يمانيون:
2025-02-17@04:39:51 GMT

الانتقالي يقسم عدن “عرقيا” ..ومخاوف من سقوطها

تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT

الانتقالي يقسم عدن “عرقيا” ..ومخاوف من سقوطها

يمانيون../
أعادت فصائل المجلس الانتقالي، اليوم تقسيم عدن “عرقيا”.

وأفادت مصادر أمنية بأن المجلس أقر خارطة لإعادة توزيع المهاجرين الأثيوبيين، حيث يقوم بنقل مهاجري الاورومو ذوي الديانة الإسلامية في المنصورة، معقل تنظيم “داعش” على أن يبقى أصحاب العريقة الأمهرية ذوي الغالبية المسيحية في الشيخ عثمان.

والخطوة الجديدة ضمن مقترحات قدمتها منظمة الهجرة الدولية التي شكلت فريقا للتهدئة بين الطائفتين عقب مواجهات خلفت 3 قتلى وعدد من الجرحى.

وتشير الخطة إلى محاولة المنظمة الدولية إبقاء المهاجرين الأثيوبيين في المدينة لأهداف خارجية خصوصا وأنها رفضت مطالبهم بإعادتهم إلى بلادهم بذريعة عدم وجود مخصصات مالية.

وأثارت الخطوة مخاوف في صفوف جنوبيين اعتبروا الخطر في أن غالبية المهاجرين شباب وهو ما قد يسمح بتجنيدهم لدى جهات مناهضة للانتقالي وإسقاط معقله الأبرز.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

تحديات غير مسبوقة تهدد وحدة الاتحاد الأوروبي.. ومخاوف من تصاعد نفوذ روسيا

عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان «في مقدمتها الإنفاق الدفاعي.. تحديات غير مسبوقة تهدد وحدة تكتل الاتحاد الأوروبي»، استعرضت فيه التحديات الكبرى التي تواجه الاتحاد الأوروبي بين إرثه القائم على القيم الليبرالية والتكامل السياسي والاقتصادي، وبين تصاعد النزعات القومية والتوجهات الأحادية، خاصة مع الضغوط الأمريكية لزيادة الإنفاق الدفاعي.

يُعد الإنفاق العسكري أبرز التحديات التي تواجه التكتل، فبينما بلغت بعض الدول مثل بولندا ودول البلطيق أهداف الإنفاق الدفاعي أو اقتربت منها، لا تزال دول مثل إيطاليا وإسبانيا وألمانيا والمملكة المتحدة بعيدة عن تحقيق تلك المستويات، ما يثير تساؤلات حول قدرة الاتحاد على تشكيل قوة دفاعية موحدة.

الانقسام يضعف تماسك الاتحاد

تنقسم الدول الأوروبية في رؤيتها للأمن والدفاع، حيث تدعو فرنسا وألمانيا لإنشاء قوة دفاعية مستقلة بعيدًا عن الولايات المتحدة، في حين تتمسك بولندا ودول البلطيق بالمظلة الأمريكية خوفًا من التهديدات الروسية، هذا الانقسام يضعف تماسك الاتحاد الأوروبي في مواجهة التحديات الأمنية.

تواجه أوروبا تحديًا جديدًا مع احتمال تراجع الدعم الأمريكي لأوكرانيا، ما يستدعي تقديم 30 مليار دولار سنويًا من الاتحاد الأوروبي لتعويض المساعدات العسكرية والمالية التي كانت تقدمها واشنطن، إضافة إلى الحاجة إلى استراتيجية عسكرية منسقة لضمان فاعلية هذه المساعدات.

لم ينجح الاتحاد الأوروبي في فرض عقوبات موحدة على روسيا، حيث لا تزال فرنسا وإسبانيا تعتمد بشكل كبير على الغاز الروسي، ما يعكس عدم قدرة التكتل على تقديم مقاربة فعالة تجاه الصراع بين موسكو وكييف.

تصاعد النفوذ الروسي

من بين العوامل التي تزيد الضغط على الاتحاد الأوروبي تصاعد النفوذ الروسي عالميًا، والمخاوف من عودة دونالد ترامب إلى الحكم، إذ قد تؤدي سياساته إلى فرض رسوم جمركية على الشركاء التجاريين لأمريكا، ما ينذر بحرب تجارية جديدة قد تضر بالاقتصاد الأوروبي.

وسط هذه الأزمات والضغوط المتزايدة، يجد الاتحاد الأوروبي نفسه أمام لحظة حاسمة في تاريخه الممتد لأكثر من 30 عامًا. فإما أن ينجح في إيجاد حلول لمشكلاته الداخلية والخارجية وتعزيز التكامل بين دوله، أو قد يجد نفسه على طريق الانقسام والتراجع، لتظل الأيام المقبلة وحدها القادرة على كشف مصيره.

مقالات مشابهة

  • صدور كتاب “ساعة للتاريخ مع محمد صالح النعيمي – عضو المجلس السياسي الأعلى”
  • خبير عسكري جنوبي يهاجم الانتقالي ويصفهم بـ”اللصوص”
  • التجمع الوحدوي يطالب الانتقالي بالإفراج عن المعتقلين على خلفية الاحتجاجات في عدن
  • بسبب التكييف .. وفاة سيدة إثر سقوطها من الطابق الثالث بطنطا
  • مكتب النائب العام يتابع التحقيق بواقعات «تهريب المهاجرين والاتجار بالبشر»
  • واشنطن تريد سلاما دائما بأوكرانيا ومخاوف أوروبية من تحركات ترامب
  • وفاة ثلاثينية إثر سقوطها من الطابق السابع في البيادر
  • البيت الأبيض يهدد المهاجرين في رسالة عيد الحب
  • كلمة عضو المجلس السياسي الأعلى محمد علي الحوثي من منصة مسيرة “على الوعد مع غزة.. ضد التهجير، ضد كل المؤامرات” في مدينة صعدة
  • تحديات غير مسبوقة تهدد وحدة الاتحاد الأوروبي.. ومخاوف من تصاعد نفوذ روسيا