صحيفة الاتحاد:
2025-10-18@10:33:21 GMT

10 نصائح لعام دراسي ناجح

تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT

هدى الطنيجي (أبوظبي)
استقبال الطلاب لعام دراسي جديد وناجح، يتطلب تكاتف جهود الهيئات التعليمية وأولياء الأمور لبناء علاقة تكاملية، تسهم في تهيئة الطلبة من رياض الأطفال إلى مرحلة الثانوية العامة للعودة إلى مقاعد الدراسة بروح وطاقة إيجابية.
وقدم أطباء أطفال وعلوم سلوكية وأعصاب واختصاصيين نفسيين نحو 10 نصائح لمختلف الأطراف المعنية بالعملية التعليمية لتطبيقها لبدء عام دراسي مملوء بالتفاءل والنشاط والحيوية وتحقيق الأهداف الإيجابية المرجوة من أجل التفوق والنجاح.

وقالت الدكتورة جميلة سيف الكتبي، طبيبة استشارية، مدير القسم الطبي للعلوم السلوكية، في مستشفى العين: «مع عودة الطلبة إلى مدارسهم من جديد، نود التأكيد على أن العملية التعليمية هي نتاج تفاعل ثلاثة عناصر، وهي: الطالب والأسرة والمدرسة».
وذكرت أنه في بداية العام الدراسي ننصح الطلبة، خاصة في الثانوية العامة، بأهمية التوكل على الله وإخلاص النية والأخذ بالأسباب، والأخذ في الاعتبار أن هذه السنة امتداد لما سبقها من السنوات التعليمية، وأن التعليم عملية مستمرة تبنى على مراحل مختلفة. 
أشارت إلى أنه على الطلاب وضع أهداف ذكية «smart goals» تتسم بالدقة والوضوح، وخطة عمل مقسمة على فترات زمنية خلال العام، وتنظيم الوقت وتخصيص وقت مناسب للمراجعة والدراسة، حيث يكون الطالب في أعلى درجات التركيز وصفاء الذهن من الأمور المهمة، والابتعاد عن الهاتف والأجهزة الإلكترونية والـ «سوشيال ميديا» التي تسرق الوقت، واعتماد مكان معين وهادئ توجد فيه كل الأدوات التي يحتاجها الطالب خلال المراجعة والتي تساعد على توفير الوقت وإنجاز العمل، مع تخصيص فترات للراحة واستعادة النشاط خلال الدراسة قد تكون من خمس إلى عشر دقائق.
المهام والواجبات
وأكدت الدكتورة جميلة الكتبي، ضرورة تأدية المهام والواجبات أولاً بأول والنوم المبكر والغذاء السليم، والتي تعد من أهم دعائم النجاح، وممارسة الهوايات والنشاطات الاجتماعية والفردية تساعد على أداء دراسي أكاديمي، والتقليل من التوتر، ويفضل الاستمتاع بها في الإجازات الصيفية ونهاية الأسبوع، مشيرة إلى أن الأسرة هي الشريك الرئيس في العملية التعليمية، ولها دور كبير في تفوق الطلبة، وتعمل كمصدر دعم معنوي للطالب خلال العام، لذا ننصح الأهل بمناقشة الطالب للصعوبات والتحديات التي يواجهها، ووضع حلول مقترحة وعملية لهذه التحديات. 
ولفتت إلى أنه من مهام الأسرة زرع فكرة التوازن بين قضاء الوقت في الدراسة وفي النشاطات اليومية الاجتماعية التي ترفع من مستوى الذكاء الاجتماعي للطالب، وعلى الأسرة تشجيع الطالب على الاستمتاع بالعملية التعليمية وعدم المقارنة بينه وبين غيرها، مؤكدة أن المدرسة هي البيت الثاني للطالب ولها الأثر الكبير في صقل مواهب الطالب ورفع مستواه الأكاديمي، ومن أهم أدوار المدرسة تقديم المحتوى العلمي بطريقة سلسة وممتعة كي يسهل على الطالب استيعاب هذا المحتوى، ومساعدة الطالب في وضع أهدافه الذكية خلال العام الدراسي، ومتابعة العمل على تحصيل هذه الأهداف، مع وجود النشاطات والرحلات المنظمة خلال العام، ما يساعد الطلاب على قضاء أوقات مفيدة وممتعة بين زملائهم.

