إصابة شخصين في مشاجرة مسلحة بقنا
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
أصيب شخصان، اليوم الأحد، بطلق ناري إثر نشوب مشاجرة مسلحة في قرية أسمنت، مركز نقادة، غربي محافظة قنا، وتم الدفع بسيارات الإسعاف إلى مكان الواقعة على الفور.
البداية عندما تلقى اللواء مصطفى مبروك درة، مساعد وزير الداخلية مدير أمن قنا، إخطارا من غرفة العمليات يفيد بورود بلاغ من هيئة الإسعاف يفيد بإصابة شخصين بطلق ناري في قرية أسمنت مركز نقادة.
وبعد الفحص تبين إصابة كلا من "محمد.ع. ح، يبلغ من العمر 33 عاما، طلق ناري خرطوش بالساق اليسرى، تم نقله إلى مستشفى قنا الجامعي لخطورة حالته، ومحمود.ع. ح، يبلغ من العمر 43 عاما، طلق ناري خرطوش بالساقين، ت نقله إلى مستشفى طوخ في نقادة.
تحرر محضرا بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات والتي كلفت وحدة المباحث بالتحري حول الواقعة وكشف ملابساتها وضبط المتهمين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قنا مشاجرة إصابة شخصين في مشاجرة
إقرأ أيضاً:
مرسيليا يستعيد التوازن
باريس (أ ف ب)
استعاد مرسيليا توازنه عقب خسارته على أرضه أمام أوكسير 1-3، بفوزه بالنتيجة ذاتها على مضيفه لنس في المرحلة الثانية عشرة من الدوري الفرنسي لكرة القدم.
وسجل الفريق الجنوبي هدفين مطلع الشوط الثاني عبر فالنتان رونييه (49) والبرازيلي لويس هنريكي (57)، وقلص أنجيلو فولجيني قبل 10 دقائق من نهاية المباراة، لكن الضيوف أعادوا الفارق إلى سابق عهده بهدف ثالث سجله الدنماركي بيار-إميل هويبيرج (89).
وعاد مرسيليا إلى سكة الانتصارات، بعدما أدى سقوطه أمام أوكسير إلى غضب مدربه الإيطالي روبرتو دي تزيربي بقوله: «إذا كنتُ أنا المشكلة، فأنا مستعد للرحيل، سأترك المال وأعيد عقدي».
وعاد المدرب الإيطالي البالغ من العمر 45 عاماً لتفسير غضبه قائلاً: «إذا فهم البعض أنني سأستقيل، فليطمئنوا لأنني لن أهرب»، أؤمن بشدة بنادي مرسيليا واللاعبين الذين أدربهم، ليس لدي أي نية للذهاب إلى أي مكان».
وتابع المدرب البالغ من العمر 45 عاماً: «هذه الكلمات، لا أعتقد أنها كانت قوية، إنها مجرد كلمات شخص يتحمل مسؤولياته، لعبنا خمس مباريات في فيلودروم، فوز واحد وتعادلان وهزيمتان، لذلك من الطبيعي أن أتحمل مسؤولياتي».
وحقق مرسيليا فوزه السابع هذا الموسم فعزز موقعه في المركز الثالث برصيد 23 نقطة، فيما مني لنس بخسارته الثالثة هذا الموسم فتجمد رصيده عند 17 نقطة في المركز الثامن.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر