بفستان جرئ لاميتا فرنجية تثير الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
أثارت عارضة الأزياء والممثلة اللبنانية لاميتا فرنجية جدلًا واسعًا في الآونة الأخيرة، بسبب جلسة تصوير جديدة وجريئة،
وشاركت لاميتا متابعيها ببعض اللقطات عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، واستعرضت فيها أنوثتها، حيث ظهرت بإطلالة جذابة وملفتة، بفستان مثيرًا لامعًا مكشوف الصدر والساقين، وتميز بلونه الذي يميل إلي لون الشجر والصخور.
واختارت لاميتا فرنجية خصلات شعرها على شكل ضفيرة، لتبزر ملامحها مع اختيار المكياج المناسب والمائل على الألوان الترابية.
لاميتا هي في الأصل عارضة أزياء ومذيعة لبنانية، وشاركت في مسابقة ملكة جمال لبنان 2004، شاركت في عدد من الأعمال السينمائية المصرية، فتعاونت مع الفنان رامز جلال في فيلم حد سامع حاجة، والفنان محمد رجب في فيلم محترم إلا ربع، وفيلم 365 يوم سعادة مع أحمد عز وقامت بدور صغير مع الفنان محمد هنيدي في مسلسل «مسيو رمضان مبروك أبو العلمين حمودة» عام 2011 وكان دور تلميذته صوفي التي التقى بها في فرنسا.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
هل مواقع التواصل الاجتماعي ستُنهي مشاهدة التلفزيون؟.. ياسر عبد العزيز يجيب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور ياسر عبدالعزيز، الخبير الإعلامي، إن وسائل التواصل الاجتماعي كانت اللاعب الرئيسي المؤثر الكبير والوسيط الإعلامي في الانتخابات الأمريكية، وكثير من أفراد الجمهور خصوصا الأصغر سنًا يتزودون بالأخبار والآراء من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، وبالتالي يتراجع الاعتماد على الوسائط التقليدية مثل التليفزيون والصحيفة والإذاعة، وأصبحت فاعل رئيسي في صياغة التوجهات لدى الناخبين وقراراتهم التصويتية.
وأضاف عبدالعزيز ، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كل الزوايا" مع الإعلامية سارة حازم طه، المُذاع على قناة "أون"، أن مشاهدة المحتوى عبر وسيط مثل التليفزيون والتليفون والراديو ستكون إلى زوال، لأن المستقبل يتجه إلى زراعة العدسات في العيون وأن يكون التلقي مباشر بدون الاعتماد على وسائط.
وأشار إلى أن الناس التي تنتج محتوى وتوصله للجمهور باقية ولن تفنى، ولكن أن يكون الوسيط هذا جريدة أو صحيفة مطبوعة أو مجلة فهذا لن يستمر، والآن الصحف الورقية تحتضر.
وتابع عبدالعزيز : "كل يون بنشوف تطورات تكنولوجية، لكن المُعد والمصور والمذيع وظائف موجودة إلى أبد الآبدين، ولكن الوسيط هو من سيتغير".
منتجع شيبارة أيقونة الفخامة والمغامرات في قلب البحر الأحمر