أضرار صحية خطيرة.. تحذير عاجل من «الغذاء والدواء» السعودية بشأن هذه الأطعمة
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
حذرت هيئة الغذاء والدواء في المملكة العربية السعودية، اليوم الأحد، من أضرار صحية قد تنتج حين الإفراط في تناول الأغذية التي تتعرض لدرجات حرارة عالية، ويظهر عليها لون مائل للسواد.
وأوضحت هيئة الغذاء والدواء السعودية، في بيان، أن هذه المادة تسمي "الإكريلاميد”، مشيرة إلى أنها “عبارة عن مادة كيميائية تتكون في الأغذية التي يتم طهيها أو تحميصها أو شيها، في درجة حرارة عالية، مثل اللحوم والمخبوزات والبطاطس المقلية والقهوة المحمصة”.
وأضافت أنه في حال تعرض الغذاء لدرجة حرارة عالية وظهور لون مائل للسواد؛ فإنه ينصح بإزالة الأجزاء المتأثرة، نظرا لاحتمالية وجود أضرار صحية.
وفي وقت سابق، أطلقت هيئة الغذاء والدواء السعودية، تحذيرا من إجراء اعتاده كثير من الناس عند تناول حبوب الدواء، من دون أن يعودوا فيه إلى الطبيب أو الصيدلي.
وحذرت هيئة الغذاء والدواء السعودية من لجوء كثير من المرضى إلى كسر حبة الدواء دون أن يستشيروا طبيبا أو صيدليا، مقدمة عددا من النصائح التي يجب أخذها في الاعتبار قبل القيام بهذه الخطوة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المملكة المملكة العربية السعودية السعودية هیئة الغذاء والدواء
إقرأ أيضاً:
بوتين: لابد من امتلاك مفاتيح التكنولوجيا الخاصة لتصدير منتجات عالية الجودة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين: إنه من الضروري أن تمتلك روسيا مفاتيحها التكنولوجية الخاصة التي تسمح لها بتصدير المنتجات عالية الجودة لا المواد الخام الأولية.
جاء ذلك خلال كلمة بوتين اليوم الجمعة خلال الجلسة العامة لمنتدى التقنيات المستقبلية، وقال الرئيس إنه "يشعر بالخجل" أمام مؤسسي الصناعات الكيميائية بسبب إهدار الإرث السوفيتي لصناعة الكيمياء، وفقا لوكالة “روسيا اليوم” الروسية.
وأشار بوتين إلى أنه بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، تم تدمير أهم المؤسسات في هذه الصناعة، ونقل معداتها إلى الخارج أو تحويلها إلى خردة.
وبشأن العلاقة بين الصناعات الكيميائية وصناعة الصواريخ قال بوتين إن الرؤوس الحربية لصواريخ "أوريشنيك" يمكنها تحمل درجات حرارة تعادل درجة حرارة الشمس.
وانتقد الرئيس عدم قيام روسيا بتعدين الليثيوم، برغم أنه "كان بإمكانها أن تقوم بذلك قبل 10-15 عاما".
وأكد الرئيس على ضرورة توفير مزايا للمنتجين الوطنيين الروس في حال عودة المنتجين الأجانب إلى السوق الروسية على أن يتم ذلك بمهارة وعناية وفقا لمتطلبات منظمة التجارة العالمية.