اتهمت سلطات النيجر السبت فرنسا بنشر قواتها في عدد من دول غرب إفريقيا استعدادا لشن عدوان على البلاد بالتعاون مع بعض دول مجموعة إيكواس

بينما قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن بلاده لن تسحب قواتها من النيجر إلا  بتنسيق مع الرئيس المعزول محمد بازوم...
 وكانت وزارة الجيوش الفرنسية، قد أقرت سابقا بوجود محادثات بين الجيشين النيجري والفرنسي حول سحب بعض العناصر العسكرية من النيجر، فيما يطالب المجلس العسكري في نيامي برحيل القوات الفرنسية بأكملها.

.

فما الذي تخطط له فرنسا في القارة الإفريقية من خلال نشر قواتها تحت غطاء أوروبي في دول إيكواس؟

Your browser does not support audio tag.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا أخبار النيجر إيكواس

إقرأ أيضاً:

بعد إطلاق سراح فرنسيين ببوركينافاصو.. المغرب يقود وساطة للإفراج عن رئيس النيجر السابق

زنقة 20 . متابعة

بدأ المغرب الوساطة لدى المجلس العسكري الحاكم في النيجر من أجل إطلاق سراح الرئيس المخلوع، محمد بازوم، بعد نجاح وساطة مماثلة في بوركينا فاسو بإطلاق 4 ضباط فرنسيين كانت تحتجزهم واغادوغو منذ عام.

الوساطة المغرببة وفق تقارير تأتي بعد أن قامت بها عدة دول كالولايات المتحدة وفرنسا والجزائر وفشلت جميعها في تحقيق هدفها.

ورغم صعوبة ملف بازوم مقارنة بقضية الضباط الفرنسيين الذين نجح المغرب في الإفراج عنهم، فإن الظروف الحالية قد تكون مواتية لنجاح وساطة يتخلص خلالها المجلس العسكري في النيجر من ثقل وجود “رئيس منتخب” لا ينفك يطالب بالسلطة، وينال بها بازوم حريته ويخرج من دوامة محاكمة كانت ستبقيه رهن الاعتقال لسنوات بتهمة “الخيانة والتآمر وتعريض أمن الدولة للخطر”.

مقالات مشابهة

  • عام ساخن في الساحل.. اشتداد الأزمة مع إيكواس وإغلاق القواعد الغربية
  • العاصمة.. أمواج تفوق 5 أمتار وعائلات تغامر بأبنائها
  • هل تقف الحكومة الفرنسية الجديدة على قدم راسخة؟ أم أن التحديات تفوقها قوة؟
  • المعارضة الفرنسية تنتقد التشكيل الحكومي الجديد
  • الإليزيه يعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة «فرانسوا بايرو»
  • بعد أشهر من الأزمات والضغوط..إعلان الحكومة الفرنسية الجديدة
  • تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بعد أيام من الترقب
  • دول الساحل تضع قواتها المسلحة في حالة تأهب بسبب “إيكواس”
  • بعد إطلاق سراح فرنسيين ببوركينافاصو.. المغرب يقود وساطة للإفراج عن رئيس النيجر السابق
  • تشاد: مغادرة 120 جنديا فرنسيا ضمن عملية سحب قواتها بعد تعليق الاتفاق العسكري