شيرين: والدي كان صعيديا وتربيته قاسية.. وهذا سبب تغيير اسمي الحقيقي (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
كشفت الفنانة شيرين عن طريقة تربية والدها لها، قائله: "والدي صعيدي وكانت تركيبة غريبة، خاصة في الالتزام والنظام".
شيرين تفتح قلبها لـ "واحد من الناس"وأضافت شيرين خلال حوارها مع الإعلامي عمرو الليثي، ببرنامج "واحد من الناس"، المُذاع عبر فضائية "الحياة".: طريقة التربية كانت صعبة وشديدة جدا"، لافته: "لما دخلت البالية كانت أصعب ووالدتي لم تضربني أبدا في حياتها، لكن والدي زعق فيا مرة واحدة وقعت على الأرض بسببها".
وكشفت الفنانة شيرين عن عدم احتفاظها باسمها الحقيقي "أشجان"، قائله: "أنا اللي اخترت اسم شيرين، علشان أول عمل كامل أعمله كان اسمه عيون الحب مع الأستاذ كمال الشناوي، وكنت بعمل بنتهم".
وتابعت شيرين: "لم احتفظ باسمي لأني كنت مخضوضة جامد منه وزعلانه، وزعلت من والدي أنه سماني أشجان"، لافته: "أستاذ العربي ذنبني 3 حصص علشان يدي محاضرة في اسمي، وطلبت من والدي بعدها تغيير اسمي".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شيرين الفنانة شيرين التربية الفن بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
زينب نصر الله تحسم جدل وفاة والدها.. «رأيته بأم عيني»
نفت زينب نصر الله ابنة الأمين العام السابق لحزب الله حسن نصر الله شائعات بقاء والدها على قيد الحياة، مؤكّدة وفاته بشكل قاطع وأن ما يدور حوله عدم وفاته غير صحيح، حسبما ذكرت قناة «روسيا اليوم».
زينب نصر الله تكشف موعد تشييع جنازة والدهاوأكّدت زينب نصر الله، وفاة والدها في فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، قائلةً: «أنا رأيته، لقد رأينا سماحة السيد شهيدًا».
وأرجأت زينب نصر الله موعد تشييع والدها إلى ما بعد انتهاء مهلة الهدنة المقررة في 18 فبراير، حرصًا من حزب الله على سلامة بيئة المقاومة وتجنبًا للمخاطرة بحياة الناس في ظلّ الأوضاع الأمنية الحساسة.
وتحدث زينب عن علاقة والدها حسن نصر الله بوالدته الراحلة قائله: «رغم الظروف الأمنية الصعبة، فقد حرص على زيارتها في المستشفى في أثناء مرضها، متّخذًا إجراءات أمنية مشددة، وصلى عليها عند وفاتها»، وأضافت قائلةً: «كان يحاول دائماً إدخال السرور إلى قلبها، حتى من بعيد، وقد تأثر كثيراً برحيلها».
زينب نصر الله: مشاعر الحزن غمرت العائلةوفي شهادتها عن وداعها الأخير لوالدها، تحدثت «زينب» عن مشاعر الحزن العميق التي غمرت العائلة، مُشددةً على تأثر والدتها بشكل خاص، كونه كان الأقرب إليها، وتابعت قائله: «والدتي كانت الأكثر حزناً لرحيل والدي، فهي رفيقته الدائمة، نحن كنا نرجع إليه ونأخذ رأيه في أمورنا، لكنه لم يفرض رأيه علينا يومًا».