يمانيون:
2025-02-07@00:33:27 GMT

احتجاجات طلابية جديدة ضد حكومة المرتزقة

تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT

احتجاجات طلابية جديدة ضد حكومة المرتزقة

يمانيون../
نظم طلاب يمنيون مبتعثون في الخارج، الساعات الماضية، حملة إلكترونية احتجاجية واسعة ضد حكومة المرتزقة، تنديدا بمصادرتها مستحقاتهم المالية.

وحمل الطلاب في الحملة التي حملت عنوانا “إلى هنا وكفى، الوضع لم يعد يحتمل”، حكومة المرتزقة ومجلسها الرئاسي، مسؤولية عرقلة المبتعثين عن استكمال تعليمهم الجامعي.

وأكد الطلاب في بيان، أن حكومة المرتزقة قطعت منحهم المالية منذ أكثر من عام، متوعدين بالتصعيد من خلال تنفيذ اعتصامات أمام سفارات الرئاسي في الخارج.

وتستمر أزمة الطلاب اليمنيين المبتعثين للدراسة في الخارج، في ظل استمرار حكومة المرتزقة نهب مستحقاتهم المالية، وتوزيع المنح لأبناء المسؤولين.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: حکومة المرتزقة

إقرأ أيضاً:

وسط «تحديات» تعصف بالاقتصاد التونسي.. تعيين وزيرة جديدة لـ«المالية»

عيّن الرئيس التونسي قيس سعيّد، مشكاة سلامة الخالدي وزيرة جديدة للمالية، خلفا لسهام البوغديري نمصية، التي تمّت إقالتها، في خطوة من المحتمل أنّها تهدف لضخّ دماء جديدة للعمل الحكومي في وقت تشهد البلاد العديد من الصعوبات الاقتصادية.

الخالدي ستخلف سهام نمصية البوغدري، والتي تولت هذا المنصب منذ أكتوبر 2021، وفقاً لما نقلته وكالة “تونس أفريقيا للأنباء”.

هذه ليست المرة الأولى التي يقوم بها الرئيس التونسي بتغيير وزراء مكلفين بحقائب مرتبطة بالشأن الاقتصادي، ففي أغسطس الماضي، وقبل أسابيع من الانتخابات الرئاسية التي فاز بها سعيد، أجرى تعديلاً وزارياً واسع النطاق شمل 19 حقيبة من بينها الاقتصاد.

وقالت الرئاسة التونسية في بيان آنذاك إنه تم تكليف سمير عبد الحفيظ وزيراً للاقتصاد والتخطيط، وسمير عبيد وزيراً للتجارة وتنمية الصادرات، وسفيان تقية وزيراً للسياحة، بالإضافة إلى عز الدين بن الشيخ وزيراً للفلاحة والموارد المائية والصيد البحري.

تعاني تونس من تحديات اقتصادية عديدة خصوصاً بعدما رفض سعيد العام الماضي عرض إنقاذ محتمل من صندوق النقد الدولي. حالياً، لا يزيد رصيد البلاد من الاحتياطيات الأجنبية عن 7.4 مليار دولار، وهو ما يكفي لتغطية 104 أيام من الواردات، وذلك بعدما لجأت الحكومة في يناير الماضي، إلى المصرف المركزي لتمويل التزامات ديونها.

بالإضافة إلى ذلك، فإن البلاد تعمل جاهدة لمحاربة التضخم، بعدما وصل إلى 9.3% في 2023، ليتباطأ إلى 7% نهاية العام الماضي. وكان محافظ المركزي التونسي أشار في تصريحات سابقة لـ”الشرق” إلى أن البلاد تستهدف وصول معدل التضخم إلى 6% في 2024.

ورغم الاقتراب من المستهدف، إلا أن المركزي التونسي لا يزال يرى أن “آفاق التضخم محاطة بمخاطر تصاعدية”، وبالتالي قرر في وقت متأخر من الأربعاء، الإبقاء على معدلات الفائدة من دون تغيير عند 8%، وفق بيان صادر عنه.

وفي الوقت نفسه، تكافح قطاعات التصدير الرئيسية مثل التصنيع والفوسفات لتعزيز الإيرادات وسط عدم الاستقرار السياسي الذي أعقب احتجاجات 2010.

يأتي تعيين الوزيرة الجديدة، بعدما ساعد التقشف في الميزانية والضوابط المفروضة على العملة، على خفض عجز ميزانية البلاد في السنوات الأخيرة، وكبح التوسع السريع في ديونها الخارجية منذ عام 2011. لكن النمو لا يزال يتسم بالتباطؤ. وأدى اعتماد الحكومة المتزايد على الاقتراض المحلي إلى استنزاف السيولة المتاحة للاستثمار في الاقتصاد.

مقالات مشابهة

  • احتجاجات واسعة وقطع طرق في عدن والضالع.. هل يعود "الرئاسي" والحكومة إلى الداخل؟
  • احتجاجات الجنوب تتجاوز “حكومة عدن” وتقترب من التحالف 
  • وسط «تحديات» تعصف بالاقتصاد التونسي.. تعيين وزيرة جديدة لـ«المالية»
  • جريمة جديدة في مأرب.. استشهاد الشاب ماجد العامري تحت التعذيب بسجون المرتزقة
  • عدن تشتعل غضباً.. احتجاجات واسعة بسبب توقف الخدمات وانهيار العملة
  • احتجاجات غاضبة في عدن بسبب توقف الخدمات
  • الكشف عن وفاة جديدة تحت التعذيب في سجون المرتزقة بمأرب
  • محمد الحسيني: الشفافية المالية وكفاءة بيئة الأعمال دعامة اقتصادنا الوطني
  • وزارة الثقافة والسياحة تدين إقدام حكومة المرتزقة على تمديد الإعارة لـ80 قطعة أثرية يمنية لمتحف أمريكي
  • جامعة الزقازيق تنظم رحلات طلابية لمعرض القاهرة الدولي للكتاب