التهيئة النفسية
من جانبها، قالت د. فرح الشيخ بكرو، اختصاصية طب الأطفال في مدينة برجيل الطبية: «يعتبر حلول العام الدراسي من أبرز المراحل المهمة للوالدين، حيث يتطلب معاملة خاصة مع الأبناء، سواء على صعيد التأقلم مع المدرسة بعد العطلة الصيفية، أو من خلال حمايتهم الصحية عبر عرض بعض النصائح الضرورية لأولياء الأمور». 
وذكرت: «أولاً يجب تهيئة الطفل نفسيّاً من أجل الذهاب إلى المدرسة، حيث إن بعض الأطفال يشعرون بالتوتر مع العودة لمقاعد الدراسة، لذا يتوجب التحدث عن المدرسة، وزرع حبّ العلم في نفوسهم وعدم التحدث عن الواجبات والدروس، وتنظيم أوقات خاصة للدراسة والراحة، وزيارة المدرسة مع الطفل بشكل دوري».
وأضافت: «ثانياً يجب وضع قواعد حازمة لتنظيم النوم لدى الأطفال بين الساعة 9 و10 مساءً منذ بداية أول يوم في المدرسة، وحث الأطفال على عدم التأخر في الذهاب إلى السرير، وثالثاً: ضبط عادات تناول الطعام قبل المدرسة وبعدها، حيث إن تناول وجبة إفطار مغذية وصحية يؤثّر بشكل جيد على القدرات العقلية للأطفال، ويحقّق التوازن النفسي والاجتماعي لديهم، وسوء التغذية يمكن أن يؤثّر بالفعل على مهارات التفكير، ويجب أن يتبعوا خلال النهار نظام تناول 3 وجبات رئيسة تتخللها وجبات خفيفة».
وذكرت أن النصيحة الرابعة تتمثل في تهيئة الجوّ الدراسي للطفل في المنزل وتدريبه على القراءة والكتابة، حيث يفضّل تخصيص غرفة خاصة للدرس ليشعر الطفل بأجواء الدراسة، مما يزيد من درجة تركيزه ومقدرته على تأدية واجباته المدرسية بعيداً عن مصادر الإزعاج وعدم التركيز، دون إهمال تهوية الغرفة صباحاً، مشيرة إلى أن النصيحة الخامسة هي الابتعاد عن المقارنة مع الآخرين، حيث إن كثيراً من الأهل يضع الأبناء في مقارنات مع إخوتهم وأقاربهم وأصدقائهم من الناحية الدراسية، ما يولّد لدى الطفل شعوراً بعدم الثقة بالنفس. والسادسة، مع انتشار بعض من الفيروسات، خصوصاً في بداية العام الدراسي، يجب على الأهل والكادر التدريسي مراعاة صحة وسلامة الطلاب خلال فترة وجودهم في المدرسة، والحفاظ على التباعد البدني، وتعزيز الممارسات الصحية وغسل اليدين، والتعقيم المستمر، واتخاذ الإجراءات اللازمة إذا ظهر مرض على أحد الطلاب.
الحقيبة المدرسية 
وأكدت فرح الشيخ بكرو، أن الدراسات العلمية أثبتت أن ترتيب صندوق طعام الطفل بشكل ظريف يعزز إقباله على تناول الطعام، لذا يجب على الأهل الاهتمام بطرق تقديمها، ومنها: تشكيل السندويشات والخضراوات والفواكه لصندوق طعام الأطفال بطرق ابتكارية. ويمكن تحضير حافظات طعام للمدرسة مسبقاً بالتعاون مع الأطفال، واختيار الوجبات لأسبوع كامل، وبهذه العملية يمكن تجنب الأم الفوضى الصباحية، وفي الوقت ذاته لا يتفاجأ الطالب بوجبته داخل المدرسة، وهو الأهم، مشيرة إلى أنه يمكن للوالدين الاستغناء عن الكمية الكبيرة بكميات أصغر، لزيادة الفائدة الصحية، والتقليل من كمية الطعام دون زيادة عن حاجة الطفل.

أخبار ذات صلة "بلدية أبوظبي" تنفذ مبادرتين بمناسبة العام الدراسي الجديد انتظام الطلبة بالدوام الكامل في المدارس الحكومية

الساعة البيولوجية
بدوره، أوضح الدكتور أشرف سليمان، اختصاصي طب الأعصاب في مدينة برجيل الطبية، أن هناك مشكلة كبيرة تواجه أولياء الأمور الذين اعتاد أبناؤهم على تقلب مواعيد نومهم، إذ يصبح النهار ليلاً والليل نهاراً عند كثيرين منهم، وبالتالي يواجهون في الأسبوع الأول من العام الدراسي مشكلة التأقلم مع المواعيد المدرسية، وضبط الساعة البيولوجية. ولفت إلى أن أحد أهم العوامل التي ستساعد على ضبط مسألة النوم هي الابتعاد عن استخدام الأجهزة اللوحية والألعاب الرقمية ليلاً، مؤكداً أن نوم الأطفال ضروري لنمو عقل سليم لأن خلايا الدماغ تنمو خلال فترات النوم، كما يساعد النوم السليم والقسط الكافي بحسب عمر الأطفال على دعم عملية التفكير والاستيعاب خلال النهار، لذلك يجب الالتزام بالمعدل الكافي لساعات النوم لتجنب حدوث خلل في الجهاز العصبي، حيث إن الخلل في النوم يكبر مع الطفل ويصبح من الصعب إصلاح عاداته، حتى بعد أن يدخل المدرسة.
وأشار إلى أن مشكلة الأطفال مع النوم في أوقات المدرسة تعتبر عائقاً لاستيعاب الطفل الجيد في المدرسة، حيث تكمن أهمية النوم في دعم النمو السليم، إذ توجد أنواع من الهرمونات يفرزها الجسم ليلاً فقط، ومنها هرمون النمو الذي يؤثر في نمو خلايا الجسم وينسق عملها.

التمهيد للمدرسة
لفتت الدكتورة ريم البكري، استشارية الطب النفسي في مدينة برجيل الطبية، إلى ما يعانيه الكثير من الآباء والأمهات من خوف وقلق أطفالهم من الذهاب للمدرسة، خصوصاً في السنوات الأولى من الدراسة، ويعتبر الخوف من الانفصال عن الأب والأم السبب الرئيس لهذه المشكلة، حيث سيتعرض الطفل إلى عالم آخر مختلف عن أفراد أسرته ما قد يصيبه برهبة، وهنا يحتار الآباء والأمهات فيما يمكن أن يفعلوه، لذلك المهم أن يمهد الوالدان لذهاب الطفل للمدرسة قبل فترة كافية، عن طريق إخبار الطفل عن المدرسة ووصفها كمكان جميل وآمن، وعرض صور لأطفال يستمتعون بوقتهم في المدرسة، وإظهار الجوانب التي تجذب الأطفال في المدرسة كالألعاب واللوحات، وخلق بيئة تحفيزية.
وأشارت إلى أن الأطفال يشعرون بالقلق من ناحية أخرى لاعتقادهم بأن واجباتهم المدرسية ستكون صعبة للغاية، لذلك يجب بدء الحوار مع الطفل أولاً بكل هدوء والتحدث معه، ومعرفة السبب الذي يجعله يشعر بهذا الشعور تجاه المدرسة، ومحاولة مدح جهوده وإنجازاته في التحصيل الدراسي باستمرار، والتحدث طوال الوقت قبل الذهاب إلى المدرسة، عن المدرسة وأهميتها والأنشطة التي سوف يمارسها، وعن الفصول والألعاب، والتأكيد أنها ليست دروساً وواجبات فقط.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: العام الدراسي الجديد العام الدراسی خلال العام فی المدرسة حیث إن إلى أن

إقرأ أيضاً:

تروسيكل الموت.. رحلة تلاميذ بدأت من المدرسة وانتهت في قاع ترعة حواس بأسيوط

صباح يوم الاثنين بدأ مثل أي يوم في قرية منقباد بمحافظة أسيوط، تعلوا فيه ضحكات التلاميذ حاملين حقائبهم الصغيرة يصعدون لركوب التروسيكل كعادتهم اليومية في طريقهم إلى مدرستهم والتي تبعد عن مسكنهم بعدد من الكيلومترات، لم يكونوا يعلمون أن تلك الرحلة ستكون الأخيرة في حياة 5 منهم، سرعان ما تغير الحال وتحولت الضحكات إلى صرخات تعلوا في سماء القرية تبحث عن من ينقذهم من الغرق بعد أن سقط بهم التروسيكل في ترعة " حواس " لحظات صعبة تحبس الأنفاس عاشتها قرية منقباد.


ضحكات سرعان ما تحولت إلى صرخات

البداية عندما وقف التروسيكل كعادته اليومية أمام منازل الصغار والبالغ عددهم 11 تلميذا معظمهم أقارب ليحملهم ويذهب بهم إلى مدرستهم " مدرسة أحمد عرابي " وبعد أن صعد الصغار على التروسيكل بدء يسير ببطء على الطريق وسط ضحكات التلاميذ حتى أن وصل إلى مفترق الطرق بقرية منقباد لحظات وفقد سائق التروسيكل السيطرة على مركبته فجأة، فانحرف بالمركبة الصغيرة وسقط في ترعة " حواس " لحظات وغمرت المياه التروسيكل حتى استقر في قاع الترعة و غرق الأطفال وسط صرخات الأهالي الذين هرعوا لإنقاذهم.

الأيادي تبحث في المياه العكرة عن أجساد الأطفال

لحظات وعلى صرخات الأطفال للبحث عن من ينقذهم تحول طريق القرية إلى ساحة إنقاذ مأساوية خلع الأهالي ملابسهم وقفزوا في الترعة وبدأت الأيادي تبحث في المياه العكرة عن أجساد الأطفال ولحظات ووصلت قوات الإنقاذ النهري لتبدأ ملحمة بين الأهالي وقوات الإنقاذ لانتشال الصغار ونجحوا في انتشال 10 منهم على قيد الحياة انفاسهم متقطعة تبحث عن الحياة ، بينما لم تتحمل الصغيرة " سمر " والتي لم يتجاوز عمرها الـ 5 أعوام وفارقة الحياة وانتشلوا جثمانها وسط حالة من الحزن الكبير لتغرق القرية كلها في صمت ودموع لفراقها الحياة .


توقف في عضلة القلب ونقص حاد في الأكسجين

وعلى جانبي الترعة كانت تقف سيارات الإسعاف حملت التلاميذ الـ " 10 " وتوجهت بـ 8 منهم الى مستشفى الإصابات الجامعي و 2 الى مستشفى أسيوط العام وعلى أبواب المستشفيات هرول الأطباء والتمريض مسرعين لاستقبال الصغار في محاولة لإنقاذهم من الموت يحاولون إنقاذ 5 منهم حالتهم حرجة، حيث كانوا يعانون من توقف في عضلة القلب ونقص حاد في الأكسجين، و رغم محاولات الإنعاش القلبي الرئوي، لفظ 4 منهم أنفاسهم الأخيرة، ليصل عدد الضحايا إلى 5 تلاميذ و 6 مصابين آخرين ما زالوا يتلقون الرعاية الطبية.

أجهزة التنفس الصناعي تفشل في إنقاذ 4 تلاميذ

وقال مصدر طبي بالمستشفى الإصابات الجامعي، إن الفرق الطبية تعاملت بسرعة مع الحالات الحرجة، وتم وضع 5 من الأطفال على أجهزة التنفس الصناعي بالعناية المركزة، ولكن كانت حالتهم صعبة حدث لـ 4 منهم توقف مفاجئ في عضلة القلب وهبوط حاد في الدورة الدموية مما أدى الى وفاتهم ويرقد 4 اخرين بالعناية المركزة لتلقي العلاج .


