الحرة:
2025-01-05@06:51:47 GMT

الزلزال المدمر.. المغرب يقبل مساعدات من 4 دول

تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT

الزلزال المدمر.. المغرب يقبل مساعدات من 4 دول

قرر المغرب الاستجابة لأربعة عروض مساعدة قدمتها كل من بريطانيا واسبانيا وقطر والإمارات، لمواجهة تداعيات الزلزال المدمر الذي خلف 2122 قتيلا على الأقل، وفق ما أعلنت وزارة الداخلية، مساء الأحد. 

وقالت الوزارة في بيان "استجابت السلطات المغربية في هذه المرحلة بالذات، لعروض الدعم التي قدمتها الدول الصديقة إسبانيا وقطر والمملكة المتحدة والإمارات العربية المتحدة، والتي اقترحت تعبئة مجموعة من فرق البحث والإنقاذ".

وأفاد البيان بأن "هذه الفرق دخلت هذه الفرق اليوم الأحد في اتصالات ميدانية مع نظيراتها المغربية". وكانت عدة دول أعلنت استعدادها تقديم المساعدة للمغرب وتضامنها معه بعد الزلزال الأعنف الذي تشهده المملكة.

لكن السطات المغربية "أجرت تقييما دقيقا للاحتياجات في الميدان"، وعلى أساسه قبلت عروض البلدان الأربعة، وفق ما أوضح بيان وزارة الداخلية.

وأشار البيان إلى إمكانية "اللجوء إلى عروض الدعم المقدمة من دول أخرى صديقة"، مؤكدا ترحيب المملكة "بكل المبادرات التضامنية من مختلف مناطق العالم".

وبقيت الحصيلة الموقتة للضحايا مستقرة في حدود 2122 شخصا حتى السابعة والنصف مساء الأحد (18:30 ت غ) وفق وزارة الداخلية، وعدد الجرحى في 2421.

وسجلت أكبر حصيلة للضحايا في إقليم الحوز (1351) جنوب مراكش حيث تم تحديد بؤرة الزلزال، وفق ما أعلنت الوزارة في وقت سابق عصر الأحد. 

ويمتد هذا الإقليم في معظمه على جبال الأطلس الكبير محتضنا العديد من القرى النائية في الغالب، وسط تضاريس وعرة، ومعظم بيوتها تقليدية لا تحترم شروط مقاومة الزلازل.  

وسجل تضرر أكثر من 18 ألف أسرة في هذا الأقليم من الزلزال، وفق ما أفادت قناة "ميدي 1 تي في" التلفزيونية العمومية، حيث نصبت خيام لإيوائها في المناطق المنكوبة.

وأكدت الوزارة أن السلطات "تواصل جهودها لإنقاذ وإجلاء الجرحى والتكفل بالمصابين من الضحايا، وتعبئة كل الإمكانات اللازمة لمعالجة آثار هذه الفاجعة المؤلمة".

تبرعات

فيما تقرر تعليق الدراسة في 42 جماعة (دائرة) في الأقاليم التي ضربها الزلزال اعتبارا من الاثنين، وفق ما أعلنت وزارة التربية الوطنية الأحد.

من جانب آخر تبنت الحكومة في اجتماع الأحد مشروعا لإحداث "الصندوق الخاص بتدبير الآثار المترتبة على الزلزال الذي عرفته المملكة المغربية"، سيفتح لتلقي التبرعات.  

ويهدف إلى تغطية نفقات تهم على الخصوص "إعادة بناء المنازل المدمرة"، و"التكفل بالأشخاص في وضعية صعبة، خصوصا اليتامى والأشخاص في وضعية هشة". 

وأيضا "التكفل الفوري بكافة الأشخاص بدون مأوى جراء الزلزال، لاسيما فيما يرتبط بالإيواء والتغذية وكافة الاحتياجات الأساسية".

ولا تزال المملكة تحت صدمة الزلزال الأعنف من نوعه، والذي بلغت شدته 7 درجات على مقياس ريختر، حسب ما ذكر المركز الوطني للبحث العلمي والتقني (6,8 حسب هيئة الزلازل الأميركية). 

وبتث القنوات التلفزية المغربية الأحد صورا من الجو تظهر قرى دمر بعضها تماما، من بينها قرية تفغاغت الواقعة على بُعد حوالى 50 كيلومترا من بؤرة الزلزال، ونحو 60 كيلومترا جنوب غرب مراكش. 

ونادرة هي الأبنية التي لا تزال قائمة فوق تراب هذه القرية الجبلية، وفق مراسلي وكالة فرانس برس.

