ريم طارق طليقة حسن شاكوش تنهار على الهواء: «فضحني وبيلبس هدومي».. «فيديو»
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
دخلت ريم طارق، طليقة مؤدي المهرجانات حسن شاكوش، في نوبة بكاء على الهواء، بسبب أزمتها معه وعدم حصولها على حقوقها منه، حسب قولها.
وانهارت ريم طارق طليقة حسن شاكوش خلال لقاء لها في برنامج "90 دقيقة" مع الإعلامية بسمة وهبة.
وبكت ريم طارق على الهواء، قائلة: «حسن شاكوش خدعني وفضحني وجرسني وشهر بيا وداس على كرامتي بالجزمة.
وأوضحت ريم طارق، طليقة حسن شاكوش، تفاصيل أزمتها معه، وكشفت عن مفاجآت جديدة.
وأضافت ريم طارق طليقة حسن شاكوش: «كان عايز يوقعني في الغلط.. كنت بلاقي بنات بتلبس قمصان النوم بتاعتي اللي في أوضة نومي ويتصوروا بيها وحاجتي اللي اتلبست ملقتهاش».
وواصلت ريم طارق طليقة حسن شاكوش كلامها: «طلبت من حسن شاكوش 600 ألف جنيه حقي قال لا هما 400 ألف بس ووافقت، ولغاية دلوقتي مدفعهمش، وكان لابس البيجامة بتاعتي في الفيديو اللي نزله، وهاخد حقي قانوني».
اقرأ أيضاًريم طارق تتراجع عن الاعتذار لـ حسن شاكوش: كانت لعبة عشان أخد حقي
تعبت نفسيًا.. حسن شاكوش يوجه رسالة لـ رضوى الشربيني بعد اعتذارها له
رضوى الشربيني تعتذر لـ حسن شاكوش على الهواء (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حسن شاكوش بسمة وهبة ريم طارق طليقة حسن شاكوش ريم طارق طليقة حسن شاكوش ریم طارق طلیقة حسن شاکوش على الهواء
إقرأ أيضاً:
هولندا تمنع توربينات الرياح قرب طواحين كيندردايك
امستردام ـ "د.ب.أ": أعلنت مقاطعة جنوب هولندا اليوم السبت أن طواحين الهواء التاريخية في كيندردايك، رمز وطني لهولندا، لن تواجه منافسة من توربينات الرياح الحديثة، ولتفادي أي تأثير سلبي على طواحين الهواء، التي تعتبر أحد مواقع التراث العالمي ونظرا لوجود الطيور المقيمة والمهاجرة، لن يتم المضي قدما في بناء توربينات الرياح الضخمة المخطط لها والتي يزيد ارتفاعها على 200 متر. وتم تحديد مواقع توربينات الرياح في مناطق أخرى من بلدتي جورينشيم ومولينلاندن. وتوربينات الرياح ضرورية لمساعدة هولندا على تلبية أهدافها المناخية. وقبل بضع سنوات، اتفقت البلدتان الواقعتان جنوب مدينة روتردام على العمل معا لإيجاد مواقع مناسبة لاستغلال طاقة الرياح كبديل للوقود الأحفوري. غير أنه ثار جدل في المنطقة، عند مناقشة مواقع تقع على بعد ما بين 6 و12 كيلومترا من طواحين الهواء التاريخية في كيندردايك، التي تم بناؤها في عام 1740 وإضافتها إلى قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة(يونسكو) في عام 1997، من أجل بناء توربينات رياح ضخمة.