رد صارم من ريم طارق على مقطع فيديو الصلح مع حسن شاكوش.. فيديو
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
قالت ريم طارق طليقة حسن شاكوش، إنّ مشكلاتها لم تنتهِ مع طليقها، موضحةً أن مقطع الفيديو الذي خرجت به على السوشيال ميديا والذي أعلنت فيه انتهاء مشكلاتها مع شاكوش كان مشروطا عليها من قبل أهل الخير الذي تدخلوا من أجل حل المشكلات بينهما.
وأضافت، في حوارها ببرنامج "90 دقيقة"، المذاع على قناة "المحور"، من تقديم الإعلامية بسمة وهبة: "أهل الخير اتفقوا على كل حاجة وقعدوا مع كل واحد فينا، ولما قعدوا معايا بابا طلب إنه يطلع يعتذر إن سيرتي بقت على كل لسان عن طريقه، لكن الناس طلبوا إني أقول إني حصلت على حاجتي".
وتابعت طليقة حسن شاكوش: "بابا قال حسن يعمل فيديو وقلت معنديش مانع أعمل فيديو إني استلمت حاجاتي رغم إني بقالي 5 شهور بره بيتي وهدومي في بيت حسن شاكوش، وعملت تمكين قبل كده حتى أحصل على متعلقاتي الشخصية ولم أفلح في ذلك".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسن شاكوش شاكوش ريم طارق طليقة حسن شاكوش مقطع الفيديو اهل الخير المحور بسمة وهبة حسن شاکوش
إقرأ أيضاً:
هكذا احتفلت السفارة السورية في الرياض بسقوط الأسد (شاهد)
أظهر مقطع فيديو متداول احتفال السفارة السورية لدى السعودية بإسقاط نظام بشار الأسد.
وكان لافتا بث أغاني لحارس المرمى السابق لنادي الكرامة ومنتخب سوريا للشباب الراحل عبد الباسط الساروت، حيث كان أحد أشد معارض النظام وقتل على يد جيشه.
وأظهر مقطع الفيديو علم الثورة السورية داخل مقر السفارة، بحضور عدد من السوريين والسعوديين، وفق وسائل إعلام محلية.
جدير بالذكر أن عبد الباسط ممدوح الساروت، هو الحارس السابق لنادي الكرامة ومنتخب سوريا للشباب.
وحين بدأت المظاهرات في سوريا في آذار/ مارس 2011، كان الساروت يبلغ من العمر 19 عاما، فالتحق بركبها منذ أيامها الأولى وترك كرة القدم، وخرج في المظاهرات والاعتصامات بمدينته حمص.
وأصدر العديد من الأناشيد في تلك الفترة، ولُقّب بـ"منشد الثورة"، وأُصيب في الاشتباكات شمالي غرب سوريا وتوفي في 8 حزيران/ يونيو 2019.
وكانت عدة سفارات سورية بدأت برفع العلم الجديد الذي يعود تاريخه لفترة استقلال سوريا عن الانتداب الفرنسي عام 1932، وفي عام 2011، وبعد اندلاع المظاهرات والاحتجاجات في سوريا ضد نظام بشار الأسد، بدأ العلم الأخضر بالظهور مجددا، واستخدمه المتظاهرون على نطاق واسع بمختلف المحافظات خلال التظاهرات التي كانت تطالب بإسقاط النظام.