ست علامات تظهر على أجسامنا تعني نقص فيتامين أساسي
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
صراحة نيوز- في حين أن الكثيرين ممن يعانون من نقص فيتامين D لا تظهر عليهم أي أعراض، إلا أن هناك عددا من العلامات التي يمكن أن تشير إلى عدم وجود مستويات كافية من هذا الفيتامين المهم.
ويعد فيتامين D (أو كما يشار إليه باسم فيتامين أشعة الشمس) أحد العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم لبناء عظام صحية والحفاظ عليه، ولذلك، فإن نقصه سيؤثر سلبا على الصحة العامة للأفراد.
1. التعب
تم ربط التعب المبلغ عنه ذاتيا وانخفاض الطاقة بانخفاض مستوى فيتامين D.
2. انخفاض الحالة المزاجية
قالت كلير إن زيادة مستقبلات فيتامين D موجودة في مناطق الدماغ المرتبطة بتنظيم المزاج.
وأوضحت: “أظهرت الدراسات أن الأفراد الذين يعانون من الاكتئاب لديهم مستويات أقل من فيتامين D مقارنة بالأفراد الأصحاء.
3. سوء صحة الفم
في حين أن الكثيرين يدركون أهمية الكالسيوم لأسنان صحية، إلا أن القليل منهم يدركون أن مستويات فيتامين D المثالية ضرورية لامتصاص الكالسيوم. 4. آلام العظام والعضلات
يشتهر فيتامين D بدوره في صحة العضلات والعظام، وبحسب كلير فإن انخفاض مستويات فيتامين D “يسبب انخفاضا في امتصاص الكالسيوم، والذي بدوره يمكن أن يؤدي إلى إطلاق هرمون الغدة الدرقية، الذي يعزز ارتشاف العظام وفي النهاية فقدان العظام أو تليينها”. 5. الشعور بالمرض في كثير من الأحيان
يلعب فيتامين D دورا مهما في تعديل الجهاز المناعي، ومعظم خلايا الجهاز المناعي تعبر عن مستقبلات فيتامين D. 6. مشاكل في الجهاز الهضمي
أحد أدوار فيتامين D الذي ربما لا يكون الناس على دراية به هو أهميته لصحة الأمعاء. وبحسب كلير: “تُظهر الأبحاث أن الحالة المثالية لفيتامين D تلعب دورا مهما في الحفاظ على التوازن داخل الأمعاء من خلال العديد من الأنشطة التنظيمية، بما في ذلك تعديل الكائنات الحية الدقيقة في الأمعاء. وأظهرت مكملات فيتامين D أنها تؤدي إلى تقليل البكتيريا الضارة وزيادة ثراء البكتيريا الصديقة في الجهاز الهضمي العلوي. وتظهر الدراسات الحديثة أيضا أن مكملات البكتيريا الحية يمكن أن تزيد في المقابل من تعبير ونشاط مستقبلات فيتامين D، ما يؤدي إلى زيادة مستويات فيتامين D المضيف”.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة فیتامین D
إقرأ أيضاً:
دراسة .. تظهر مدى تأثير الموسيقى في الدماغ؟
بغداد اليوم - متابعة
أظهرت دراسة علمية جديدة نشرت اليوم الخميس (16 كانون الثاني 2025)، كيفية استفادة الدماغ من أنواع معينة من الموسيقى لتحسين التركيز، خاصة لأولئك الذين يعانون من صعوبات في الانتباه.
وفي عصر يزداد فيه الاعتماد على الموسيقى أثناء العمل، أظهرت نتائج الدراسة التي أجرتها سايكي لوي، أستاذة الموسيقى ورئيسة مختبر الديناميكيات العصبية في جامعة نورث إيسترن، أن الموسيقى المصممة خصيصا لتحفيز الدماغ قد تكون أكثر فعالية مما يُعتقد.
وأُجريت الدراسة بالتعاون مع Brain.fm، وهي شركة تنتج موسيقى تهدف إلى تعزيز التركيز وتحفيز مناطق الدماغ المسؤولة عن الانتباه.
وتم تصميم الموسيقى لتتضمن تعديلات سريعة في الإشارات الصوتية، حيث تكون الأصوات العالية أكثر وضوحا والأصوات الهادئة أهدأ، ما يساعد الدماغ على البقاء في حالة تركيز.
وفي الدراسة، قاس الباحثون تأثير هذه الموسيقى على نحو 40 شخصا، حيث خضعوا لاختبارات في مهام تتطلب انتباها مستمرا أثناء الاستماع إلى موسيقى Brain.fm وتم مقارنة الأداء مع الحالات الأخرى، مثل الاستماع إلى موسيقى غير مصممة خصيصا لهذا الغرض أو إلى ضوضاء أو في حالة صمت.
وأظهرت النتائج أن التعديلات السريعة في موسيقى Brain.fm كانت أكثر فعالية في تحفيز نشاط الدماغ في شبكات الانتباه مقارنة بالحالات الأخرى، ما ساعد المشاركين على التركيز لفترات أطول.
كما أظهرت الدراسة أن التعديلات السريعة الأكثر كثافة كانت أكثر فائدة لأولئك الذين يعانون من صعوبات في التركيز، مثل الأشخاص المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه ADHD وهذا يشير إلى أن هذه الموسيقى قد تكون أداة فعالة خاصة لهذه الفئة.
وتوضح لوي أن الدماغ يعمل بترددات معينة، وعندما تتزامن هذه الترددات مع الموسيقى، يمكن أن يؤدي ذلك إلى تحسين النشاط العقلي وزيادة التركيز، فالأشخاص الذين يعانون من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، على وجه الخصوص، قد يكونون أكثر حساسية لهذه التأثيرات.
ولا تقتصر الفوائد على الأشخاص المصابين باضطرابات الانتباه فقط، إذ يمكن لأي شخص يعاني من التشتت بين الحين والآخر الاستفادة من هذه الأنواع من الموسيقى.
وتوصي لوي بأن يبحث الأفراد عن موسيقى سريعة توفر طاقة وحوافز إضافية دون تشتيت الانتباه، ويفضل أن تكون خالية من الكلمات.
المصدر: وكالات