المصاطفة والجعفري يحصدان جائزة Grand Winners لأفضل لاعبي كراتيه بالعالم
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
صراحة نيوز – فاز لاعبا المنتخب الوطني للكراتيه، عبدالرحمن المصاطفة ومحمد الجعفري، بجائزة Grand Winners “الفائزون الكبار” لأفضل لاعبي الكراتيه على مستوى العالم والتي تمنح لمن شاركوا في جولات الدوري العالمي وحققوا أفضل الإنجازات في هذه الجولات خلال العام.
وتعتبر هذه هي المرة الأولى التي ينال فيها أحد لاعبي المنتخب الوطني للكراتيه هذه الجائزة المرموقة من الاتحاد الدولي للكراتيه.
ونال البطل الأولمبي، عبدالرحمن المصاطفة، جائزة Grand Winners ضمن منافسات وزن تحت 67 كغم وذلك بعد تحقيقه 3 ميداليات في جولات الدوري العالمي لهذا العام من بينها ذهبيتين وبرونزية واحدة.
كما فاز “الجعفري” بذات الجائزة لمنافسات وزن تحت 84 كغم بعد فوزه أيضاً بذهبيتين وبرونزية في جولات الدوري العالمي والتي تكونت من 4 جولات أقيمت في كل من مصر واليابان والمغرب وأيرلندا.
يذكر أن المنتخب الوطني للكراتيه نجح الأحد في حصد ذهبية عن طريق اللاعب حسن مصاروة وأخرى برونزية من خلال اللاعب عبدالرحمن المصاطفة في الجولة الرابعة والأخيرة من بطولة الدوري العالمي والتي استضافتها العاصمة الأيرلندية دبلن.
وأنهى المنتخب الوطني مشاركته في جولات الدوري العالمي لهذا العام بحصوله على 8 ميداليات من بينها 5 ذهبيات وفضية واحدة وبرونزيتين.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي الشباب والرياضة الشباب والرياضة عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة الشباب والرياضة عربي ودولي الشباب والرياضة الشباب والرياضة عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة المنتخب الوطنی
إقرأ أيضاً:
إسلام صادق يوجه رسالة لـ لاعبي كرة القدم .. تفاصيل
شارك الناقد الرياضي إسلام صادق منشوراً جديد عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب إسلام صادق:"أساطير وأساطير !
في كرة القدم كثيرون من يصلوا إلى لقب الأسطورة من خلال أدائهم المميز في الملعب وأرقامهم الغير مسبوقة التي يحققوها من خلال تأثيرهم الكبير مع انديتهم ويكتسبون شعبية جارفه ..منهم على مستوى العالم ..أو قارتهم ..أو حتى داخل بلادهم ..ولكن هناك فارق شاسع ان يحافظ هذا الأسطورة "كلاعب" على ماقدمه داخل المستطيل الأخضر ..وأن يحافظ على تاريخه وشعبيته ونجوميته التي حققها بعد الإعتزال ..ومنهم من يحافظ على أسطورته او تاريخه التي حققها في الملعب بالإعتماد على الأخرين ..واذا صح التعبير البعض يستخدم التطور التكنولوجي الذي طرأ مؤخرا على السوشيال ميديا بتأجير صفحات تصفق له في الصواب والخطأ..بل يصل الأمر لتأجير أبواق على اليوتيوب تقوم بتضليل الرأي العام للحفاظ على شكل وهيئة الأسطورة حتى ولو كان يتخذ قرارات خاطئة أو تصرفات ساذجة ..لكن مع مرور الوقت ينكشف الأسطورة أمام الرأي العام لأنه في معظم الأوقات لا يكون الأسطورة داخل الملعب مؤهلا أن يظل كذلك ..ومن ثم مهما حاولوا تجميل صورته فإن تصرفاته وأفعاله تسقطه أمام جماهيره لغياب الوعي والثقافة عندهم ..فيتحولون إلى مجرد ذكريات لا يصلحون لأن يتقلدوا مناصب ولا يكونوا قادرين على توجيه الرأي العام لأنهم إعتادوا أن تصفق لهم الجماهير دائما ولا يواجهون أحدا عندما يقعوا في أخطاء لا تليق بهم .
فمارادونا مثلا هو أعظم من لمس الكرة عبر تاريخها ..لكن تصرفاته وأفعاله إنتهت به من الإدمان إلى الموت دون أن يعلم أحدا ما حدث له ..بعكس أسطورة أخرى مثل "بيليه"أسطورة الكرة في العالم الذي وصل بها ليصبح وزيرا في دولته ومات والجميع يترحم عليه وهناك أمثله اخرى على مستوى العالم
وفي مصر نفس الأمر فهناك أساطير حافظت على نفسها وسمعتها بل زادت شعبية بعد إعتزالهم وأستمروا بعد وفاتهم مثل المايسترو صالح سليم أو طاهر أبوزيد فيالاهلي ..و"زامورا" او حسن شحاته في الزمالك ..ولكن هناك أساطير أضاعوا تاريخهم الذي حققوه في الملاعب والشعبية الجارفه بمجرد أن أعتزلوا ولم يقدروا المناصب التي تقلدوها وخسروا كثيرا وسيذكرهم التاريخ أن تصرفاتهم وضعتهم في مصاف الهواه اللذين لم يحافظوا على مواهبهم من أجل أهداف ومآرب شخصية..فالفارق كبير بين أساطير حافظوا وأستمروا ..وأساطير إنكشفوا أمام الجميع بعد إعتزالهم الكرة !".