الجزيرة:
2024-12-20@11:48:59 GMT

زلزال المغرب.. المحنة تكبر مع ارتفاع عدد الضحايا

تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT

وخلف الزلزال أكثر من 300 ألف متضرر في مراكش وضواحيها، كما تستمر حالة الاستنفار بالمشافي في ظل استمرار وصول الضحايا من دون توقف.

تقرير: ناصر آيت طاهر

11/9/2023مقاطع حول هذه القصةبعضها في مراكش.. ما أبرز المعالم الأثرية التي دمرها زلزال المغرب؟play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 58 seconds 02:58عقدت عمليات الإنقاذ.

. كيف تسبب زلزال المغرب بانهيارات صخرية؟play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 20 seconds 02:20أقوى الزلازل في العالم خلال القرن الماضيplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 56 seconds 00:56مواطنون مغاربة يتوافدون على مراكز التبرع بالدم بمراكشplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 06 seconds 02:06مراسل الجزيرة يرصد أوضاع أهالي مراكش بعد الزلزالplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 21 seconds 02:21تعرف على مركز زلزال المغرب والمناطق الأكثر تضرراplay-arrowمدة الفيديو 06 minutes 45 seconds 06:45لماذا جاء زلزال المغرب مدمرا على هذا النحو؟play-arrowمدة الفيديو 04 minutes 01 seconds 04:01من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معناوظائف شاغرةترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: زلزال المغرب

إقرأ أيضاً:

اكتشاف أكبر مقبرة جماعية خارج دمشق.. كم بلغ عدد الضحايا (شاهد)

قال رئيس منظمة حقوقية سورية مقرها الولايات المتحدة، إن هناك مقبرة جماعية خارج دمشق تحوي ما لا يقل عن 100 ألف جثة لأشخاص قتلتهم حكومة الرئيس المخلوع بشار الأسد.

وأضاف رئيس المنظمة السورية للطوارئ، معاذ مصطفى، في مقابلة هاتفية مع رويترز، أن الموقع في القطيفة على بعد 40 كيلومتراً شمال العاصمة السورية، وهو واحد من خمس مقابر جماعية حددها على مر السنين.

كل دقيقة من هذا التقرير الذي يتحدث عن "أكبر مقبرة جماعية" لسوريين قُتلوا بصمت في عهد الأسد، تحمل كماً كبيراً من المعلومات والحقائق المؤلمة.

تقرير قناة Channel4 البريطانية عن المقبرة الموجودة في القطيفة بريف دمشق مليء بدموع رجال شهدوا على دفن الجثامين.

من بين ما ذكره التقرير… pic.twitter.com/fx105mAS04 — Murad Kwatly (@MuradSyr) December 17, 2024
وبيّن مصطفى أن "مئة ألف هو التقدير الأكثر تحفظاً لعدد الجثث المدفونة في الموقع. إنه تقدير متحفظ للغاية وغير عادل تقريباً".


وأكد مصطفى أنه متأكد من وجود مقابر جماعية أكثر من المواقع الخمسة، وأن القتلى السوريين من بينهم مواطنون أمريكيون وبريطانيون وأجانب آخرون. فيما لم تتمكن رويترز من تأكيد مزاعم مصطفى.

نفى بشار الأسد مرارًا الاتهامات الموجهة لحكومته بشأن ارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان، واصفًا منتقديه بـ"المتطرفين".

بعد أيام من سقوط النظام الإرهابي تم الكشف عن أول مقبرة جماعية في موقع للمخابرات السورية تضم ١٠٠ ألف شهيد، يعني ١٠٠ الف عائلة، ١٠٠ ألف حكاية، ١٠٠ ألف جلدة، وبحر من الدماء. والقادم افظع، وسيكشف تباعا المزيد والمزيد من المعتقلات والمقابر في دمشق وحماة وشرق حلب وحمص ودير الزور وكل… pic.twitter.com/1swdIsKXvj — Siba Madwar صِبا مدور (@madwar_siba) December 17, 2024
صرّح مصطفى أن فرع المخابرات التابع للقوات الجوية السورية كان مسؤولًا عن نقل الجثث من المستشفيات العسكرية، حيث تُجمع بعد تعرضها للتعذيب حتى الموت، إلى مقرات فروع المخابرات المختلفة قبل إرسالها إلى مواقع المقابر الجماعية. 

