً:

تفجيرات البيجر تحطم ميزة تمتع بها حزب الله لفترة طويلة

قالت شبكة "سي أن أن" إن تفجيرات أجهزة اتصالات حزب الله أدت إلى "تحطيم ميزة استراتيجية" تمتعت بها الجماعة اللبنانية المدعومة من إيران منذ فترة طويلة.

وقالت الشبكة إن الأسر في لبنان قد تعيش لسنوات بجوار عضو في حزب الله دون أن تعرف أبدا أنه ينتمي للتنظيم.

ولكن بعد ظهر الثلاثاء، تغير كل شيء عندما انفجرت أجهزة الاتصال "البيجر" التي ينتشر استخدامها بين عناصر حزب الله. ونجحت العملية في "تحطيم واحدة من أكثر الميزات الاستراتيجية لحزب الله وهي السرية".

وقتل 9 أشخاص على الأقل وأصيب ما يقرب من 3 آلاف، عندما انفجرت بشكل متزامن.

وأظهرت مقاطع فيديو جرحى ممددين في الشارع وعلى الأرض في أحد المستشفيات. ونُصبت خيام لاستقبال المتبرعين بالدم في الضاحية الجنوبية لبيروت. 

"يمشي ثم ينفجر".. مشاهد "رعب وفوضى" في لبنان بعد هجمات البيجر وصف شهود عيان تفاصيل ما رأوه في شوارع مختلفة في لبنان، جراء تفجيرات طالت أجهزة الاتصال "البيجر"، حيث كانت "الدماء على الطرق" والناس على الأرض في الشوارع، ووصفت سيدة الوضع أنه كان مثل "يوم القيامة" بفعل الفوضى والرعب.

وتقول "سي أن ان" إن "تكتيكات حرب العصابات" التي طورها حزب الله أثناء احتلال إسرائيل لجنوب لبنان لمدة 18 عاما جعلت من حزب الله عدوا بعيد المنال.

وتستمر ممارسة الاختباء إلى حد كبير حتى يومنا هذا، رغم دخول أعضاء من الجماعة الحياة العامة والبرلمان.

لكن لطالما كان وجود مسلحي حزب الله ينطوي على السرية، على عكس جنود الجيش اللبناني الذين يرتدون الزي المموه، ويقودون عربات همفي، ويحرسون نقاط التفتيش وهم يحملون بنادق هجومية.

وتشير أمل سعد، الخبيرة في الحركات الإسلامية، إلى أنه خلال حرب لبنان عام 2006، وفر حزب الله حماية لخطوط اتصالاته بالاعتماد على شبكة الاتصالات البدائية التي تعتمد على أجهزة النداء وخط داخلي من الألياف الضوئية.

ولكن في ضربة واحدة، "نجحت إسرائيل في إنهاء هذه الميزة"، إذ تم تحويل الآلاف من أجهزة الاتصالات هذه إلى أسلحة فتاكة.

يشار إلى أن إسرائيل لم تعلن رسميا مسؤوليتها عن العملية.

ومن غير الواضح ما إذا كان مسلحي حزب الله كانوا يحملون هذه الأسلحة أثناء التفجيرات. وقد يكون بعض هذه الأجهزة وصل إلى أيدي أشخاص عاديين غير تابعين للتنظيم.

وقال مايكل يونغ، من مركز كارنيغي للشرق الأوسط في بيروت: "بالنسبة لأعضاء الحزب، فإن حقيقة اختراق إسرائيل لحزب الله بسهولة على مدى أشهر لابد أن يكون له تأثير مدمر على الروح المعنوية".

وفي حين تعهد حزب الله بالرد "فإن هناك أمرا واحدا مؤكدا، وهو أنه سيحاول على الأرجح إخفاء مدى الضرر لتجنب مشاركة المزيد من الأسرار مع عدوه".

مقالات مشابهة

  • تفجيرات البيجر تحطم ميزة تمتع بها حزب الله لفترة طويلة
  • وكالة الأنباء الأردنية: الجيش يحبط محاولة طائرة مُسيرة عبور الأراضي الأردنية
  • العلماء يفكون أسرار لغة النباتات
  • اليابان تحطم رقماً قياسياً جديداً بأكبر عدد من المعمرين
  • طائرة عسكرية تتحوّل إلى كرة نارية
  • كل ما تريد معرفته عن خسوف القمر سبتمبر 2024
  • جماعة الحوثي تعلن عن إسقاط طائرة مسيرة أميركية فوق ذمار
  • الحوثي تعلن إسقاط طائرة مسيرة أمريكية.. هذه مواصفاتها
  • الثالثة خلال أسبوع.. الحوثيون يسقطون طائرة امريكية تكلفتها 30 مليون دولار
  • 10 آلاف ريال غرامة.. حكم قضائي ضد وكالة سيارات بمحافظة ظفار