ريم طارق توجه رسالة لأهل حسن شاكوش: "داس عليّ.. ومش تستكتروا عليّ حقي"
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
قالت ريم طارق طليقة حسن شاكوش، إنّها لم تعتذر لحسن شاكوش ولم تقل إنها عاشت معه أياما جميلة، لكن مقطع الفيديو الذي تتحدث فيه عن الصلح كان بناءً على شرط من أهل الخير الذين توسطوا لحل الأزمة.
وأضافت "طارق"، في حوارها ببرنامج "90 دقيقة"، المذاع على قناة "المحور"، من تقديم الإعلامية بسمة وهبة: "حسن شاكوش خدعني لتالت مرة وفضحني وجرسني وشهّر بيّ واتكلم عني وقال إني مصابة بأمراض وداس على كرامتي، وأنا لم اعتذر له".
وتابعت طليقة حسن شاكوش: "اعتذرت لأبي وأمي ووالدته لأنها سيدة كبيرة ولا دخل لها في المشكلة، وأقول لأهلنا يطلعوا نفسهم بره الموضوع، لأنه خدعني بدل المرة تلاتة وهو مش مصدر ثقة، وهاخد حقي بالقانون ومش تستكتروا عليّ حقي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسن شاكوش ريم طارق طليقة حسن شاكوش قناة المحور حسن شاکوش ریم طارق
إقرأ أيضاً:
الأزهر العالمي للفتوى: إخراج الزكاة لأهل غزة وإعمار أرضها جائز
أكد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أنه يجوز إخراج الزكاة لصالح إعمار غزة، وإيواء أهلها، ولإيصال كافة المواد الغذائية والمستلزمات الطبية، بل للمزكي في هذه الحالة أجران، أجر الزكاة وأجر إغاثة الملهوف، ونصرة الحق والعدل.
وقال مركز الأزهر في فتوى له، إن إعادة إعمار غزة، وتكاتف أصحاب هذه القضية العادلة في شتى بقاع الأرض؛ لهو واجب الوقت، وهو من أهم حقوق المسلم على أخيه، وسيدنا رسول الله يقول: «المؤمنُ أخُو المؤمنِ يكُفُّ عليه ضيْعتَه، ويَحوطُه من ورائِه». [أخرجه أبو داود]، ويقول: «المُسْلِمُ أخُو المُسْلِمِ لا يَظْلِمُهُ ولَا يُسْلِمُهُ، ومَن كانَ في حَاجَةِ أخِيهِ كانَ اللَّهُ في حَاجَتِهِ». [متفق عليه]
وأشار مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إلى أن المسلم إن بذل ماله لصالح المتضررين من شعب فلسطين الأبي فقد جاهد بماله، وتصدق بأعظم الصدقات.
كما ينبغي أن يكون التبرع من خلال الطرق الشرعية والمؤسسات الموثوقة؛ ضمانة لوصوله وتحقيق المطلوب منه.
واستشهد مركز الأزهر العالمي للفتوى، بقول سيدنا رسول الله: «أحبُّ النَّاسِ إلى اللهِ أنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ، وأحبُّ الأعمالِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ سُرُورٌ يدْخِلُهُ على مسلمٍ، أوْ يكْشِفُ عنهُ كُرْبَةً، أوْ يقْضِي عنهُ دَيْنًا، أوْ تَطْرُدُ عنهُ جُوعًا». [أخرجه الطبراني في الأوسط].
وذكر المركز أنه قد آن أوان تعمير غزة وإعادة الحياة إليها، وتضميد جراحها، بعد أكثر من 15 شهرًا من الحصار والدمار، ودموية وعدوان عدوًّ محتل، لم يحارب شعب غزة فقط، بل حارب شجرها وحجرها، ماءها وهواءها، بِخِسَّة وفُجور لم يرَ العالم مثلهما من قبل.