وأضاف أن عملية النقل تمت أيضًا عبر مكتب الجنازات البلدي في دمشق، حيث شارك موظفوه في تفريغ الجثث من المقطورات المبردة التابعة للجرارات.


أوضح مصطفى أن فريقه تمكن من التواصل مع أشخاص عملوا في مواقع المقابر الجماعية، بعضهم فرّ من سوريا بمفرده والبعض الآخر ساعدتهم المجموعة على الهروب. 

وأضاف أن المجموعة أجرت مقابلات مع سائقي الجرافات الذين أُجبروا على حفر القبور، مشيرًا إلى أنهم كانوا يتلقون أوامر في كثير من الأحيان لسحق الجثث لتتسع لها القبور قبل تغطيتها بالتراب. 

وأعرب مصطفى عن قلقه بشأن عدم تأمين مواقع المقابر، مؤكدًا ضرورة الحفاظ عليها من أجل حماية الأدلة، تمهيدًا لأي تحقيقات مستقبلية.

مجزرة حي التضامن
وكشفت منظمة "هيومن رايتس ووتش"٬ عن وجود مقبرة جماعية جنوب دمشق، مشيرة إلى أنها قد تكون مسرحًا لجريمة جماعية أو موقعًا لعمليات إعدام ميدانية. 
????#مطلوب_للعدالة ????
لا يجب ان يبقى #أمجد_يوسف على قيد الحياة بعد اليوم مهما بلغ الثمن
مج/زرة صارت بال2013 كشفت عنها صحيفة #الغارديان البريطانية راح ضحيتها 41 شاب سوري على يد الم/جرم أمجد اليوسف وهو ضابط في الأمن العسكري بمنطقة التضامن في #دمشق، بكل دم بارد يتم الاطفال وابكى… pic.twitter.com/zs2YZUn7Cy — ✍????المــصـــ ????ℓ ????????????????ℓ ـــــدر???????? (@Alm9drAlawall11) December 12, 2024
ووفقًا لتقرير المنظمة، يقع موقع المقبرة في "حي التضامن" جنوب دمشق، حيث عُثر على أعداد كبيرة من الرفات البشرية تعود إلى مجزرة حدثت في نيسان/ أبريل 2013، بالإضافة إلى بقايا متفرقة في مناطق مجاورة. 


ودعت المنظمة السلطات السورية الانتقالية إلى اتخاذ خطوات عاجلة لتأمين الأدلة المادية وحفظها في جميع أنحاء البلاد، بما يشمل مواقع المقابر الجماعية والسجلات والأرشيفات الحكومية. وشددت على أهمية هذه الأدلة في دعم المحاكمات الجنائية والإجراءات القانونية المستقبلية ضد مرتكبي الجرائم الدولية الخطيرة من أعضاء الحكومة السابقة.

وصرّحت الباحثة الأولى في قسم الشرق الأوسط لدى منظمة "هيومن رايتس ووتش" هبة زيادين، بأن هناك حاجة ماسة لجهود سورية ودولية عاجلة لتأمين المواقع المحتملة للجرائم الجماعية وحفظها. وقالت زيادين: "دون تدخل فوري ومنسق لاستخراج الجثث وإجراء تحقيقات جنائية، هناك خطر كبير يتمثل في ضياع أدلة أساسية للمساءلة". 

وأكدت قائلة: "يستحق أهالي الضحايا الذين قُتلوا بوحشية معرفة الحقيقة حول مصير أحبائهم. كما يستحق الضحايا تحقيق العدالة والمساءلة عما حدث لهم". 