ولا يزال رجال الإنقاذ يسابقون الزمن للوصول إلى ناجين محتملين تحت الأنقاض. وقد تمكنوا من إجلاء جثة تحت ركام بيت محطم، فيما لا تزال أربع جثث أخرى تحت الركام، وفق شهادات من المكان.

"لا شيء يمكن أن يواسيني"

ونقل مراسلو وكالة فرانس شهادات مؤثرة لناجين فقد بعضهم كل أفراد العائلة أو الجيران. ومن بين هؤلاء قالت زهراء بنبريك (62 عاما) إلا أن "لا شيء يمكن أن يواسيني. الجميع رحلوا أشعر بغصة في القلب"، كما تقول دامعة وهي تبكي 18 ضحية من أقاربها.

وتضيف "لم يبق سوى جثمان شقيقي تحت الأنقاض، لا أنتظر سوى أن يخرجوه لأودعه بسلام".

في الأثناء تواصل الأحد إقبال المتطوعين على مراكز التبرع بالدم في عدة مدن مغربية، وفق صور تبثها وسائل الإعلام المحلية. 

وقد أقيمت صلاة الغائب ترحما على أرواح الضحايا بعد صلاة الظهر في كافة مساجد المملكة. فيما كانت الأعلام منكسة في أول أيام حداد وطني لثلاثة أيام.

ونبهت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إلى أنّ احتياجات المغرب من المساعدات هائلة، مشددة على أهمية إيصالها خلال اليوم أو اليومين المقبلين.

وعرضت قنوات محلية صباح الأحد مشاهد جوية لبعض القرى وقد هدمت تماما، جلها من بيوت طينية، في مرتفعات منطقة الحوز الجبلية. بينما تواصل القوات المسلحة نقل مساعدات عاجلة عبر الجو.

كما أظهرت مشاركة متطوعين من السكان المحليين في عمليات إنقاذ.

وأثار الزلزال هلعا عارما في البلاد، خصوصا أن سكّان مدن عدّة بعيدة عن بؤرته شعروا به. وتستمر المخاوف من احتمال تكرار كارثة خصوصا في مراكش.

والمغرب غير معتاد عموما على الزلازل المدمرة. واعتبر هذا الزلزال الأعنف "استثنائيا" نظرا إلى بؤرته الواقعة في قلب جبال الأطلس الكبير. زيادة على أن الرقعة الجغرافية المنكوبة شاسعة.

في 24 فبراير 2004 ضرب زلزال بلغت قوته 6,4 درجات على مقياس ريختر محافظة الحسيمة على بعد 400 كيلومتر شمال شرق الرباط وأسفر عن سقوط 628 قتيلا وعن أضرار مادية جسيمة.

في 29 فبراير 1960 دمر زلزال بقوة 5,7 درجات مدينة أغادير الواقعة على ساحل البلاد الغربي مخلفا أكثر من 15 ألف قتيل، أي ثلث سكان المدينة.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: وفق ما

إقرأ أيضاً:

ماذا تفعل إسرائيل بشمال غزة المدمر منذ 3 أشهر؟

تطوي العملية العسكرية الإسرائيلية المتواصلة على محافظة شمال قطاع غزة والتي بدأت في 5 أكتوبر/ تشرين الأول 2024، شهرها الثالث، مخلفة مشاهد مفزعة من الخراب والدمار غيبت مقومات الحياة هناك.

وسوت إسرائيل خلال هذه العملية التي استهدفت بشكل مركز "مخيم جباليا للاجئين الفلسطينيين، وبلدتي بيت لاهيا وبيت حانون"، مناطق وأحياء سكنية واسعة بالأرض مدمرة بذلك البنى التحتية وكافة مقومات الحياة للمواطنين.

وما زالت أكوام ركام المنازل تدفن تحتها أجساد ساكنيها حيث عجزت طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن انتشالهم بعدما أُجبروا على التوقف عن العمل بسبب الاستهداف الإسرائيلي لطواقمهم ومركباتهم.

جاء ذلك في وقت تعمد فيه الجيش أيضا استهداف المستشفيات والمراكز الطبية ومقرات تقديم الخدمات الإنسانية بالقصف وإطلاق النيران والتفجير، ما أدى لخروجها عن الخدمة بشكل كامل.

ويواصل الجيش الإسرائيلي عملياته المكثفة في محافظة الشمال حيث دفع بتعزيزات عسكرية الأيام الماضية بهدف توسيع نطاقها واستكمال خطة التهجير العرقي بتهجير من بقي من الفلسطينيين هناك.

ومنذ بدء العملية، أجبر الجيش عشرات الآلاف من أهالي محافظة الشمال على النزوح تحت وطأة النيران والقتل حيث وصل عدد المتبقين الرافضين لفكرة النزوح إلى 70 ألفا من أصل 450 ألف نسمة كانوا يقطنون فيها.

"إبادة المدن"

 

وكثف الجيش الإسرائيلي في محافظة الشمال خلال عمليته المتواصلة من سياسة "إبادة المدن"، عبر تنفيذ عمليات محو شامل وتدمير كامل للمنازل والأحياء السكنية والبنى التحتية، وفق ما أورده تقرير للمرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان في ديسمبر/ كانون الأول الماضي.

وحسب التقرير، فإن الجيش استخدم في إبادة المدن 4 وسائل وهي: النسف من خلال روبوتات وبراميل مفخخة، والقصف الجوي بالقنابل والصواريخ المدمرة، وزارعة المتفجرات والنسف عن بعد، والتجريف بالجرافات العسكرية والمدنية الإسرائيلية.

وأفادت وكالة "الأناضول" التركية بغزة أن دوي الانفجارات الناجمة عن نسف المباني والأحياء السكنية بالشمال كانت تسمع في مناطق أقصى جنوب القطاع.

وأظهرت مقاطع مصورة نشرها عسكريين في الجيش الإسرائيلي وبعض المواطنين الذين لم يغادروا الشمال حجم الدمار الهائل الناجم عن تلك العمليات.

ويقول: "عشت في شمال قطاع غزة خلال العملية العسكرية نحو 70 يوما لم تخلو أي ليلة فيها من عمليات نسف وتفجير".

ويضيف: "تلك العمليات غيرت ملامح المنطقة وجعلتها غير قابلة للحياة أبدا".

وأفاد بأن الجيش استخدم "روبوتات (مفخخة) في عمليات النسف حيث يزرعها نهارا ويفجرها ليلا، وفي العادة توضع بأماكن مكتظة بمنازل المواطنين لتحدث أكبر قدر ممكن من الدمار".

جثث بالشوارع

 

وعلى مدار أشهر العملية، ارتكب الجيش مجازرا بحق المدنيين في المحافظة باستهداف المنازل المأهولة وتجمعات المدنيين بالشوارع ما تسبب بسقوط الآلاف بين قتلى وجرحى.

كما أن العشرات من جثامين القتلى بقيت تحت ركام المنازل المدمرة فيما بقي بعضها في الشوارع دون سماح الجيش بانتشالها فأقدمت الكلاب والقطط الضالة على نهشها.

وحتى هذا اليوم، لم تتمكن وزارة الصحة بغزة من إحصاء عدد الفلسطينيين الذين قتلوا وأصيبوا بالعملية العسكرية المتواصلة في محافظة الشمال، بسبب تعطل المنظومة الطبية.

الشاب إيهاب غبن، ما زال محاصرا في بلدة "بيت لاهيا" حيث يرفض النزوح القسري رغم كثافة الاستهدافات الإسرائيلية.

ويقول إن "ما يحدث في شمال غزة تقشعر له الأبدان وجثث الشهداء تتعرض لبشاعة لا يمكن وصفها بالكلمات والكلاب تأكل لحوم البشر على أعيننا ولا نستطيع إيقافها".

ويضيف: "في النهار يستشهد أحدهم وتبقى جثته ملقاة في الشارع لعدم التمكن من انتشالها وفي صباح اليوم التالي نجد أن الكلاب الضالة نهشت معظم الجثة".

ويزيد غبن قائلا: "أحياناً نتمكن من الوصول لأماكن الاستهدافات بعد أيام، فنجد أن الكلاب الضالة لم تُبقِ غير العظام من الجثث".

ويشير إلى أن المشاهد اليومية من محافظة قطاع غزة "بشعة جدا ولا يمكن لأي بشر تحملها".

تجويع وتعطيش

 

إلى جانب إبادة المدن والقتل المتعمد، استخدمت إسرائيل سلاحي التجويع والتعطيش ضد أهالي محافظة الشمال التي فرضت عليها حصارا مطبقا منذ اليوم الأول من العملية مانعة دخول أي إمدادات غذائية أو إغاثية أو مياه.

كما ان ملامح هذه الأزمة الإنسانية بدأت بالظهور بعد أيام قليلة من الحصار فيما تسببت بمقتل العشرات نيران الطائرات المسيرة وآليات الجيش خلال بحثهم عن الطعام والشراب في المناطق المحاصرة.

وتظهر عائلة المصري الفلسطينية التي فقدت نجلها "أحمد" (34 عاما)، في بلدة "بيت لاهيا" نهاية شهر نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، بعدما خرج للبحث عن المياه.

ويقول روحي المصري لوكالة "الأناضول": "كنا نخاف الموت قصفا بكل تأكيد لكن ما كان نخافه أكثر هو الموت جوعا وعطشا وهو ما كان يدفعنا للمخاطرة والبحث عن الطعام والشراب".

