محافظ الفيوم يفتتح معرض "أهلا مدارس" لبيع المستلزمات والزي المدرسي
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
افتتح الدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم، يرافقه الدكتور محمد عماد نائب المحافظ، مساء اليوم، معرض "أهلاً مدارس"، الذي تنظمه الغرفة التجارية، بالتعاون مع مديرية التموين والتجارة الداخلية، تحت رعاية رئيس مجلس الوزراء، أمام مبنى جمعية الشبان المسلمين بمدينة الفيوم، لبيع الزي المدرسي والمستلزمات الدراسية، بأسعار مخفضة.
جاء ذلك بحضور، المهندس سيد حرز الله مدير مديرية التموين والتجارة الداخلية، والمحاسب مجدي طه جاب الله رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية بالفيوم، ومراد مسعود رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة الفيوم.
المعرض مستمر حتى اكتوبرعقب الافتتاح، تفقد محافظ الفيوم، أقسام المعرض المختلفة، والتي تشتمل على كافة مستلزمات المدارس من ملابس وحقائب وأحذية وأدوات مدرسية، بالإضافة إلى بعض اللوازم المنزلية مثل المنظفات والشامبو، وغيرها، مؤكداً على ضرورة الالتزام بالبيع بأسعار مخفضة، وتوفير المستلزمات المدرسية بالقدر الكافي الذي يغطي احتياجات المواطنين، طوال فترة المعرض الذي سيستمر حتى منتصف شهر أكتوبر القادم.
وأشار المحافظ، إلى أن معارض "أهلاً مدارس" تأتي فى إطار توجيهات السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية، بإقامة تلك المعارض بصورة منتظمة قبل بدء العام الدراسي، للتخفيف عن كاهل محدودي الدخل والأسر الأولى بالرعاية.
ووجه "الأنصاري"، مدير مديرية التموين، بالتنسيق مع رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية بالفيوم، بالتوسع في إنشاء معارض أهلاً مدارس بجميع مراكز المحافظة، وزيادة الكميات المعروضة من السلع بها، مع المتابعة المستمرة لهذه المعارض، لخلق جو من التنافس الذي يؤدي إلى انخفاض الأسعار ورفع المعاناة عن كاهل المواطنين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفيوم محافظ الفيوم معرض اهلا مدارس افتتاح
إقرأ أيضاً:
صبحي يفتتح معرض بيزنس يا شباب للشركات الناشئة
افتتح الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، مساء اليوم، معرض "بيزنس يا شباب" المُقام باستاد القاهرة الدولي، والذي يُنظم تحت إشراف الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والمقرر استمراره حتى 8 من شهر فبراير المقبل، ويستهدف 150 عارضًا من أصحاب المشروعات الحرفية واليدوية، بالإضافة إلى الشركات الناشئة تحت شعار “شجع الشباب”.
وأشاد الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، بفكرة المعرض والذي يُشارك فيه شباب مصري من جميع مراكز الشباب على مستوى الجمهورية، والذي يُعد أكبر معرض لصناعات ومنتجات الشباب، موضحًا أن القيادة السياسية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي تولي أهمية بالغة وقصوى بنشر ريادة الأعمال وثقافة العمل الحر لدى الشباب، وهو ما ساعدنا فى إطلاق فكرة المعرض.
وأوضح وزير الشباب والرياضة، أن إقامة المعرض من أجل إحياء الحرف التراثية واليدوية ومساعدة الشباب على فتح منافذ لبيعها وتسويقها من خلال الوزارة ومراكز الشباب وبالتعاون مع الرقابة المالية، والتي ستتيح للشباب المشارك في المعرض تقديم خدمات تمويلية للمشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر، الأمر الذي يؤكد الدور والجهود الكبيرة للدولة والحكومة المصرية من أجل دعم وتقديم المساعدة للشباب المصري، وتشجيعهم على فتح مجالات جديدة، وتوفير العديد من فرص العمل من خلال تشجيع الصناعة المحلية واليدوية، وهو الذي بالتبعية سيساهم في القضاء على البطالة.
وأكد وزير الرياضة، أن السبب وراء اختيار اسم المعرض "بيزنس يا شباب" أن الدولة تُخاطب الشباب وتعمل بالفعل على ريادة أعمال للشباب من أجل تمكينهم بسوق العمل، موضحًا أن وزارة الرياضة تتعاون مع العديد من الشركاء لإنجاح هذا المعرض المهم، وتنظيم هذا المعرض هدفه في المقام الأول إحياء الحرف التراثية واليدوية وربطها بفرص التوظيف وريادة الأعمال، فضلًا عن تسويق منتجات الشباب مجانًا، إيمانًا من الدولة بقدرات أبنائها وتقدير الدعم اللازم لهم، فضلا عن دعم وتشجيع المنتج المحلي خاصة في قطاع الحرف اليدوية والتراثية والعمل على تطويرها، علاوة على المساهمة في حل مشكلة البطالة، ونشر ثقافة العمل الحر، والحفاظ على التراث والهوية الثقافية، وآخرها ربط الحرف اليدوية بآليات التكنولوجيا الحديثة لزيادة الجودة والإنتاجية.
ونوه بأن إقامة مثل هذه المعارض ودعمها يأتي في إطار توجيهات الدولة والقيادة السياسية ممثلة في الرئيس السيسي نحو الاهتمام بإحياء الحرف اليدوية والتراثية والعمل على فتح منافذ لتسويقها، حيث تعمل وزارة الشباب والرياضة على تنفيذ البرامج والمشروعات التي تدعم قطاع الحرف اليدوية والتراثية والعمل على تطويرها لتوفير فرص عمل للشباب للقضاء على البطالة، موضحًا أنه لا يخفى على أحد أنه أصبح واضحًا أهمية الدور والجهود الكبيرة للدولة المصرية من أجل دعم وتقديم المساعدة للشباب المصري وتشجيعهم على فتح مجالات جديدة وتوفير العديد من فرص العمل من خلال تشجيع الصناعة المحلية واليدوية، والذي سيُساهم بدوره في القضاء على البطالة.