مدير أمن أسيوط يتفقد موقع الحادث

وانتقل اللواء وائل نصار، مدير أمن أسيوط، الى موقع الحادث منذ اللحظات الأولى، فيما تابع اللواء الدكتور هشام أبو النصر، محافظ أسيوط، الموقف لحظة بلحظة، موجّهًا بتوفير الرعاية الطبية والدعم النفسي لأسر الضحايا، كما شدّد على ضرورة مراجعة وسائل نقل التلاميذ غير المرخصة التي يستخدمها الأهالي في القرى.

محافظ أسيوط يزور التلاميذ بالمستشفى 



و توجه اللواء دكتور هشام أبو النصر، محافظ أسيوط، الى مستشفى الإصابات الجامعي و  أسيوط العام لزيارة الأطفال المصابين وذلك للاطمئنان على حالتهم الصحية ومتابعة تقديم الرعاية الطبية اللازمة لهم، و اطمأن محافظ أسيوط من الأطباء على حالة المصابين وتطورات علاجهم والخدمات الطبية المقدمة لهم، موجهًا بتوفير كافة أوجه الرعاية الصحية والنفسية اللازمة حتى تماثلهم للشفاء التام، كما وجه بتواجد لجنة من مديرية التضامن الاجتماعي بالمستشفى لتقديم الدعم اللازم لأسر المصابين والمتوفين في الحادث.

وأكد اللواء هشام أبو النصر أن المحافظة تولي اهتمامًا خاصًا بمتابعة حالات المصابين وتقديم الدعم الكامل لهم، مشيرًا إلى أنه يتابع الموقف أولًا بأول منذ وقوع الحادث بالتنسيق مع الجهات المعنية، لضمان سرعة الاستجابة وتوفير كل ما يلزم من إمكانات طبية ورعاية عاجلة.

مصرع شاب دهسه قطار بمحطة الأزهر في أسيوطبعد سقوط تروسيكل التلاميذ.. محافظ أسيوط يتفقد موقع حادث مصرف قناطر حواس

كما تقدم محافظ أسيوط بخالص العزاء والمواساة لأسر الأطفال المتوفيين في الحادث، داعيًا المولى عز وجل أن يتغمدهم بواسع رحمته ويلهم ذويهم الصبر والسلوان، مؤكدًا أن مصابهم هو مصاب لأبناء المحافظة جميعًا، وأن الأجهزة التنفيذية لن تدخر جهدًا في مساندتهم وتقديم كل أوجه الدعم الممكنة لهم في هذا الظرف الأليم.

وفي ختام زيارته، حرص المحافظ على التحدث إلى أسر المصابين، مطمئنًا إياهم بأن الدولة تقف إلى جانبهم في محنتهم، ومتمنيًا الشفاء العاجل لجميع المصابين، داعيًا الله أن يحفظ أبناء محافظة أسيوط من كل مكروه وسوء.

طباعة شارك أسيوط قرية منقباد التلاميذ التروسيكل نقل التلاميذ موقع الحادث هبوط حاد في الدورة الدموية سقوط تروسيكل بترعة حادث سقوط تروسيكل تلاميذ مدارس

مقالات مشابهة

  • قطاع المعاهد الأزهرية يتيح تحميل كتب العام الدراسي PDF لجميع المراحل
  • «أمهات مصر» يتابع استعداد أولياء الأمور لأول امتحانات في العام الدراسي الجديد
  • شنطة المدرسة.. تفاصيل صادمة في واقعة مـ.قتل طفل بالإسماعيلية
  • فاروق: إطلاق خطة شاملة لضمان موسم ناجح لزراعة محصول القمح
  • ⁠مواعيد امتحانات نصف العام الدراسي 2025-2026 لجميع الصفوف
  • الأسعار تحرم التلاميذ من الغذاء الصحى
  • دراسة تحذر: مواقع التواصل الاجتماعي تقلص قدرات الأطفال العقلية وتضعف تحصيلهم الدراسي
  • أطفال منتدى الشرقية في رحلة للخيول.. يوم من البهجة والتعلم
  • حكومة نهر النيل تعلن موعد بدء العام الدراسي
  • تروسيكل الموت.. رحلة تلاميذ بدأت من المدرسة وانتهت في قاع ترعة حواس بأسيوط