ويضيف "فقدنا شقيقي الوحيد بينما كان يبحث عن مياه صالحة للشرب وترك خلفه زوجة و3 أبناء لا معيل لهم اليوم".

ويصف تفاصيل المعاناة التي عاشوها في محافظة الشمال، قبل نزوحهم قسريا نحو مدينة غزة، قائلا: "جحيم وموت وقهر لا يمكن الحديث عنه بشكل عابر أو بكلمات معدودة".

ممر إجباري للنزوح

ومنذ 5 أكتوبر 2024، أقام الجيش الإسرائيلي نقطة تفتيش شرق بلدة "جباليا" واعتمدها كطريق رئيسي لمرور النازحين إلى مدينة غزة.

واستغل الجيش تلك النقطة "للتنكيل بالمواطنين منهم النساء والأطفال واعتقال المئات من الرجال الذين لا يزال مصيرهم مجهولا إلى اليوم"، بحسب شهود عيان.

ويضطر المواطنون الذين يجبرون على النزوح من محافظة الشمال إلى قطع مسافة تزيد عن 10 كيلومترات سيرا من أمام الآليات الإسرائيلية ووسط البرد الشديد للوصول إلى مكان أكثر أمانا.

حيث كانت الفلسطينية ريهام أبو جلال من بين الذين مروا بنقطة التفتيش خلال نزوحها لغزة، حيث عاشت تجربة قاسية برفقة عائلتها المكونة من 9 أفراد.

وتقول للأناضول: "لا أعتقد أن تمر تجربة أسوأ منها في حياتي كلها، فمشاهد الجنود وتنكيلهم بالنساء والأطفال وتعرية الرجال بشكل كامل وأصوات تعذيبهم بأماكن قريبة من نقطة التفتيش، تدمي القلب".

وتتابع "لم يتبقِ شيئا في شمال القطاع كل ما هناك تم تدميره وتحويله إلى ركام والجيش ارتكب فظائع كبيرة بحق المواطنين الصامدين الذين رفضوا المغادرة".

ومنذ 5 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، يجتاح الجيش الإسرائيلي شمال قطاع غزة، بذريعة "منع حركة حماس من استعادة قوتها في المنطقة".

بينما يقول الفلسطينيون إن إسرائيل تعمل على احتلال المنطقة وتحويلها إلى منطقة عازلة وتهجيرهم تحت وطأة قصف دموي وحصار مشدد يحرمهم من الغذاء والماء والدواء.

يأتي ذلك في وقت تواصل فيه إسرائيل حرب إبادتها الجماعية على غزة والتي أسفرت عن أكثر من 154 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

وتواصل تل أبيب مجازرها متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية، في 21 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير جيشه السابق يوآف غالانت، بتهمتي ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.

المصدر : وكالة سوا - الأناضول اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين 11 شهيدا إثر قصف الاحتلال منزلا بحي الشجاعية شرق غزة شهيد و9 إصابات خلال اقتحام الاحتلال مخيم بلاطة بالفيديو: عشرات الشهداء والإصابات – جرائم إسرائيلية جديدة اليوم السبت الأكثر قراءة الصحة العالمية: إسرائيل أخرجت عن الخدمة آخر منشأة صحية في شمال غزة بالفيديو: غزة: اهتراء 110 آلاف خيمة تزامنا مع موجات الصقيع الشديدة مدير مستشفى القدس: 300 عائلة في بيت حانون نجهل مصيرها بينهم سيدة - قوات الاحتلال تعتقل 15 مواطنا من الضفة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • تصنيف دولي: توهج كرة القدم في المغرب عززت صورة المملكة السياحية كوجهة عالمية
  • السيتي بقيادة المدمر هالاند يسحق وست هام
  • موعد أذان المغرب.. مواقيت الصلاة غدا في القاهرة والمحافظات
  • ماذا تفعل إسرائيل بشمال غزة المدمر؟
  • ماذا تفعل إسرائيل بشمال غزة المدمر منذ 3 أشهر؟
  • الأرصاد: أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم مناطق المملكة ابتداءً من الأحد المقبل
  • تجار فاجعة زلزال المغرب.. هكذا سرق مقاولون أموال المُتضرّرين (وثيقة)
  • تجار فاجعة زلزال المغرب.. هكذا سرق مقاولون أموال المُتضرّرين ونصبوا عليهم
  • وفاق سطيف الجزائري يقبل استقالة مديره الرياضي لأسباب شخصية
  • لماذا لا يقبل اليمين المتطرف الأوروبي اندماج المسلمين؟