وبحسب تقرير المنظمة، عثر باحثوها في الموقع على بقايا بشرية، شملت أسنانًا وجمجمة وفكًا وعظام يد وحوض، متناثرة على الأرض وفي أكياس جمعها السكان المحليون.


كما تم العثور على بقايا بشرية داخل المباني المجاورة لموقع المقبرة الجماعية، ما دفع الباحثين إلى استنتاج احتمال وقوع عمليات قتل أو دفن إضافية في نفس المنطقة.

أفاد سكان من حي التضامن جنوب دمشق أن عمليات الإعدام الميدانية كانت شائعة في المنطقة خلال سنوات النزاع. وفي مقابلات أجرتها منظمة "هيومن رايتس ووتش" عام 2022، أبلغ السكان عما لا يقل عن 10 حوادث إعدام ميداني وقعت بين آب/ أغسطس 2012 وكانون الثاني/ يناير 2014، في مناطق التضامن، داريا، المعضمية، والمناطق المحيطة. 

وذكر أحد سكان التضامن، البالغ من العمر 24 عامًا، والذي عاش في الحي طوال فترة النزاع، أنه حتى عام 2020 كانت قوات "الدفاع الوطني"، وهي مجموعة شبه عسكرية موالية للحكومة السورية، تمنع السكان من الاقتراب من منطقة تقدّر مساحتها بكيلومتر مربع واحد، تضم موقع المقبرة الجماعية.

كشف أحد سكان حي التضامن لمنظمة "هيومن رايتس ووتش" أنه أُجبر أواخر عام 2015 وأوائل 2016، وكان حينها فتى بعمر 15 عامًا، على العمل في المنطقة التي تضم المقبرة الجماعية، حيث كُلّف بحفر الأنفاق وانتشال الجثث من تحت الأنقاض وإلقائها في قبور جاهزة. وأوضح أن عناصر قوات "الدفاع الوطني" كانوا يطلقون النار بين أقدام العمال لترهيبهم. 


وفي شهادة أخرى، قال أحد سكان الحي إنه في 20 أيار/ مايو 2013، ذهبت والدته، البالغة من العمر 61 عامًا، برفقة شقيقته البالغة 27 عامًا، وابنته البالغة 12 عامًا، إلى منزلهم القريب من موقع المقبرة الجماعية لاستعادة بعض الممتلكات، لكنهن لم يعدن بعدها مطلقًا. وأفاد بأنه قدم وثائق رسمية إلى السلطات تُثبت اختفاءهن، لكنه لم يتلقَّ أي معلومات عن مصيرهن حتى الآن.

مقالات مشابهة

  • المغرب.. ارتفاع معدل التضخم إلى 0.8 % خلال تشرين الثاني ‏
  • ارتفاع معدل التضخم في المغرب إلى 0.8 % خلال نوفمبر
  • صديق المهدي: ثورة ديسمبر وحدت السودان وشعبه قادر على تجاوز المحنة الحالية
  • ألهمت الآلاف.. وفاة مراهقة بحالة نادرة تجعلها تكبر أسرع 8 مرات
  • بالفيديو.. ارتفاع حصيلة ضحايا زلزال فانواتو واستمرار جهود الإنقاذ
  • ارتفاع حصيلة ضحايا زلزال فانواتو.. واستمرار البحث تحت الأنقاض
  • وزيرة التضامن توجه بصرف مساعدة فورية لأسر الضحايا حادث ميكروباص أسيوط
  • والي بنك المغرب حول ارتفاع معدل البطالة: الحل في رفع نسبة النمو وزيادة ثروة البلاد وتوزيعها
  • اكتشاف أكبر مقبرة جماعية خارج دمشق.. كم بلغ عدد الضحايا (شاهد)
  • ارتفاع معدل البطالة في المغرب إلى 21.4% خلال 2024 مقابل 16.2% قبل 10 سنوات (شكيب بنموسى)